
- فنون
- الزيارات: 803
YNP: فاز النجم الهوليوودي ويل سميث الأحد بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم “كينغ ريتشارد” حيث يؤدي شخصية والد ومدرب بطلتي التنس سيرينا وفينوس وليامس.
YNP: فاز النجم الهوليوودي ويل سميث الأحد بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم “كينغ ريتشارد” حيث يؤدي شخصية والد ومدرب بطلتي التنس سيرينا وفينوس وليامس.
يعود حفل توزيع جوائز الأوسكار هذا العام إلى قاعة دولبي في مركز هوليوود غدا الأحد، بعد غياب العام الماضي، حيث تم عقده في محطة «يونيون» الضخمة بسبب جائحة كورونا، فغاب البساط الأحمر الشهير وكان على الحضور أن يخضعوا لفحوصات الكورونا الفورية ويلتزموا بالتباعد الاجتماعي كما مُنعت الحفلات الصاخبة بعد توزيع الجوائز. لهذا، هناك ترقب وحماس في هوليوود ووسط صناعة الأفلام لحفل الأوسكار الـ 94.
كما أن معركة الجوائز تبدو أكثر إثارة هذه العام مع انعدام وجود مرشح قوي واحد يتصدر تكهنات الفوز. ويتوقع أن يكون هذا الحفل تاريخياً إذا تحققت بعض التكهنات بفوز أحد أفلام شبكات البث الإلكتروني مثل «نتفليكس» أو «أبل بلس» أو فوز ممثل أصم وممثلة من مجتمع الميم لأول مرة. تكهن الفوز بجوائز الأوسكار، التي تمنحها أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة الأمريكية، يكون عادة مبنياً على الفوز بجوائز النقابات المهنية على غرار نقابة المنتجين ونقابة الممثلين ونقابة المخرجين ونقابة الكتاب، إضافة لجوائز «البافتا» البريطانية التي تمنح جوائزها قبل الأكاديمية، وذلك بفضل التداخل بين عضويتها وعضوية الأخيرة. جوائز أخرى تؤثر بشكل غير مباشر بفضل صيتها ونفوذها الإعلامي والترويجي وهي جوائز مهرجانات سينمائية مهمة مثل كان والبندقية وتورنتو التي يعتبر الفوز بها مؤشراً مهما للغاية. كما أن جوائز «الغولدن غلوب» كانت أيضاً تعتبر مؤشراً مهماً، لكنها خسرت نفوذها إثر مقاطعة الاستوديوهات والنجوم لها هذا العام. أما جوائز النقاد فقلما تتطابق مع جوائز الأوسكار أو تؤثر عليها.
من هي أفضل ممثلة؟
لكن الأمور تتعقد عندما تتباين جوائز تلك النقابات أو المهرجانات، على غرار فئة أفضل ممثلة التي تضم كريستين ستيوارت، التي تصدرت تكهنات الفوز بالأوسكار بعد العرض الأول لفيلمها «سبينسر»، حيث تجسد دور الأميرة ديانا، في مهرجان فينسيا شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
حظوظ ستيوارت تراجعت عندما فازت نيكول كيدمان بجائزة الغولدن غلوب بداية هذا العام عن أداء دور لوسيل بول في «أن تكون من آل ريكاردو»، ثم تدهورت مسيرتها الى الأوسكار عندما حُرمت من ترشيحات لجوائز نقابة الممثلين والبافتا. واستبدلتها جيسيكا تشاستين، التي حصدت جائزة نقابة الممثلين لأفضل ممثلة عن أداء بطولة «عيون تامي في».
وتنضم الى النجمات الهوليووديات الممثلة البريطانية أوليفيا كولمان، التي فازت بالجائزة عام 2018، عن دورها في «الفتاة المفقودة» والإسبانية بنيلوبي كروز عن دورها في «أمهات موازية».
