فنون

 

YNP:

 

قررت أكاديمية السينما الروسية عدم ترشيح أفلام روسية لنيل جائزة أوسكار، وأُعلن عن انسحاب المخرجين السينمائيين أندريه زفيغينتسيف وأليكسي أوتشيتيل وغيرهما من اللجنة الروسية للأوسكار.

يطرح فيلم "فوي فوي فوي" الذي رشحته القاهرة لجوائز الأوسكار، موضوع الساعة وهو الهجرة غير الشرعية من الشرق الأوسط وأفريقيا، وتشكل مصر أحد منابعها، وكذلك لبنان الذي بدأت فيه عروض الشريط، الخميس.

وسيكون الفيلم الذي كتب حواراته وأخرجه عمر هلال، ضمن الأفلام الساعية للتأهل إلى المرحلة النهائية في فئة أفضل فيلم أجنبي من بين عشرات الترشيحات من مختلف دول العالم.

ويروي الفيلم قصة حارس أمن يؤدي دوره محمد فراج، يعيش مع والدته في حي فقير، ويسعى إلى الهجرة إلى أوروبا بحثاً عن مستقبل أفضل، ولكن ليس بالقارب نظراً إلى أن هذه الطريقة مكلفة مادياً ومحفوفة بالمعاناة والخطر.

وما كان من الحارس لكي يتمكن من الانتقال إلى أوروبا إلا أن تظاهر بأنه فاقد البصر وانضم إلى فريق لكرة القدم للمكفوفين يستعد للمشاركة في بطولة كأس العالم في بولندا. وما لبث الكفيف المزيف أن اكتشف أنه ليس وحده من اعتمد هذه الحيلة.

وشرح المخرج عمر هلال البالغ 48 سنة، في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية خلال وجوده في بيروت مع أعضاء في طاقم العمل للترويج للفيلم، ظروف ولادة فكرته، فروى أنه قرأ "منشوراً على (فيسبوك) تداوله كثير من المتابعين، عن مجموعة من الشبان المصريين انتحلوا صفة مكفوفين ووصلوا إلى بولندا وفروا إلى جهات أخرى".

وقال هلال الذي نشأ في السعودية وكندا، "وجدت في القصة تماماً ما أبحث عنه".

وجعل هلال هذه القصة العمود الفقري لفيلمه، لكنه بنى نصه الدرامي على "أحداث ومفارقات" من صميم أفكاره. وأضاف "في الخبر الحقيقي، لم يكن أعضاء الفريق لاعبي كرة قدم عادية، بل لاعبي كرة بالجرس، وهي رياضة خاصة بالمكفوفين، قريبة من كرة اليد".

و"فوي" كلمة إسبانية تعني "أنا قادم"، يقولها اللاعبون غير المبصرين حين تكون الكرة معهم للتواصل مع زملائهم.

معالجة كوميدية

وتؤدي نيللي كريم دور صحافية يستأثر الفريق باهتمامها. وقالت الممثلة المصرية الشهيرة عن شخصيتها في الفيلم إنها "صحافية ملت إعداد المواضيع التافهة، فذهبت ذات يوم لإجراء مقابلات مع شباب في نادي (الإحسان)، حيث تعرفت إلى عالم جديد بالنسبة إليها، ونشأت قصة إعجاب خفيفة وصدمات".

وأضافت كريم أنها "الشخصية الوحيدة في الفيلم المتفائلة بالحياة".

وأشار هلال الذي درس الإعلام في الجامعة الأميركية بالقاهرة، إلى أن حوادث الفيلم "تدور عام 2013، أي في مرحلة ضياع وخوف وقلق" تلت ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت الرئيس الأسبق حسني مبارك. وأضاف "لم يحتمل أحد الحكم الجديد آنذاك برئاسة (محمد) مرسي، فالحياة في ظل حكم (الإخوان المسلمين) كانت لا تطاق، وكان يوجد خوف على المستقبل ورغبة جامحة في الخروج".

