منوعات

 

YNP:

 

 

أصيبت امرأة في محطة للقطار في باريس، اليوم الثلاثاء، بعد أن أطلقت عليها الشرطة النار؛ بسبب إطلاقها "تهديدات".

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن شهود أن المرأة كانت "محجبة بالكامل" وهتفت "الله أكبر" و"أطلقت تهديدات".

 

وأوضح مصدر في الشرطة أن رجال الأمن "عزلوا" المشتبه بها في محطة مكتبة "فرنسوا ميتران" في العاصمة، وبسبب "عدم امتثالها للأوامر" و"خشية على سلامتهم، قاموا باستخدام سلاحهم".

 

وقال مكتب المدعي العام الباريسي إن السيدة هددت "بتفجير نفسها"، مضيفا أن الشرطة أطلقت رصاصة واحدة ألحقت بها إصابة بليغة.

 

وأضاف المصدر نفسه، أن "الشرطة باشرت تحقيقين، أحدهما يتعلق بتصرف المرأة والآخر لتبيان إن كان استخدام الشرطة للنار كان مبررا".

ندخل اليوم الرابع والعشرين من الحرب المستمرة على غزة، وفي أبرز الأحداث خلال الساعات الماضية:

  • استمرار غارات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق مختلفة في قطاع غزة.
  • عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة يصل إلى 8005، وعدد الجرحى يتعدى حاجز الـ20 ألف (قبل احتساب شهداء الـ 24 ساعة الأخيرة).
  • عدد الشهداء الفلسطينيين فى الضفة الغربية المحتلة يصل إلى 116 والجرحى 2000، منذ بدء الأحداث في السابع من أكتوبر.
  • عدد المصابين الإسرائيليين: 5431.
  • "هناك طفل واحد يُقتل كل 10 دقائق في قطاع غزة"، مع استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع، بحسب جيسون لي، من منظمة إنقاذ الطفولة الخيرية في الأراضي الفلسطينية.
  • عدد الأطفال الفلسطينيين الذين قتلوا خلال هذه الحرب وصل إلى 3500.
  • مندوب فلسطين بمجلس الأمن السفير رياض منصور يقول إن هناك 2000 فلسطيني تحت الأنقاض، و2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة يتعرضون للقتل يومياً جراء القصف الإسرائيلي.
  • قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن المنطقة المحيطة بمستشفى القدس في قطاع غزة، تتعرض لقصف عنيف من القوات الإسرائيلية التي طالبت بإخلائه فورا.
  • مندوب الأردن في الأمم المتحدة يقول إنه لن تتوقف أعمال القتل طالما تسمع إسرائيل من البعض تبريرات لما ترتكبه من جرائم، وإن الحرب على غزة دخلت مرحلة جديدة تنذر بمزيد من الدمار والقتل ضد سكان القطاع.
  • نادي الأسير الفلسطيني يسجّل نحو 1700 اعتقال في الضفة الغربية المحتلة منذ 7 أكتوبر تشرين الأول.
  • متظاهرون يقتحمون مكاتب للحكومة الكندية في جميع أنحاء البلاد رفضاً للحرب على غزة.
  • الناطق باسم سرايا القدس يقول أن "المغامرات التي تقوم بها القيادة الإسرائيلية عبر القصف العشوائي على المدنيين وقطع إمدادات الحياة أدت إلى مقتل عدد من الأسرى لديهم".
  • لجنة حماية الصحفيين تعلن مقتل 31 صحفياً بالقصف الإسرائيلي على غزة.
  • المفوض العام للأنروا: الترتيبات الراهنة لإدخال مساعدات الى غزة "محكوم بالفشل"، وقطع الاتصالات أدى إلى تسارع انهيار النظام المدني في قطاع غزة
  • تحذير أممي من فشل مسار المساعدات الإنسانية في غزة.

