فنون

أصبح الفيلم الأحدث من سلسلة الرجل العنكبوت (سبايدرمان) أول فيلم خلال فترة انتشار وباء كورونا تتخطى إيراداته حول العالم حاجز المليار دولار.

كما أصبح "سبايدرمان: لا عودة للديار" الأعلى من حيث الإيرادات في عام 2021.

وبهذا تفوق على الفيلم الصيني "معركة بحيرة تشانغجين"، الذي يدور حول الحرب الكورية والذي تجاوزت إيراداته حول العالم 905 ملايين دولار.

وكان آخر فيلم تجاوزت إيرادته مليار دولار هو الجزء الأحدث من سلسلة حرب النجوم، "ذا رايز أوف سكايووكر"، بحسب شركة "كوم سكور" الأمريكية لتحليل البيانات.

ومنذ بدء انتشار وباء كورونا قبل نحو عامين، لم يقترب فيلم من إنتاج هوليوود من هذا المستوى من الإيرادات.

وخلال عطلة نهاية الأسبوع، سجلت إيرادات الفيلم، الذي ينتمي إلى سلسلة "عالم مارفل السينمائي"، نحو 1.05 مليار دولار حول العالم.

وتمكن الفيلم، وهو من إنتاج شركتي سوني وديزني، من بلوغ هذا المستوى من الإيرادات قبل مُضي أسبوعين على طرحه في دور السينما. ولم يحُل تفشّي متحور أوميكرون السريع حول العالم دون تسجيل الفيلم هذه الإيرادات.

ولم يُطرح الفيلم حتى الآن في الصين، التي تُعدّ أكبر سوق سينمائية على مستوى العالم.

ويشهد الفيلم عودة الممثل البريطاني توم هولاند لتجسيد شخصية سبايدرمان، إلى جانب الممثلة والمغنية الأمريكية زيندايا، التي تجسد شخصية ماري جين واتسون، والممثل البريطاني بنديكت كامبرباتش في دور الساحر دكتور سترينج.

وفي عام 2019، أصبح "بعيدًا عن الوطن" أول فيلم من سلسلة سبايدرمان تتخطى إيراداته حاجز المليار دولار.

ولا يزال "سبايدرمان: بعيدًا عن الوطن" حتى الآن أعلى أجزاء السلسلة من حيث الإيرادات، عند 1.132 مليار دولار، يليه "سبايدرمان: لا عودة للديار"، وفقًا لشركة كوم سكور.

وفي عام 2015، اتفقت شركات: ديزني، ومارفل ستوديوز، وسوني على الشراكة في حقوق ملكية أفلام سلسلة سبايدرمان.

وقبل "لا عودة للديار"، كان أحدث أفلام سلسلة جيمس بوند "لا وقت للموت" - من إنتاج وتوزيع شركة مترو غولدوين ماير الأمريكية - هو أعلى أفلام هوليوود من حيث الإيرادات في كل من عام 2021 وخلال فترة الوباء (774 مليون دولار على مستوى العالم).

 

 

YNP: فُجع الفنان اللبناني عاصي الحلاني، بوفاة شقيقته، حياة، إثر أزمة صحية مفاجئة، وتمت مراسم الدفن في قريتهم الحلانية، بحضور وجهاء العائلة والعشائر.

كشف الفنان المصري حسن الرداد حقيقة انفصاله عن الفنانة إيمي سمير غانم.

وضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بأنباء عن انفصال الفنانين بعد أشهر قليلة من مأساة عاشتها إيمي سمير غانم بوفاة والدها الفنان الكبير سمير غانم ووالدتها الفنانة دلال عبدالعزيز، بفيروس كورونا وتبعاته.

وقال حسن الرداد في تصريحات لوسائل إعلام محلية مصرية: "كلام سخيف وفاضي.. السوشيال مش وراها غير سيرة الناس".