ومع أن القضية التي يطرحها الفيلم مأسوية، شاء هلال أن يعالجها "بأسلوب كوميدي طريف، خلافاً للسائد في الأفلام التي تتناول الهجرة غير الشرعية عادة". ولم يعتمد الفيلم على "النحيب والبكاء"، بل تكمن قوته بحسب هلال في "الفرادة في طريقة رواية القصة".

وأبدى الناقد السينمائي اللبناني إلياس دمر بعد حضوره العرض الأول في بيروت، إعجابه باختيار "نهاية سعيدة لفيلم عن مأساة الهجرة غير الشرعية".

ولا يحبذ المخرج الذي يعمل أساساً في مجال الإعلانات الهجرة غير الشرعية. وقال في هذا الصدد "حين يصل المهاجر إلى الجهة الأخرى، قد لا تكون حياته أفضل". وشدد على ضرورة "تحسين أوضاع الشباب ليبقوا في بلدهم ولا يغامرون بحياتهم، فالهجرة غير الشرعية قد تقتلهم".

وكان عدد من المصريين في يونيو الماضي بين العشرات من المهاجرين الذين قضوا في غرق قارب صيد قديم قبالة سواحل اليونان، في واحدة من أكبر حوادث غرق مراكب الهجرة إلى أوروبا.

أما نيللي كريم فلاحظت أن "الهجرة غير الشرعية موضوع مهم حالياً. فالناس يتوقون إلى السفر ليحققوا آمالهم، لكن ليس بمجرد السفر إلى الخارج تصبح ظروف الحياة أفضل".

وأمل المخرج في أن يجذب "فوي فوي فوي" القيمين على الأوسكار، وقال "كان طموحي أن أصل إلى العالمية. وأثناء إدارتي للممثلين طلبت منهم أن يبذلوا جهداً إضافياً في أداء أدوارهم لأننا نريد أن نصل إلى الأوسكار".

موضوع حاضر بقوة

ومن المقرر الكشف عن الأفلام الـ15 المتأهلة إلى التصفية ما قبل النهائية للفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي في 21 ديسمبر المقبل، على أن تعلن قائمة الأفلام الخمسة المتأهلة إلى المنافسة النهائية في هذه الفئة في 23 يناير  2024، تمهيداً لحفلة توزيع جوائز الأوسكار في الـ10 من مارس في لوس أنجليس.

وتتمحور أفلام أخرى ضمن هذه الفئة حول موضوع الهجرة غير الشرعية، منها الإيطالي "إيو كابيتانو" للمخرج ماتيو غاروني.

وبات موضوع الهجرة حاضراً بقوة في أعمال الشاشة الكبيرة، ومنها فيلم "غرين بوردر" للمخرجة البولندية أنييشكا هولاند الذي حصل أخيراً على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان البندقية السينمائي.

وتصاعدت المخاوف أخيراً في أوروبا جراء تدفق المهاجرين بكثافة إلى جزيرة لامبيدوسا الإيطالية الصغيرة. وشددت روما إجراءاتها لمواجهة هذه الظاهرة، فيما اقترحت المفوضية الأوروبية خطة لمساعدتها.

وتعد مصر أحد مصادر الهجرة غير النظامية، ويقبل عدد متزايد من المصريين الشباب على الانتقال إلى أوروبا بواسطة قوارب صيد. ومثل المصريون العام الماضي واحداً من كل خمسة مهاجرين وافدين إلى إيطاليا بهذه الطريقة، بحسب بيانات وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء. وأطلقت القاهرة استراتيجية 2016- 2026 لـ"تجفيف منابع الهجرة غير الشرعية".

 

YNP:

 

أثار الفنان العراقي كاظم الساهر الجدل بأحدث منشوراته، إذ تكهن البعض أن حسابه جرى اختراقه أو تشرف عليه إدارة جديدة.

 

ومن المعروف أن القيصر لا يشارك جمهوره بالكثير من التفاصيل عن مشاريعه وحياته الشخصية في السوشيال ميديا، إذ اقتصرت منشوراته في السابق على بعض الإعلانات لحفلاته القادمة أو صور قليلة من الحفلات التي أحياها حول العالم.