ويذكر أن كروز لم ترشح لأي جوائز أخرى هذا الموسم قبل ترشيحها للأوسكار، لهذا حظوظها بالفوز ضئيلة جدا، وعلى الأرجح أن تذهب الجائزة لتشاستين. خلافا لمنافسة أوسكار أفضل ممثلة، باتت منافسة أوسكار أفضل ممثل محسومة. فبعد أن حصد ويل سميث جوائز نقابة الممثلين والبافتا والغولدن غلوب، عن أداء دور والد محترفتي التنس العالميتين فينوس وسيرينا ويليامز في فيلم «الملك ريتشارد»، بات فوزه بأوسكار أفضل ممثل حتمياً، ليصبح فوزه الأول بجائزة أوسكار منذ بداية سيرته المهنية. كما أن فوز تروي كوتسار بأوسكار أفضل ممثل مساعد بات مؤكداً، بفضل فوزه بكل الجوائز الآنفة وذلك عن تجسيد دور رب عائلة صم في فيلم «كودا»، الأمر الذي سيجعله أول ممثل أصم يفوز بأوسكار. ويذكر أن زميلته في الفيلم مارلي ماتلين تعتبر أول ممثلة صماء فازت بالأوسكار عام 1986. ويبدو أن ممثلة فيلم ستيفن سبيلبرغ «قصة الحارة الغربية»، وهي أريانا ديبوز، أيضاً ستصنع تاريخاً وتصبح أول ممثلة من مجتمع الميم تفوز بالأوسكار وهي جائزة أفضل ممثلة مساعدة وذلك بفضل فوزها بكل الجوائز الآنفة.
أفضل إخراج
أوسكار أفضل إخراج باتت أيضاً محسومة إذا يبدو أنها ستكون من نصيب المخرجة النيوزيلندية جين كامبيون عن فيلمها «قوة الكلب»، وذلك بفضل فوزها بجائزة نقابة المخرجين والبافتا، إضافة للغولدن غلوب. وقد أصبحت هذا العام أول أمرأة ترشح لكل الجوائز في هذه الفئة. ويذكر أنها كانت ثاني امرأة ترشح لأوسكار أفضل إخراج عام 1994 لكنها لم تفز بها.
أما في فئتي أفضل سيناريو مقتبس وأفضل سيناريو أصلي فيبدو أن الأولى ستذهب لسيان هيلير، كاتبة ومخرجة فيلم «كودا»، المقتبس من الفيلم الفرنسي لافاميل بيليير، بفضل فوزها بجائزة الكتاب، لكن لا يُستبعد أن تتغلب عليها كامبيون أو الياباني راياسكوكي هاماغوش عن نصي فيلميهما «قوة الكلب» و «قودي سيارتي» على التوالي، بينما يصعب التكهن بفوز الثانية لأن الجوائز الآنفة توزعت بين توماس بول اندرسون، الذي فاز بالبافتا عن «لوكريش بيتزا»، وأدام مكاي، الذي فاز بجائزة الكتاب عن «لا تنظر إلى الأعلى»، وكينيث براناه، الذي فاز بالغولدن غلوب عن فيلمه بلفاست. لكن أندرسون أكثر حظا لأنه لم يُشارك في منافسة جوائز الكتاب، بينما تعتبر الغولدن غلوب أقل أهمية من البافتا. وعلى صعيد الأفلام، بات فوز فيلم الياباني هاماغوشي «قودي سيارتي» بجائزة أفضل فيلم دولي حتمياً بعد حصده كل جوائز تلك الفئة، فضلاً عن ترشحه لثلاث جوائز أوسكار ولا يستبعد المعلقون فوزه بجوائز أخرى مساء الأحد. كما أن فوز فيلم ديزني «إنكانتو» بأوسكار أفضل فيلم أنيميشن أيضاً بات محسوماً، إذ حصد كل الجوائز الآنفة. أما الفوز بجائزة أفضل فيلم وثائقي فما زال مفتوحا، لكن يبدو أنها ستذهب لفيلم الانيميشن الدينماركي «هروب»، بفضل ترشيحه في فئتين أخرتين وهن أفضل فيلم دولي وأفضل فيلم أنيميشن وهو أول فيلم في تاريخ الأوسكار ينال ترشيحات في ثلاث فئات وذلك يعكس إعجاب أعضاء الاكاديمية به. السؤال الأهم الذي يشعل الجدل بين المعلقين في هوليوود هو من سيفوز بالجائزة الكبرى وهي أوسكار أفضل فيلم؟ بداية موسم الجوائز في شهر سبتمبر الماضي، تصدر «بلفاست» تكهنات الفوز بالجائزة بعد فوزه بجائزة جمهور تورنتو، التي تعتبر مؤشراً مهما لها. لكنه تراجع الى الخلف بعد إخفاقه في الفوز بأي من الجوائز الأخرى، وتقدم عليه فيلم نتفليكس «قوة الكلب» بعد فوزه بالغولدن غلوب بداية هذا العام ثم جائزة البافتا، لكن فشله في نيل جائزة نقابة الممثلين لأفضل طاقم تمثيل، التي اقتنصها فيلم أبل بلس «كودا»، أضعف حظوظه، ولم يعد يتصدر التكهنات بعد أن حصد «كودا» جائزة نقابة المنتجين لأفضل فيلم، التي تعتبر أهم مؤشر للفوز بأوسكار أفضل فيلم. لهذا باتت هذه المعركة سجالاً بين الفيلمين، وأياً كان من سيفوز بها، فهو سيصنع تاريخا إذ أن كلاهما من إنتاج شبكة بث الكتروني وذلك يعني أن أوسكار أفضل فيلم سوف تذهب لفيلم لم يعرض في دور السينما.
من المفارقات أنه حتى وقت قريب لم تكن تلك الأفلام تصنف كسينما وما زال البعض يعتبرها أفلاماً تلفزيونية لا تستحق المنافسة في جوائز الأوسكار.
بلا شك أن جوائز أوسكار هذه العام سوف تكون تاريخية ومحورية، لكن ما يشغل بال مسؤولي الأكاديمية هو هل سيعود الجماهير لمشاهدتها بعد هبوط نسبة المشاهدين بنسبة 60 في المئة العام الماضي؟ سنعرف الجواب مســاء الأحد.
شارك الكاتب فلاديمير فوينوفيتش منشوراً على "فيسبوك"، قال فيه: "حُظر الفيلم الكوميدي موت ستالين The Death of Stalin ... لأنه بالنسبة لأولئك الذين حظروه- لا يزال ستالين على قيد الحياة- وهذا [ما تقدم] ليس دعابة".
وكانت وزارة الثقافة الروسية اتخذت قراراً مثيراً في اللحظة الأخيرة بسحب رخصة عرض فيلم الكوميديا السوداء للمخرج أرماندو إيانوتشي. أثار هذا القرار- وهو الأول من نوعه في روسيا بعد سقوط الاتحاد السوفياتي- مخاوف حيال عودة الرقابة وتمجيد ذكرى أحد طغاة التاريخ.
لكن يبدو أن هناك خفايا لهذه القصة أكثر مما يظهر للوهلة الأولى. ربما لا يمكننا أن نفهم تماماً الآلية التي اعتمدتها الوزارة في قرارها بأن الفيلم غير مناسب للعرض في دور السينما، بعد أسابيع قليلة من إصدار ترخيص له. لكن عندما نبحث ما بين السطور عند قراءة المواقف الرسمية المشوشة في كثير من الأحيان، يبدو أن العديد من السياقات لعبت دوراً في القرار: الأعمال التجارية والسياسة والكرامة الجريحة وربما حتى عدم القدرة على المنافسة. وقد يكونهناك دور حاسم أيضاً لتراجع الوزارة، أخيراً، عن قرار تأجيل عرض فيلم ’بادينغتون2’ Paddington 2 - لتعطي الأولوية لفيلم روسي كان سيطرح للعرض في اليوم نفسه.
وبدا على الأقل أن بعض ردود الفعل المحافظة كانت حقيقية بقدر ما كانت محقة.