وأكد انشغاله بمسرحيته الجديدة "في نص الليل"، والذي يشارك في بطولتها عدد كبير من الفنانين، ومنهم ريم مصطفى محمد عبد الرحمن توتة، وغادة عادل، وهي من أعمال الراحل بهجت قمر، ويكتبها أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة.

يحيي مشروع مدعوم من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) آلة موسيقية يمنية تقليدية قديمة تسمى الطربي أو القنبوس أو القمبوس، وهي تشبه العود، بعد أن شارفت على الانقراض خلال العقود الماضية.
تهدف المبادرة إلى تدريب حرفيين من الشباب على صناعة الآلة وتدريب موسيقيين من الشباب أيضاً على العزف عليها.
والطربي عبارة عن عود قصير العنق ومغطى بالجلد ومنحوت من كتلة خشب واحدة.
وتراجعت شعبية القنبوس في اليمن أوائل القرن العشرين في عهد الإمام يحيى حميد الدين. وبحلول بداية القرن الحادي والعشرين، حل العود محله.
ويرى الموسيقار اليمني عبد الباسط الحارثي، قائد الفرقة الوطنية للموسيقى والإنشاد، أن إحياء الطربي هو إحياء للموروث الشعبي اليمني.
وقال: «ما نقوم به الآن هو عبارة عن إحياء لموروثنا الشعبي أو الأصلي اليمني الخاص بنا، يعني موسيقى يمنية خاصة لها مقاماتها ولها مساحاتها ولها مسافاتها، غير الموسيقى العربية المعروفة، بينما هي أيضاً تتواكب مع الموسيقى العربية والموسيقى حتى الغربية».
وعلى الرغم من أن أذواق الأجيال اليمنية الأصغر سناً أصبحت تدريجياً أكثر تنوعاً، حيث تتزايد في أوساطها شعبية الموسيقى الغربية أو العربية الأحدث، فما زال هناك من يستمتع منهم بهذه الآلة والموسيقى التي تخرج منها.
من هؤلاء ريام عبد الله، وهي عازفة كمان ومتدربة على الطربي، وتشارك أربعة طلاب آخرين تعلم الطربي والشغف بالموروث الثقافي اليمني.
وقالت: «أجيد آلة الكمان ثم يليها العود، والآن ألتحق بفريق الطربي شغفاً وحباً لهذه الآلة. لأنها آلة مميزة، ذات أربعة أوتار تختلف تماماً عن العود أو الكمان أو الجيتار أو البيانو أو باقي الآلات. فهي آلة يمنية بحتة تصدر ترانيم يمنية، مقامات يمنية، وتعتبر آلة إحياء للتراث اليمني».
وبينما يصنع آلة طربي، قال فؤاد القديمي: «أنا الآن أبدأ في صناعة الطربي وأجهز المفاتيح للطربي، هذا المشروع دخلنا فيه مع البيت اليمني للموسيقى والفنون لتدريب الشباب على هذه الحرفة. الآن بدأنا وجهزنا والشباب يشتغلوا، يعني ثمانية طربيات لكي تعود إلى السطح، لا تنقرض الآلة هذه».
وقال الفنان فؤاد الشرجبي، مدير البيت اليمني للموسيقى والفنون: «المشروع هو عودة للسطح وينقسم إلى جزأين، الجزء الأول هو إعادة صناعة هذه الآلة بالحرفية والشكل القديم نفسه المتوارث من آلاف السنين، والجزء الثاني هو تعليم الشباب العزف على هذه الآلة والغناء أيضاً بالتكنيك والغناء اليمني القديم. لأن هناك تكنيك أوترييش موقع خاص بهذه الآلة. فنحن حريصون أن تعود هذه الآلة إلى المستوى اليمني وإلى المستوى العربي وإلى المستوى العالمي إن شاء الله».