 

 

 

في التفاصيل، لاحظ رواد مواقع التواصل الاجتماعي التصميم الجديد لحساب القيصر، والمنشورات المختلفة التي يشاركها عبر صفحته الرسمية، فمرة ينشر مقطع فيديو مرفق بإحدى أغانيه، ومرة صورة قديمة له مرفقة بعبارة تحفيزية.

 

وكان آخر منشور شاركه الساهر أو الإدارة المسؤولة عن الحساب مقطع موسيقي لأغنيته "ادلل عليا ادلل".

 

وتفاعل المتابعون مع المنشور بطريقة فكاهية، إذ لفت البعض أن الساهر جرى اختطافه أو تم اختراق حسابه، فكتب أحدهم: "ا جماعة حساب كاظم متهكر شكله"، وأضاف آخر: "كاظم إذا انت مخطوف اغمز لنا".

 

فيما أشاد آخرون بالإدارة الجديدة لمشاركتهم لقطات للساهر وجمهوره، فكتب أحدهم: "عيني يا عيني ، قيصرنا مدللنا هالأيام بالمنشورات ، وأعتقد أما الحساب صار بإيد إدارة جديدة وأما القيصر هو بنفسه مسك الحساب أو صار يشرف عليه وبالحالتين هالشي أفضل ، الإدارة السابقة لحسابات القيصر كانت خاملة جدًا ومكتفية بنشر اعلانات الحفلات والتعزية والتهنئة ، نتمنى تستمر إدارة حسابات القيصر بتفاعلها هذا وأنو يهتمون بقناة اليوتيوب كذلك ويرفعون بيها أرشيف القيصر كاملًا ... والله يحفظ قيصرنا وحبيبنا ونهرنا الثالث أبو وسام وما يحرمنا منه .. منتظرين الألبوم بفارغ الصبر أبو وسام".

متسلحاً بالكفاح اليمني، سجل فيلم "سطل" إنجازاً بفوزه في مسابقة الأفلام القصيرة "حكاية أثر" التي نظمتها هيئة التراث السعودية بالتعاون مع المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي.

ووثق الفيلم الذي يمتد لما يقارب أربع دقائق، ومن إخراج اليمني عادل الحيمي، رحلة متألقة امتدت لأكثر من 60 عاماً، لمسن يدعى عبدالله قضى معظم حياته في ترميم وتزيين آثار مباني وجدران مدينة صنعاء القديمة، يحكي قصته مع المدينة الأثرية، وكيف بدأ مهنته بالبناء والترميم.

ومسابقة "حكاية أثر" تتيح للشباب العربي المبدع الفرصة لسرد قصص مختلفة تتمحور حول مواقع التراث العالمي في المنطقة العربية، وذلك من خلال إنتاج أفلام قصيرة تسلط الضوء على التراث ودوره في التأثير في حياتهم على المستوى المادي وغير المادي، ما من شأنه تشجيع الشباب على تطوير فهم أعمق لأهمية التراث العالمي. وبناء على التقييمات وجودة الأفلام يحصل المشاركون الفائزون في المسابقة على جوائز تشجيعية.

ويفيد المخرج عادل الحيمي بأن "فكرة الفيلم تدور حول عرض كفاح الإنسان اليمني في عمله وحياته بشكل عام، وإظهار مدى الترابط الوثيق بينه وبين مدنه، والتي مثلت في الفيلم بمدينة صنعاء القديمة."

الحاج عبدالله

ويستعرض الفيلم بطل القصة وهو المسن الحاج عبدالله (78 سنة)، مستخدماً أدوات تقليدية وبسيطة وهي الجبس والسطل والممحاة والسلم في عملية ترميم مباني صنعاء القديمة، في محاولة منه كما يقول "كي تظل المدينة التاريخية القديمة شابة إلى الأبد".

ولا يزال الرجل يعمل من دون كلل أو ملل، برغبة منه "أحاول أن أجعل هذه المدينة القديمة تواجه السنين، كلما هي أصبحت عجوزاً، أنهض وأمسحها وأرجعها صغيرة... أرجعها أحسن من أول".

