فنون

YNP ـ تعتبر هوليوود أكثر المختبرات الفنية صناعة للنجوم في تاريخ الفن السابع، ذلك أنها عملت على مدار تاريخها الطويل على صناعة عديد من النجوم الذين ربما لم يكن سيسمع عنهم أحد، لو أنهم ذهبوا إلى مجالات إبداعية أخرى، فقد رسخت هوليوود من خلال أفلامها معايير خاصة بالنجوم بحسب مختلف أنواع الأفلام السينمائية التي تنتجها.

YNP ـ أثار فيلم "نابليون" الجديد للمخرج ريدلي سكوت جدلًا كبيرًا بعد طرحه في دور العرض، حيث عرض أحد مشاهد الفيلم نابليون وهو يطلق المدافع على أهرامات الجيزة في مصر ويحطم أنف أبي الهول.

YNP:

تقول الممثلة الأمريكية "سوزان ساراندون" موقفها السياسي وتمشي، غير آبهة بكل ما قد يترتب على ذلك، وغير آبهة بما يعنيه أن تكون غير داعمة لإسرائيل -ومشروعها- في بلدٍ يتمركز فيه اللوبي الصهيوني بأعلى مناصب صنع القرار، لا سيما في صناعة السينما بهوليوود، ما يعرّضها لخساراتٍ كبيرة.

YNP:

اصدرت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد المنعقدة بجنوب الجيزة في مصر، اليوم الخميس، حكما بالحبس سنة بحق الفنان محمد رمضان بتهمة ترويج أخبار كاذبة ضد أحد البنوك المصرية.

YNP:

 

كشفت مواقع عديدة أنه تم استبعاد الممثلة المكسيكية ميليسا باريرا عن فيلم الرعب "سكريم 7" (Scream VII) بشكل سري، بسبب تعليقاتها المؤيدة لفلسطين على مواقع التواصل الاجتماعي.

YNP ـ توصلت شاكيرا ومكتب المدعي العام الإسباني إلى اتفاق ينهي محاكمة المغنية بتهمة التهرب الضريبي بُعيد انطلاق أولى جلساتها في برشلونة، مقابل الإقرار بذنبها ودفع غرامة مالية بملايين اليورو، وفق ما أعلن رئيس المحكمة.

 

 

 

YNP:

    

 

كانت تايلور سويفت من أهم الفائزين في جوائز بيلبورد الموسيقية لعام 2023، يوم الأحد، حيث حصلت على 10 ميكروفونات ذهبية، بما في ذلك أعلى وسام لأفضل فنانة، لكن تفوق عليها نجم موسيقى الكانتري المثير للجدل مورغان والين، الذي حصل على 11 ميكروفون.

 

YNP:

عند الحديث عن السينما الفلسطينية فإننا نتحدث عن تاريخ طويل من الإنتاجات، التي مرت بعدة مراحل، والتي تتمثل فيما قبل النكبة، وما بعد حرب الأيام الستة سنة 1967 التي أنجبت ما يسمى سينما المقاومة، ثم السينما الحديثة، والتي ظهرت خلال السنوات الأخيرة مع الجيل الجديد من المخرجين الشباب.

YNP ـ تمثل النجمة العالمية شاكيرا أمام القضاء الإسباني غدا الإثنين في مستهل محاكمة مرتقبة بتهمة الاحتيال الضريبي بنحو 14.5 مليون يورو.

وسيتعين على الفنانة الكولومبية البالغة 46 سنة، خلال الجلسة الأولى المزمع انطلاقها عند العاشرة صباحاً (09:00 بتوقيت غرينيتش)، الرد على اتهامات الادعاء الذي يطالب بالحكم عليها بالسجن لأكثر من ثماني سنوات وبتغريمها مبلغاً مقداره 23.8 مليون يورو.

المغنية صاحبة كثير من الأغنيات الضاربة عالمياً بينها "واكا واكا" و"هيبس دونت لاي" والتي حققت نجاحاً جديداً مساء أول من أمس الخميس في حفلة توزيع جوائز غرامي اللاتينية في إشبيلية، تنفي هذه الاتهامات بصورة قاطعة.