نفى نقيب الفنانين الأردنيين، حسين الخطيب، أمس الثلاثاء، صحة الأنباء المتداولة عن وفاة الفنانة سميرة توفيق.
وأكد أن الفنانة في حالة جيدة والمعلومات المتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي حول وفاتها غير صحيحة.
وطمأنت الفنانة اللبنانية القديرة سميرة توفيق محبيها على صحتها بعد أن جرى تداول أخبار حول وفاتها.
وقالت في مقابلة اذاعية «إن كل إنسان مصيره الموت، وهو أمر مكتوب ومقدر، لكن لا يمكن أن «يموّتوا الناس متى ما أرادوا».
وتابعت الفنانة توفيق، أنها انزعجت من تلفيق خبر وفاتها، خاصة أن أحزنت وأقلقت الكثير من محبيها، وجعلت المئات منهم يتواصلون معها منذ أمس للتأكد من صحتها وخبر الوفاة.

 

يترقب صناع الأفلام العالمية هذا الأسبوع الإعلان عن القائمة المصغرة التي تضم خمسة عشر فيلماً يختارها أعضاء لجنة الأكاديمية للأفلام الروائية الطويلة الدولية من أفلام تمثل ثلاثا وتسعين دولة في منافسة الأوسكار لأفضل فيلم عالمي.
تلك الأفلام تختارها لجان رسمية وطنية، ترسلها للأكاديمية وتتكلف بالدعاية لها باعتبارها أفضل إنتاج فني محلي. ومن أهم معايير اختيار الفيلم هو اشتراكه أو فوزه بجوائز أبرز المهرجانات السينمائية، مثل كان الفرنسي، والبندقيةالإيطالي، وبرلين الألماني وتورنتو الكندي. فثلاثة من الأفلام العربية عرضت في البندقيةوثلاثة أخرى شاركت في منافسات كان.

مشاركات عربية واسعة

تسع دول عربية بعثت أفلاما للمنافسة هذا العام، لكن الاردن سحب منافسته وهو فيلم المخرج المصري محمد دياب «أميرة» ، بعد تعرضه لحملة استنكار على مواقع التواصل الاجتماعي عقب عرضه هناك قبل أسبوعين من أجل ألتأهل للمشاركة في منافسة الأوسكار. الفيلم يحكي قصة فتاة فلسطينية تكتشف أنها ليست أبنة والدها الفلسطينيي السجين بل أبنة سجان إسرائيلي استبدل نطفة والدها التي هربها من أجل تخصيب أمها. ومع أن غاية الفيلم كانت الكشف عن بشاعة المحتل إلا أن الكثير أعتبروه مسيئا للأسرى لأن طرحه يثير الشك بأوبة أطفالهم.
أما مصر فقد أرسلت فيلم آيتن أمين «سعاد» الذي كان ضمن الاختيارات الرسمية لمهرجان كان عام 2020. لكنه لم يعرض هناك لأن المهرجان ألغي آنذاك بسبب جائحة كورونا.
الفيلم يدور حول طالبة جامعية تعيش حياتين متناقضتين. ففي حياتها الواقعية هي فتاة محتشمة ومطيعة لعائلتها المحافظة وتواظب على الصلاة، لكن في العالم الافتراضي تغازل الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي وترسل لهم صورها المغرية وتجري حوارات جنسية مع حبيب لا تعرفه.
بينما يمثل فلسطين فيلم المخرج السوري أمير فخر الدين «غريب» الذي يعتبر أول إنتاج من هضبة الجولان، وحصل على أول عرض له في مهرجان فينسيا الأخير في فئة أيام فينيسيا. ويذكر أن فلسطين رُشحت مرتين لهذه الجائزة عن فيلمي هاني أبو أسعد «الجنة الآن» عام 2007 و»عمر» عام 2014.
الغريب، من بطولة ممثلين فلسطينيين، ويحكي قصة شاب يدعى عدنان، الذي يجسد دوره أشرف برهوم، يترك دراسة الطب في روسيا ويعود الى الجولان بعد وفاة والده (محمد بكري) الذي كان رافضاً له وحرمه من كل أملاكه. فيتزوج عدنان من حبيبته ويستولي على حقل تفاح والده، لكن تنتابه الكوابيس أينما ذهب، فيلجأ الى الخمر للفرار من ألمه.