 

توفي جامع قمامة يبلغ من العمر 40 عاماً في ولاية سان لويس بوتوسي المكسيكية بعد انفجار مسدس محشو موجود في كيس قمامة بلاستيكي. وعندما أدرك رجال القمامة الآخرون أن أحدهم أصيب بالرصاص، اتصلوا بخدمات الطوارئ، لكن على الرغم من وصول سيارة إسعاف بعد دقائق قليلة فقط، توفي الرجل متأثراً بجراحه بعد فترة وجيزة من نقله إلى مركز ريوفيردي الطبي.

وبحسب صحيفة «يونيفرسال» المكسيكية، نتجت وفاة الرجل عن رصاصة خرجت من مسدس محشو أُلقي في كيس قمامة التي كان يجمعها. يعتقد الخبراء بأن زناد البندقية تم الضغط عليه عن طريق الخطأ عندما تم إلقاء كيس القمامة في الشاحنة.

ولا تزال السلطات تحقق في هذه القضية على أمل العثور على صاحب السلاح وتقديمه إلى العدالة بتهمة التخلص منه بطريقة غير مسؤولة.

 

 

YNP:

 

دشنت قبل أيام نسخة طبق الأصل لقبة الصخرة فوق إحدى تلال العاصمة الأفغانية كابول تأييدا للفلسطينيين في خضم الحرب الدائرة في غزة.

 

ويتبع هذا المسجد تصميم قبة الصخرة الواقعة في الحرم القدسي في القدس الشرقية المحتلة.

 

ودشنت النسخة الأفغانية ل‍قبة الصخرة الجمعة، في مراسم حرص خلالها مسؤولون في حركة طالبان الحاكمة في كابول على التعبير عن تأييدهم للفلسطينيين، في خضم الحرب الدائرة في غزة.

 

 

وهو ما أكد عليه وزير الداخلية الأفغاني سراج الدين حقاني في بيان قائلًا: "شيد هذا المسجد للتعبير عن حب المسلمين وخصوصا الأفغان ل‍فلسطين"، والحرم القدسي".

 

YNP:

 

 

تُعرف الأنفاق التي لا تعد ولا تحصى تحت غزة بأنها ممرات تستخدم لتهريب البضائع من مصر وشن هجمات على إسرائيل، ولكن هناك شبكة ثانية تحت الأرض يشير إليها الجيش الإسرائيلي بالعامية باسم "مترو غزة".

 

 

مترو غزة هو متاهة واسعة من الأنفاق، التي يبلغ طولها عدة كيلومترات تحت الأرض، حسب بعض الروايات، وتستخدم لنقل الأشخاص والبضائع؛ وتخزين الصواريخ ومخابئ الذخيرة؛ ويضم مراكز القيادة والسيطرة التابعة ل‍حماس، وكلها بعيدة عن أعين طائرات الجيش الإسرائيلي وطائرات الاستطلاع بدون طيار.

 

 

وكانت الأنفاق أداة حربية جذابة منذ العصور الوسطى، وهي اليوم توفر للجماعات المسلحة مثل حماس ميزة في الحرب غير المتكافئة، مما يلغي بعض المزايا التكنولوجية لجيش أكثر تقدما مثل الجيش الإسرائيلي.

 

إن ما يجعل أنفاق حماس مختلفة عن أنفاق تنظيم القاعدة في جبال أفغانستان أو الفيتكونغ في غابات جنوب شرق آسيا هو أنها قامت ببناء شبكة تحت الأرض أسفل واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية على هذا الكوكب، إذ يعيش ما يقرب من مليوني شخص في مساحة 88 ميلاً مربعاً التي تشكل مدينة غزة.

YNP ـ قال الدكتور ماركوس جوش إن الضحك يتمتع بفوائد جمّة للنفس والجسد على حد سواء؛ حيث إنه يحارب التوتر والقلق من ناحية، ويعمل على تنشيط الجهاز القلبي الوعائي من ناحية أخرى.

وأوضح كبير الأطباء في عيادة الطب الباطني في عيادة نورمبرج بألمانيا أنه أثناء الضحك تنخفض مستويات هرمونات التوتر النفسي مثل الأدرينالين والكورتيزول، ويتم إطلاق هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، مما يسهم في محاربة التوتر النفسي والضغط العصبي ومشاعر الخوف والقلق.