ويشير المخرج اليمني إلى أن "الفيلم بمثابة علاقة ود وغرام وثيقة بين طرفين فقط، وهما الشخصيتان الوحيدتان في الفيلم، المسن عبدالله الذي ظل يرمم جنبات مبانيها العتيقة، وصنعاء القديمة، منوهاً بأن فريق العمل تعمد عدم تصوير أي شخصية أخرى، وكأن صنعاء القديمة، العذراء التي لم يمسسها سوى الحاج عبدالله، والذي بدوره يعتني بها ويرممها ويزينها، ويحرص على الجلوس بقربها، كونها أقرب إلى قلبه، وهي في المقابل، أي صنعاء القديمة، تبادله الشغف والحب والاهتمام ذاته، فهي تأويه وتتزين له ويستريح بين أزقتها ويتنفس الهواء الطلق".

حب لمدينته

يقول المخرج عادل الحيمي في حديثه إلى "اندبندنت عربية" إن "العلاقة عميقة تمتد لأكثر من ستة عقود تم سردها بمقدم العمل، التي تبين المعاناة والكفاح لكلتا الشخصيتين، ثم بعد ذلك ينخرط العمل بين التأمل والتخطيط مع حوار خاص بين الطرفين ثم الانتقال إلى الجد والمثابرة والتفاني في العمل، وختمنا بعد ذلك بالإنجاز والنجاح والفرحة والفخر في النهاية".

ويضيف "الفيلم يلامس إحساس المشاهد، إذ عمل على إبراز كل الحواس الخمس في مشاهد مقصودة وموزعة على مراحل الفيلم، ومن خلاله سيجد المشاهد علاقة ود وانسجام بين الطرفين، وهي الحاسة السادسة المتبادلة بين صنعاء القديمة والحاج عبدالله."

وتشكل مدينة صنعاء القديمة متحفاً مفتوحاً لفن العمارة اليمنية المرتبطة جذورها في أعماق التاريخ والمتصلة بحضارات اليمن القديمة، وتضم المدينة المسورة نحو 11 ألف مبنى تاريخياً، وتصل أبراج مبانيها الياجورية المصنوعة من الجص الأبيض والطوب المحروق المغطى بمادة القضاض إلى تسعة طوابق، وضمتها اليونيسكو عام 1986 على قائمة التراث العالمي، وتقول إنها "مأهولة بالسكان منذ أكثر من 2500 عام".

وتابع مخرج الفيلم عادل الحيمي "الفيلم حظي بقبول كبير، وكنا نتوقع فوزه مسبقاً، فإلى جانب مسيرة الحاج عبدالله اللافتة، فهو يهتم بالتراث اليمني، وكون مدينة صنعاء القديمة مهددة بالخروج من مواقع التراث العالمي."

صراع مع الوقت

وفي هذا السياق، تحدث فريق فيلم "سطل" عن تحديات العمل، لافتين إلى أن الفترة التي قضوها بين تصوير وإنتاج الفيلم والمشاركة به في مسابقة "حكاية أثر" كانت قصيرة جداً، ومن ضمن الصعوبات التي واجهوها هي إيجاد المسن عبدالله، "كنا نعتقد أننا سنعثر عليه في مكانه المحدد بسوق العمل. للأسف لم نجده، دكانه مغلق، ولا يحمل هاتفاً كي نتواصل معه، وأخبرنا بعض ممن صادفنهم أنه لا يزال يقضي إجازة العيد في القرية".

وأضافوا "حينها حاولنا الوصول إليه من طريق أحد أقاربه، لقد قضينا نحو 10 أيام، ونحن نبحث عنه، عشنا صراعاً مع الوقت، إذ تبقى أسبوع واحد لتقديم المشاركات في المسابقة، وبعد عناء استطعنا الوصول إليه أخيراً، وصورنا الفيلم وإنتاجه في غضون خمسة أيام، عانينا في جعله يمثل لذلك تركناه يشتغل بطبيعته ومن دون أي ضغوط، وأخذنا اللقطات المطلوبة، وبسبب ضيق الوقت اضطررنا إلى استخدام تعليق صوتي عبر تقنية الذكاء الاصطناعي".