حضور المغرب العربي

وللعام التالي على التوالي، ترسل الجزائر فيلم جعفر قاسم «هليوبولس» الذي سحبه مخرجه العام الماضي من المنافسة لعدم عرضه في قاعات السينما بسبب الجائحة.
ويذكر أن الجزائر هي الدولة العربية الوحيدة التي فازت بجائزة الأوسكار وذلك عن فيلم اليوناني كوستا غافراس «زد» ، عام 1969. ونالت لاحقاً أربعة ترشيحات أخرى. لكن جميع تلك الأفلام كانت ناطقة بالفرنسية.
«هليوبوليس» يتناول مجازر دامية ارتكبها الاستعمار الفرنسي في الثامن من مايو/آيار عام 1945 في بلدة هليوبوليس الجزائرية من خلال طرح قصة صراع في عائلة ثرية بين أب وابنه حول سبل التعامل مع الفرنسيين.
وللمرة الخامسة يمثل المغرب فيلم لنبيل عيوش وهو «علي صوتك» الذي بات أول فيلم مغربي يشارك في منافسة مهرجان كان الرئيسية بعد اختياره هذا العام.
الفيلم يمزج الوثائقي بالروائي ليطرح قصة فرقة «هيب هوب» يستخدم أعضاؤها تلك الموسيقى للتعبير عن أنفسهم ولتحدي القيود الاجتماعية والدينية والسياسية التي تفرض عليهم هوية لا تتطابق مع نظرتهم للحياة أو مع أفكارهم المعاصرة.
أما تونس فاختارت فيلم عبد الحميد بوشناق «فرططو الذهب». ويذكر أن تونس رُشحت للجائزة لأول مرة العام الماضي عن فيلم كوثر بن هنية «الرجل الذي باع ظهره» .
ويحكي «فرططوا الذهب» قصة ضابط شرطة ذي ماضٍ دموي، يلتقي بصبي غريب الأطوار يعاني من مرض قد يفقده بصره، فيأخده في رحلة لرؤية الكثير من الأشياء قبل تدهور حالته.
بينما رشح العراق فيلم حيدر رشيد «أوروبا» الذي عرض في فئة أسبوعي المخرجين في مهرجان كان الأخير. الفيلم يتناول مخاطر تسلل الحدود الأوروبية الشرقية من خلال قصة لاجئ عراقي يُهرّب مع مجموعة من اللاجئين من تركيا إلى بلغاريا، حيث يقابله حراس الحدود بالنار والعصي، فيهرب إلى داخل غابة، فيلاحقه صيادو اللاجئين، الذين يقتلون كل من يقع تحت قبضتهم ويسرقون ممتلكاتهم.
أما السعودية فتشارك بفيلم عبد العزيز الشلاحي «حد الطار» الذي حصل على عرضه الأول في مهرجان القاهرة العام الماضي.
الفيلم يحكي قصة دايل بن السياف، الذي يقع في حب ابنة مطربة شعبية، لكن عمه يعارض زواجه منها ويطالبه بممارسة مهنة والده وهي تنفيذ أحكام الإعدام بالسيف. فيرفض ويصر على الزواج من حبيبته، التي تخفي سرا يجعله يتردد في قراره.
بينما يمثل لبنان فيلم مونيا عقل «كوستا برافا» ، الذي عُرض لأول مرة في مهرجان فينيسا، وفاز لاحقا بجائزة «نتباك» في مهرجان تورنتو وتلاها بجوائز أخرى في مهرجاني لندن والجونة، ما يجعله أقوى الأفلام العربية في هذه المنافسة، والأوفر حظًا لدخول القائمة المصغرة، وربما يحقق ترشيحاً ثالثا للبنان الذي نال من قبل ترشيحين عن فيلم زياد دويري قضية ثلاثة وعشرين ونادين لبكي» كفرناحوم» .
الفيلم يحكي قصة عائلة تعيش في الجبال اللبنانية بعيدا عن بيروت الملوثة، وتنقلب حياتها المثالية رأسا على عقب عندما تنشىء الحكومة مكب نفايات بجانب بيتهم وتشتعل الخلافات بين أفرادها حول البقاء أو النزوح.
الملاحظ أن معظم شخصيات الأفلام العربية هذا العام تعيش في صراع مع هويتها ومحيطها أو تبحث عن هوية. كما يلاحظ أيضًا أن العديد من أفلام الدول الأخرى يطرح أزمة الهوية التي تعاني منها البشرية على خلفية العولمة وثورة الاتصالات.
خلافا للأعوام السابقة، لم يبرز فيلم واحد هذا العام في هذه المنافسة، لكن لا يستبعد أن يفوز بها للمرة الثالثة المخرج الإيراني أصغر فرهادي عن فيلمه A Hero، الذي تشاطر الجائزة الكبرى في مهرجان كان مع الفيلم الفنلندي «المقصورة رقم ستة» وهو أيضا يعتبر منافسا قويا لجائزة الأوسكار. بينما يتصدر الفيلم الياباني «قودي سيارتي» ، تكهنات الفوز بالأوسكار بفضل فوزه في كل منافسات هذا الموسم حتى الآن مع أن كلها جوائز نقاد.
بإمكان أي عضو من أعضاء الأكاديمية البالغ عددهم عشرة آلاف المشاركة في اختيار خمسة أفلام من القائمة المصغرة للترشح للأوسكار. هذه القائمة سيعلن عنها في الثامن من فبراير/شباط، ثم يشارك كل أعضاء الأكاديمية في اختيار الفيلم الفائز، الذي سيعلن عنه في حفل توزيع جوائز الأوسكار في السابع والعشرين من شهر مارس/آذار المقبل.