وأضاف جوش أن الضحك يعمل على تنشيط الجهاز القلبي الوعائي بأكمله، موضحا أنه عندما نضحك، يزداد حجم التنفس، وهذا يعني دخول كمية كبيرة من هواء التنفس إلى الرئتين قبل أن تخرج مرة أخرى. لذا يُشار إلى الضحك "بالركض الداخلي".

كما تتوسع الأوعية الدموية ويرتفع ضغط الدم لفترة قصيرة أثناء الضحك، مما يعني تزويد القلب بالأكسجين بشكل أفضل، وبالتالي يقوم القلب بأداء وظيفته المتمثلة في ضخ الدم على نحو أفضل.

وبالإضافة إلى ذلك، يعمل الضحك على تنشيط 17 عضلة في الوجه فقط، و80 عضلة أخرى في الجسم بأكمله.

YNP ـ قالت الحكومة في المكسيك، أمس السبت، إن عدد الضحايا جراء الإعصار "أوتيس" المدمر الذي وصل قبل أيام إلى منتج أكابولكو الساحلي في البلاد ارتفع إلى 39 قتيلاً.

واجتاح الإعصار "أوتيس" مدينة أكابولكو، الأربعاء الماضي، مصحوباً برياح تصل سرعتها إلى 266 كيلومتراً في الساعة، وتسبب في إغراق المدينة واقتلاع أسقف المنازل والمتاجر والفنادق وغمر المركبات بالماء وقطع الاتصالات، إضافة إلى إغلاق الطرق والمسارات الجوية.

ولم تصدر الحكومة حتى الآن معلومات تذكر عن القتلى والجرحى. وارتفع أحدث عدد للقتلى إلى 39 من 27 في تقارير سابقة، مع وجود أربعة آخرين في عداد المفقودين بسبب الإعصار.

وذكرت الحكومة أن القتلى هم 29 رجلاً و10 نساء، وذلك نقلاً عن بيانات من ولاية جيريرو التي تقع بها أكابولكو. وأضافت أن أكثر من 220 ألف منزل و80 في المئة من قطاع الفنادق تضررت، وأن أكثر من 513 ألف شخص انقطعت عنهم الكهرباء.

وتقدر كلفة الدمار الذي خلفه "أوتيس" بمليارات الدولارات، وأرسل ثمانية آلاف جندي لمساعدة الميناء المتضرر على التعافي.

YNP ـ خاص

استقبلت المنشآت الطبية في غزة، خلال الأيام الماضية، عددا هائلا من القتلى والمصابين، بشكل فاق قدرتها؛ فعاش الأطباء والمسعفون تحديات ومخاطر نفسية وجسدية "استثنائيّة".

قتل عدد من أفراد الأطقم الطبيّة وأصيب آخرون، تحت وطأة قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ أن شنت حماس هجوما على بلدات جنوبي إسرائيل في السابع من أكتوبر الجاري.

وأثناء تقديم خدمات الإسعاف، صُدم كثيرون وهم يستقبلون جثامين لأفراد من عائلاتهم أو مصابين من معارفهم.

وقال محمد أبو سلمية، مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، في اتصال مع بي بي سي، إن "الأطباء والمسعفين وطواقم التمريض يعملون في ظروف استثنائية شديدة الصعوبة بسبب الكم الهائل من المصابين والقتلى، فضلا عن كونهم لم يغادروا المستشفيات بسبب قصف منازلهم أو تهجيرهم".

وكانت منظمة الصحة العالمية ومؤسسات إغاثة دولية قد حذرت من تردي وضع النظام الصحي الذي وصفته بالـ"كارثي"، جراء نقص الإمدادات الطبية ووقوع خسائر في المنشآت الصحية.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن فتح باب التطوع "لكل من يحمل مزاولة مهنة في التخصصات الصحية المختلفة، بالإضافة إلى المسعفين".

وتجاوز عدد القتلى الفلسطينيين جراء الغارات الإسرائيلية على القطاع، سبعة آلاف قتيل، من بينهم نحو ثلاثة آلاف طفل، ونحو 1700 امرأة، فضلا عن إصابة ما يزيد على 17 ألف مواطن بجروح مختلفة، وفقا للوزارة.