قال المخرج السينمائي الشهير فلاديمير بورتكو، أحد الموقعين على إعلان الحظر، إن الفيلم كان "مقيتاً للغاية". وقال إن السبب الوحيد لإنتاجه هو تشويه سمعة الحزب الشيوعي، مضيفاً: "لسبب ما يقولون إنه فيلم كوميدي... هناك كراهية شديدة في هذا الفيلم. لن يُعرض".
ومن الموقعين البارزين الآخرين على الرسالة المخرج الحائز على جائزة الأوسكار نيكيتا ميخالكوف، وهو أحد أصدقاء الرئيس بوتين. زعم ميخالكوف أن الفيلم "افتقر إلى المهنية"- من التمثيل إلى التصوير. وقال، "إنه ليس فيلماً بقدر ما هو تجربة تأملية لا تستحق المناقشة".
ووصف بافيل بوزيغيلو، عضو المجلس الاستشاري بوزارة الثقافة ، الفيلم بأنه "يسيء إلى المقدسات". وقال: "ليس علينا أن نكون دولة من المازوخيين... هذه إهانة لرموزنا الوطنية. يُستخدم نشيدنا الوطني في المقطع الترويجي للفيلم وتصور رموز الحرب العظماء الروس كأغبياء... لم أجد كلمة ألطف لتوصيف ذلك".
وقالت ناديجدا عثمانوفا، رئيسة قسم المعلومات في الجمعية التاريخية العسكرية الروسية، إن الفيلم كان "حقيراً ومثيراً للاشمئزاز ومهيناً". ترتبط مجموعة عثمانوفا ارتباطاً وثيقاً بوزير الثقافة المثير للجدل فلاديمير ميدينسكي، ونظمت عروضاً سرية للفيلم أدت إلى حظره.
ميدينسكي المثير للجدل والذي يسوّق نفسه كمؤرخ وطني، كتب عدة كتب عن "الأساطير الغربية" عن روسيا. وبطريقة أثارت استياء الليبراليين كثيراً، تمكن من ترك تأثير هائل في الفنون الروسية خلال ست سنوات أمضاها في السلطة. أثناء ولايته، اشتهرت وزارته بتدخلات النشطاء في الثقافة وتمويل الأفلام الوطنية والمعارض.
في نوفمبر استبعد الوزير في البداية حظر فيلم إيانوتشي الساخر. وقال: "لدينا حرية تعبير هنا". وفي تفسير تراجعه عن هذا الكلام، قال ميدينسكي، إن سحب ترخيص الفيلم لم يكن رقابة في حد ذاته، ولكنه محاولة لوضع "حدود أخلاقية". وقال، إنه لا يمكن أن يكون من الصواب قرار طرح الفيلم في نفس يوم ذكرى الانتصار في ستالينغراد.
لكن من غير المرجح أن يكون الحظر مدفوعاً فقط باعتبارات وطنية والتضامن مجدداً مع ستالين. فوفقاً لرئيس مؤسسة سان بطرسبرغ للسياسة، ميخائيل فينوغرادوف، بدا أن القرار كان مبادرة محلية مدفوعة بالغضب إلى حد بعيد، وقال: "أرادت وزارة ميدينسكي إنقاذ بعض ماء الوجه بعد كارثة فيلم بادينغتون2، وأرادت إظهار أنها ما زالت قادرة على القيام بمهامها. كان فيلم ستالين الذريعة".
كما أن المنتج يفغيني جينديليس، العضو في لجنة الأوسكار الروسية، قدم تقييماً مشابهاً. وقال: "أجبر بادينغتون 2 الوزارة والقوى القومية المتطرفة الأخرى على القيام برد فعل مضاد... من ناحية، قرروا محاربة فيلم لا يحبونه. لكنهم من ناحية أخرى، يحاولون توسيع مفهوم ما هو مسموح، وما هو غير مسموح به. كان هذا أول مثال على الرقابة العلنية التي يحظرها الدستور".