ولم يتسن لفريق عمل "فيلم سطل" حضور التكريم في السعودية، وأرجع ذلك إلى سوء التنسيق الذي حدث.

وتوالت ردود الأفعال المشجعة بعد فوز الفيلم، بين استمتاع بالقصة وإعجاب بالبطل، فكتب الإعلامي اليمني محمد السماوي عبر صفحته على منصة "فيسبوك"، "فاز الفيلم بجائزة، ولم يفز هذا الحاج الذي خدم صنعاء أكثر من ستة عقود بأي شيء. من هنا أطلق مبادرة أو حملة لتكريم هذا الرجل الذي يستحق التكريم وهو في آخر عمره، أنا أقدم هدية مالية، هيا لنرسم مليون ابتسامة لهذا الطيب، صدقوني يستحق التكريم."

كاتي بيري تبيع أرشيفها الغنائي بـ 225 مليون دولار

 

YNP:

 

    

 

بعد مسيرة فنية امتدت أكثر من 20 عاماً، توصلت المغنية الأمريكية كاتي بيري إلى صفقة بـ 225 مليون دولار، باعت بموجبها حقوق أرشيفها الغنائي إلى Litmus Music العالمية.

 

باع جاستن بيبر أرشيفه الفني الممتد 15 عاماً بقيمة 200 مليون دولار

 

وحسب مجلة "بيبلبورد"، اشترت "ليتموس" حقوق ألبوماتها الخمسة بين  2008 و2020، بما فيها  ألبومها Teenage Dream الذي طرحته في 2010 ورشح لجائزة غرامي.

ولكن هذه الصفقة لا تعني أن للشركة الصلاحية التدخل في تعاقدات كاتي بيري، لاسيما عقدها مع Universal Group، التي تدير أعمال بيري لإنتاج ألبومات وإحياء حفلات والمهرجانات.

والألبومات الخمسة التي سبق أن أنتجتها Capitol Records، هيOne of the Boys، وTeenage Dream، وPRISM ،وWitness وSmile. ولم يكشف المزيد من التفاصيل عن  الصفقة.

وتعليقاً على الصفقة، وصف هانك فورسيث، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "ليتموس" أغاني بيري بـ "جزء من النسيج الثقافي العالمي، إذ لم تحقق نجاحاً تجارياً متميزاً فحسب، بل أثرت بشكل كبير على الثقافة الشعبية. وأضاف "ممتنون جداً للعمل مع مثل هذا الشريك الموثوق ".

 

كاتي بيري 

 

شقت طريقها لأول مرة في المشهد الموسيقي في 2008 بأغنيتها المنفردة "I Kissed A Girl". وحققت النجمة المولودة في سانتا باربرا نجاحات كبيرة بمبيعاتها الفردية والألبومات.  

وتشارك كاتي بيري في لجنة تحكيم برنامج المسابقات الغنائية "أمريكان أيدول"، مع المغني لاينل ريتشي، والمغني الشاب ولوك بريان.

بعد إصدار ألبومها الثاني في 2010 حلم مراهقة، أصبحت الفنانة الوحيدة التي تعادلت مع مايكل جاكسون بخمس أغان فردية من نفس الألبوم. ومع ذلك. 

 

YNP:

حسمت الفنانة المصرية أنغام حقيقة الأنباء المتداولة عن وجود خلاف بينها وبين مواطنتها شيرين عبد الوهاب، والتي انتشرت على خلفية حفل "صوت مصر" الذي أقيم في المملكة العربية السعودية.

 

YNP:

ولد القيصر كاظم الساهر يوم 12 سبتمبر/ أيلول عام 1957 في مدينة الموصل العراقية داخل أسرة بسيطة، وتربى وسط 9 إخوة آخرين فضرب الفقر حياتهم، فكان هذا سبيلا لاعتماده على نفسه ومصارعة الحياة القاسية مبكرا.