"لن نغادر أماكن عملنا رغم كل التحذيرات والخوف"

تقول وزارة الصحة الفلسطينية إنها رصدت ما يزيد على 250 حالة "اعتداء" على الكوادر الطبية، و69 حالة "اعتداء" على منشآت صحية.

وأعلنت في أحدث بيان لها عن مقتل 73 من أفراد الطاقم الطبي، وإصابة ما يزيد على 100، كما تحدثت عن "استهداف" ما يزيد على 50 سيارة إسعاف بطواقمها، وخروج نحو 25 منها من الخدمة.

علما أن القانون الإنساني الدولي يحمي المستشفيات والمدارس والمدنيين وعمال الإغاثة.

المدير الطبي بمستشفى الإندونيسي في غزّة، مروان السلطان، تحدّث عن "ضغوطات إضافية" يعيشها أطباء ومسعفون بسبب دعوات إسرائيل لإخلاء المستشفيات.

لكنه يقول إن "الفريق الطبي صامد. لن نغادر أماكن عملنا رغم كل التحذيرات والخوف، المستشفى تلقى تهديدات بالإخلاء، لكننا لا نستطيع مغادرته فهناك العديد من المصابين والمرضى على أجهزة التنفس الصناعي".

وأضاف: "واجهنا حروبا سابقة، لكن هذه الحرب مختلفة، إنها حرب تستهدف مدنيين، كما تستهدف فرقا طبية بدون تحذير مسبق".

ويقول أيضا محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، في اتصال مع بي بي سي، إن هناك "استهدافا" للأطباء والمسعفين أثناء تقديمهم خدمات الإغاثة، مما يعرقل جهود إنقاذ المصابين في الوقت المناسب.

ويضيف: "استهداف الكوادر الطبية والإغاثة غير مسبوق، كما سقط 14 من العاملين في صفوف الدفاع المدني، فضلا عما يزيد على 50 مصابا أثناء تقديم خدمات الإنقاذ والإسعاف والإطفاء".

وقال محمد أبو سلمية، مدير مجمع الشفاء الطبي، إن صعوبات تقديم الخدمات الطبية في ظل هذه الظروف "تغذيها صعوبات نفسية وإنسانية أخرى غير مسبوقة أيضا أثناء تقديم الرعاية الصحية".

وتحدث عن عاملين في فرق طبية استقبلوا قتلى أو مصابين من أفراد عائلاتهم ومن أصدقائهم. "رأينا من صُدم أثناء عمله عندما استقبل جثة زوجته التي ماتت في القصف، وآخر استقبل جثة ابنه وكان في وضع نفسي صعب للغاية".

"رأينا أحد المسعفين استقبل شقيقه المصاب في القصف ووضعه على جهاز تنفس صناعي لإنقاذه لكنه فارق الحياة أمامه. لم يقتنع الرجل بأن شقيقه مات، وظل يحاول إسعافه ساعتين رافضا تقبل فكرة موته هكذا أمام عينيه".

ويذكر المدير الطبي بمستشفى الإندونيسي أن الفرق الطبيّة، فوق كل الضغوط، تتعامل مع حالات صحيّة صعبة للغاية.

"الأطباء والمسعفون في حيرة من أمرهم؛ بين الخوف من القصف الذي يضرب مناطق محيطة بالمستشفيات التي يعملون بها، وبين صمودهم أمام هذا الخطر الداهم على حياتهم من أجل إسعاف المصابين رغم بشاعة الإصابات في كثير من الأحيان وما يشكله ذلك من عبء نفسي آخر على الفريق الطبي".

وأضاف: "يتعامل الأطباء والمسعفون مع حالات إصابة صعبة للغاية، من بينها كثير من حالات بتر أطراف وحروق من الدرجة الرابعة وإصابات في الرأس، إنها إصابات خطيرة يصعب على العاملين أنفسهم التعامل معها في ظل ضعف الإمكانات المتاحة".