وفقاً لجنديليس، لم يكن من المفترض أن يكون لقرارات الوزارة أي تأثير عملي. قائلاً: "إنه مثال كلاسيكي على مقولة كل ممنوع مرغوب- سيرغب الجميع الآن في مشاهدة الفيلم، في دور السينما أو في أي مكان آخر... لا، تدخل ميدينسكي رمزي وجزء من استراتيجية تشريع الحظر".
تقوم شركة واحدة هي "فولغا فيلم" بالترويج لـ"بادينغتون2" و"موت ستالين" في نفس الوقت. وقال ممثلون عن الشركة لـ"اندبندنت" إنها تتخذ "موقفاً مبدئياً" بعدم التعليق على القرار في الحالتين.
وادعت الإدارة الرئاسية أنها ظلت بعيدة عن عملية صنع القرار. وفي حديثه مع الصحافيين، قال الناطق باسم الرئاسة دميتري بيسكوف، إن القرار كان "من اختصاص وزارة الثقافة وخبرائها". بالطبع، من المحتمل أن الإدارة لعبت دوراً استشارياً داعماً بالكامل.
لكن موقف حكومة رئيس الوزراء دميتري ميدفيديف كان مغايراً ومخالفاً. ونقلت صحيفة "فيدوموستي" عن مصدر حكومي لم تسمه قوله، إن قرار الوزارة "قوض كل الثقة في القطاع". وقال المصدر، إن رئيس الوزراء أمر بالفعل بإجراء تحقيق في كارثة فيلم "بادينغتون2 "، وإن التحقيق سيتوسع.
بدوره قال الناقد السينمائي والصحافي أنطون دولين إنه ليس من غير المعتاد أن ترسل الحكومة رسائل متضاربة. مضيفاً: "نلمس دائماً أن ثمة قطبين في الكرملين- قوات متنافسة تضايق إحداهما الأخرى... غالباً ما يشهد عالم الثقافة وحشاً بأكثر من رأس وقد يحدث هذا هنا".
أثار اللوم الواضح الموجه لوزير الثقافة في الصحافة الروسية احتمالاً آخر: أن ما حدث قد لا يكون الحلقة الأخيرة أو مجرد تراجع عن قرار سابق. هناك كثير من العروض التي ستُسحب من العديد من دور السينما في موسكو.
YNP:
أعلنت وسائل الإعلام المصرية وفاة الفنان الكبير أحمد حلاوة، عن عمر ناهز 73 عاما، وذلك على خلفية إصابته بمضاعفات فيروس كورونا.
YNP: يعود كاتبا السيناريوهات التلفزيونية جورج بيليكانوس وديفيد سايمون بعد عشرين عاما من مسلسلهما "ذي واير" إلى أجواء مدينة بالتيمور الأمريكية المعروفة بعنفها، ويغوصان مجدداً في قضايا الفساد المتعلقة بشرطتها من خلال مسلسل صغير يستند إلى قصة حقيقية.
YNP: تصدر فيلم الحركة والجريمة (باتمان) "الرجل الوطواط" إيرادات السينما في أمريكا الشمالية للأسبوع الثالث على التوالي، مسجلاً في مطلع الأسبوع 36.8 مليون دولار، لتتجاوز إيراداته منذ بداية عرضه 300 مليون دولار في دور العرض بأمريكا الشمالية.
YNP:
صنفت المغنية الكولومبية شاكيرا صديقها جيرارد بيكيه بأنه "أفضل قلب دفاع في العالم"، بعد مشاركته أمس الأحد في الفوز العريض لفريقه برشلونة على مضيفه وغريمه ريال مدريد برباعية نظيفة.
YNP: منحت جمعية منتجي هوليوود السبت الشريط المستقل "كودا" جائزة أفضل فيلم لهذه السنة مما يعزز فرصه للفوز بالأوسكار.
شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر هجوما عنيفا على مسلسل كويتي اعتبره كثيرون مهينا للمرأة المصرية.
وأطلق ناشطون وسم #وقف_مسلسل_من_شارع_الهرم_الي وطالبوا من خلاله بوقف المسلسل المقرر عرضه في شهر رمضان 2022، بعدما نشرت الشركة المنتجة الإعلان الدعائي للعمل.