وتعقد جلسة الاستماع الأولى لها غدا في انطلاق هذه المحاكمة التي من المقرر أن تستمر حتى الـ14 من ديسمبر المقبل وسيستمع خلالها إلى إفادات ما يقارب 120 شاهداً.

ويتهم الادعاء شاكيرا بالتهرب من دفع ضرائب مرتبطة بدخلها وممتلكاتها في إسبانيا خلال أعوام 2012 و2013 و2014، على رغم أنها كانت تعيش، بحسب قوله، أكثر من نصف العام في البلاد، وهو الحد الذي يعتبر الشخص عند بلوغه مقيماً ضريبياً.

وبحسب لائحة الاتهام، استخدمت شاكيرا مجموعة معقدة من الشركات الموجودة في ملاذات ضريبية "بقصد عدم دفع الضرائب" في إسبانيا.

ودحض محامو النجمة هذه الاتهامات، مؤكدين أنه حتى لو كانت شاكيرا بدأت علاقة عام 2011 مع لاعب كرة القدم السابق في نادي برشلونة الإسباني جيرار بيكيه، إلا أنها استمرت في التنقل حول العالم خلال تلك السنوات بسبب التزاماتها المهنية.

ويقول محامو شاكيرا إن المغنية استقرت بصورة دائمة في برشلونة مع نهاية 2014 فقط قبل أن تنقل إقامتها الضريبية من جزر بهاماس إلى إسبانيا عام 2015، قبل ولادة طفلها الثاني مباشرة.

وأوضح المحامون في رسالة مكتوبة أن شاكيرا "احترمت بدقة جميع التزاماتها الضريبية في المناطق المتعددة التي كانت تمارس فيها أنشطة مهنية"، مشيرين إلى أن النجمة دفعت بالفعل 17.2 مليون دولار لسلطات الضرائب في هذه القضية من أجل تسوية وضعها.

وبدأ مكتب المدعي العام الإسباني هذا الصيف إجراء آخر ضد المغنية المتهمة بالاحتيال الضريبي في قضية ثانية تعود لعام 2018 بقيمة تقدر بـ6 ملايين يورو.

وقد تعفي المحكمة المغنية التي انتقلت إلى ميامي للعيش مع طفليها بعد انفصالها العام الماضي عن جيرار بيكيه من حضور جميع جلسات الاستماع.

لكن سواء حضرت المغنية الجلسات كلها أو لم تحضرها، فإنها لن تفلت على الأرجح من الكشف عن تفاصيل كثيرة خاصة بحياتها داخل قاعة المحكمة.

ومن أجل إثبات اتهاماتها، استجوبت سلطات الضرائب الإسبانية جيران شاكيرا وفحصت حساباتها على الشبكات الاجتماعية، ودققت كذلك في نفقاتها بصالونات تصفيف الشعر في برشلونة أو في العيادة التي تمت متابعتها فيها خلال فترة حملها، وشرحت نفقات أقاربها.

هذه "الأساليب غير مقبولة"، وفق محامي المغنية التي ورد اسمها أيضاً في "أوراق باندورا"، وهو تحقيق صحافي موسع نشر نهاية عام 2021 ويتهم مئات الشخصيات بإخفاء أصول في شركات خارجية، خصوصاً لغايات التهرب الضريبي.

وكانت شاكيرا، وهي من أبرز النجمات في موسيقى البوب اللاتينية منذ أكثر من عقدين، في دائرة الضوء أخيراً بسبب انفصالها الصعب عن بيكيه والذي روته في أغنية ناجحة حملت عنوان "بي زي آر بي ميوزك سيشنز #53" ("Bzrp Music Sessions، Vol. 53").

وحقق هذا التعاون مع الأرجنتيني بيزاراب نجاحاً عالمياً، إذ فازت شاكيرا بجائزة غرامي اللاتينية لأغنية العام أول من أمس، بفضل هذه الأغنية التي تشير كلماتها أيضاً إلى "مديونيتها لدى سلطات الضرائب".

وقالت شاكيرا هذا الأسبوع في مقابلة مع مجلة "أولا" الإسبانية، "حاول أعضاء فريقي إقناعي بتغيير الكلمات، لكنني لست دبلوماسية في الأمم المتحدة. أنا فنانة وقبل كل شيء امرأة".