وكشفت مصادر عسكرية في الشرعية ، أن مجموعة جديدة من ضباط الاستخبارات والهندسة التابعين لجهاز الموساد الإسرائيلي، وصلوا إلى اليمن، عبر الإمارات.
وأكدت المصادر أن ضباط الكيان الصهيوني انتشروا في عدة جزر يمنية منها سقطرى وميون.
وأشارت إلى أن الإحتلال الإسرائيلي يسعى لرفع مستوى حضوره العسكري والاستحباراتي في السواحل اليمنية الإستراتيجية.
وكانت صحيفة " واشنطن بوست " الأمريكية قد كشفت قبل أيام عن وجود نحو 72 خبير عسكري إسرائيلي في المخأ الساحلية.
وتشهد الجزر اليمنية ومعظم السواحل الخاضعة لسيطرة التحالف، تحركات إسرائيلية ، بريطانية، أمريكية مشتركة، تهدف للتحكم بطرق الملاحة البحرية، والسيطرة على باب المندب، أهم مضيق مائي في العالم.