وقال: "رغم قلق وخوف الطواقم الطبية، وغموض المشهد أمامهم تحت وطأة القصف المستمر، إلا أنهم جميعا يعملون بتماسك دون الامتثال لأي تهديدات من أي نوع، فمغادرة الأطباء أماكنهم تعني كارثة أخرى ستحل بالمرضى والمصابين".

"ضغوط النازحين أيضا"

تحولت مستشفيات إلى مراكز إيواء للنازحين الفلسطينيين، الذين تهدمت بيوتهم في القصف أو خسروها بسبب مطالبتهم بالإخلاء.

وقال أبو سلمية، مدير مجمع الشفاء الطبي: "النازحون باتوا يشكلون ضغوطا إضافية على العاملين في المرافق الطبية التي باتت تواجه بالفعل مشكلات من بينها النظافة فضلا عن شح المياه والغذاء والكهرباء والوقود".

وأضاف: "نلجأ إلى ترشيد استهلاكنا حتى يتمكن الأطباء والمسعفون من التغلب على تحدياتهم المهنية ومواصلة تشغيل أقسام طبية حساسة بالمستشفى مثل العناية المركزة وغرف العمليات الجراحية وحضّانات الأطفال ووحدات غسيل الكلى وتوليد الأكسجين لأن جميع هذه الأقسام لا تعمل بلا كهرباء".

 

YNP:

 

أصدر القضاء اللبناني، اليوم السبت، قرارا يقضي بأن يخلي القطب السابق لصناعة السيارات كارلوس غصن منزله في لبنان بموجب دعوى قضائية ضده قبل أربع سنوات.

 

وقال مصدر قضائي لوكالة "فرانس برس"، إن "المنزل، وقيمته 19 مليون دولار، مسجّل باسم شركة "فونيوس" اللبنانية، التي اتهمت غصن "بالتعدي على أملاك خاصة، والسكن في المنزل من دون مسوّغ قانوني".

 

وفي العام 2019، تقدمت شركة "فوينوس" المرتبطة بشركة نيسان للسيارات بدعوى قضائية حول ملكية منزل كارلوس غصن، الذي انتقل إلى لبنان بعد فراره من اليابان.

 

 

وجاء في نص القرار القضائي الصادر في 16 تشرين الاول، أنه "تقرر إلزام غصن وزوجته "إخلاء العقار (...) خلال مهلة شهر".

 

وبحسب نص القرار، فإن غصن أفاد بأن "الشركة تابعة لنيسان، وأنه تم "شراء العقار (...) خصيصا لسكنه وأن ثمة اتفاقية موقعة مع شركة نيسان تمنحه حق السكن".

 

 

وتبين، وفق القرار، أن غصن شغل المنزل بموافقة الجهة المدعية "وبمناسبة العلاقة العقدية التي ربطت بين (...) غصن وشركة نيسان إلا أنه بانقضاء هذه العلاقة وإعراب المدعية عن رغبتها في استرداد العقار يصبح استمرار الجهة المدعى عليها بهذا الإشغال فاقدا لمسوغه القانوني".

 

وأوضح المصدر القضائي أن "غصن قدم الجمعة طعنا بالقرار أمام محكمة الاستئناف في بيروت".

 

ويقع المنزل الفخم ذو الجدران الزهرية في حي راق في منطقة الأشرفية في بيروت.

 

YNP:

قتل 11 شخصا على الأقل في حريق شب في منجم تملكه شركة مجموعة أرسيلورميتال العملاقة للتعدين في كازاخستان، على ما أفاد مسؤولون محليون السبت.

وأعلن الرئيس الكزاخستاني على الفور "إنهاء التعاون" مع المجموعة العملاقة.

وأوضحت السلطات المحلية "اندلع حريق في منجم كوستينكو قضى فيه 11 شخصا فيما نقل 18 شخصا لحقت بهم إصابات متفاوتة الخطورة إلى المستشفى".

وأشارت السلطات إلى أنه "من أصل 252 عاملا كانوا موجودين عند وقوع المأساة عاد 205 إلى السطح".

وهو ثاني حادث يقع فيه ضحايا في غضون شهرين في أحد مناجم المجموعة بعد مقتل خمس عمال في منتصف آب في المنطقة نفسها.