ويُظهر الإعلان الدعائي للمسلسل، راقصة تحمل الجنسية المصرية تحاول إغواء رب إحدى الأسر الخليجية وهدم العائلة.
وأثار الإعلان الدعائي غضبا في الشارع المصري، واعتبره كثيرون مسيئا للمرأة المصرية وطالبوا بإيقافه.
وأطلق مصريون عريضة من أجل "إلغاء المسلسل وحذفه من على منصة "شاهد" و اتخاذ موقف رسمي ضده".
وطالب آخرون نقابة المهن التمثيلية المصرية بالتدخل.
وتداول ناشطون صورا لنساء مصريات حققن إنجازات كبيرة في مجالات مختلفة.
وفي المقابل رفض كثيرون الهجمة التي يتعرض لها المسلسل.
فقال شاهين: "ما فيه مسلسل مصري يخلو من شخصية الرقاصة وهذا اللي رسخ الشخصية في ذهن الجميع، هذا تمثيل وسيناريو ليش يتم تكبير الموضوع، طول عمرهم الدراما المصرية تصور الشخصيات الخليجية في مسلسلاتهم بأنهم اثرياء وسطحيون وشخصية مهزوزة لإضحاك الاخرين وكنا نضحك جميعاً".
ودافع آخرون عن المسلسل ومؤلفته هبة حمادة.
فقال بو مكتوم: "في أغلب الأعمال المصرية يطلعون الخليجيين على أساس انهم سُكارى ويركضون ورا البنات بحكم وضعهم المادي، ما قومنا الدنيا! وبعدين العمل للحين ما انعرض، وهبه حمادة من يومها عاشقة لمصر ما اعتقد انها تعمدت اظهار مصر بصورة لا تليق من خلال شخصية وحدة بس".
يذكر أن مسلسل من شارع الهرم إلى، إنتاج كويتي، وتم تصويره في دولة الإمارات العربية المتحدة، ليدخل السباق الرمضاني لعام 2022
مسلسل "من شارع الهرم إلى" من تأليف هبة مشاري حمادة، ومن إخراج المثني صبح، ويشارك في بطولته هدى حسين، خالد البريكي، ليلى عبد الله، عبد المحسن القفاص، نور الغندور، مرام، خالد الشاعر، وإيمان الحسيني.
توفي الممثل والمخرج المصري زكي فطين عبد الوهاب، عن 61 عاما، بعد صراع مع المرض.
وكان عبد الوهاب قد أعلن إصابته بسرطان الرئة عام 2019 وتعافيه من المرض، ثم أعلن العام الماضي إصابته بورم جديد في المخ.
ولد عبد الوهاب عام 1961 لعائلة فنية عتيدة، فوالده المخرج فطين عبد الوهاب، وأمه المطربة الشهيرة الراحلة ليلى مراد. وخاله الملحن والمغني والممثل المعروف منير مراد.
درس عبد الوهاب الإخراج في العالي للسينما، في القاهرة، وبدأ مشواره الفني مساعدا للإخراج مع عدد من كبار المخرجين، مثل يوسف شاهين في فيلم "اليوم السادس"، وعلي بدرخان في فيلم "أهل القمة"، وسمير سيف في فيلم "شوارع من نار".
وشارك عبد الوهاب في التمثيل فى العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية منها، "اسكندرية كمان وكمان" و"سكوت هنصور" ليوسف شاهين، و"ريش نعام"، و"بحب السيما،" و"ممنوع الاقتراب او التصوير".
وأخرج فيلمه الأول "رومانتيكا" عام 1996، ولكنه لم يسلك مسار الإخراج بعد تلك التجربة.
وكان آخر الأعمال التي شارك فيها فيلم "العنكبوت"، بطولة أحمد السقا، ولم يعرض الفيلم بعد.
YNP: أثار الإعلان الترويجي للمسلسل الخليجي "من شارع الهرم إلى"، الذي سيعرض على منصة "شاهد" خلال شهر رمضان 2022 غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.
الصفحة 98 من 128