وفي اول تعليق، اتهم مستشار طارق، خالد الشميري،  قيادات عسكرية  بالوقوف وراء تدبير الهجوم في تلميح إلى تورط الاصلاح.

وسمى الشميري،   الجبولي قائد الحشد الشعبي في طور الباحة ونجل هادي ناصر، إلى جانب قائدا اللواء الثالث  عمالقة ، الموالي للإخوان ابو عيشة، و قائد محور العند ثابت جواس،  وقائد لواء النقل  امجد خالد..

وقال الشميري في سلسلة تغريدات على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي  إن العملية كانت ضمن صفقة وتهدف للانتقالي من استهداف من وصفهم بقادة القاعدة وداعش في شبوة وعدن في اشارة واضحة   إلى تزامن العملية مع التوتر في شبوة و ذكرى محرقة العلم التي سقط فيها قرابة 300 قتيل من عناصر الاصلاح بغارات اماراتية على تجمعهم في العلم.

على ذات الصعيد، نشر عمار صالح، وكيل الأمن القومي السابق، صورة من العاصمة ابوظبي تجمعه بشقيقه يحي وابن عمه احمد ...

هذه التحركات التي اراد من خلالها قادة فصائل الامارات في الساحل الغربي ، والمتهمين الابرز في تدبير الهجوم نظرا  للصراع المحتدم مع قائد اللواء المستهدف  والذي اجبر على الانسحاب إلى العند بعد استهدافهم لمؤخرته في المخا  دفعت ناشطين للتأكيد على وقوفهم وراء الهجوم.