أظهرت الأرقام النهائية لإيرادات السينما حصول فيلم الحركة والمغامرات الجديد (سبايدرمان: نو واي هوم)" سبايدرمان: لا عودة إلى الديار" على إيرادات أكثر مما كان متوقعا أصلا مع تسجيله في أمريكا وكندا 260 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع.

والفيلم بطولة توم هولاند وآندرو جارفيلد وتوبي ماجواير ومن إخراج جون واتس.

وأدى هذا إلى رفع فيلم المغامرات إلى المركز الثاني في قائمة العرض الأول محليا لأفلام هوليوود متقدما بقليل على فيلم (أفينجرز: إنفنيتي وور) "المنتقمون: الحرب اللانهائية" الذي حقق 258 مليون دولار في 2018.

وارتفعت أيضا الإيرادات الدولية لفيلم (سبايدرمان: نو واي هوم) إلى 340.8 مليون دولار ليصبح المجموع العالمي 600.8 مليون دولار.

ويحمل فيلم (أفينجرز: إندجيم "المنتقمون: نهاية اللعبة" الرقم القياسي في قائمة العرض الأول في عطلة نهاية الأسبوع في الولايات المتحدة وكندا بتسجيله 357 مليون دولار خلال عرضه لأول مرة في 2019.

 

 YNP : نالت الممثلة الإسبانية بنيلوبي كروز جائزة أفضل ممثلة والملحن الإسباني ألبرتو إجليسياس جائزة أفضل مؤثرات صوتية عن عملهما في فيلم "Madres Paralelas" (أمهات موازيات) للمخرج بدرو ألمودوبار، الجوائز التي يمنحها اتحاد النقاد في لوس أنجليس.

YNP:

فجر الفنان اللبناني وائل كفوري مفاجأة بإعلانه عن فقدانه لذاكرته عقب حادث السير الأخير الذي تعرض له ببيروت، وذلك على هامش إحيائه حفله الغنائي على مسرح المجاز بالشارقة في الإمارات.

YNP:

تمكن الجزء الجديد من مغامرات البطل الخارق "سبايدر مان" أو "الرجل العنكبوت" بعنوان "‏No ‎Way Home‏" من تحقيق إنجاز تاريخي منذ بداية ظهور جائحة فيروس "كورونا" المستجد العام الماضي.