ياتي ذلك في اعقاب هجوم للانتقالي، الموالي لأبوظبي، على البحسني اثر رفض الأخير محاولة تجنيد المجلس لإسقاط الهضبة النفطية.
وبدأ ناشطون وصحفيين اماراتيين حملة قوة ضد البحسني.. وقال الصحفي الاماراتي امجد طه أن بلاده حصلت على وثائق تدين البحسني بالتورط بدعم متطرفين في اليمن واختلاس اموال. والتلويح بالوثائق جاء في اعقاب تهديد رئيس جمعية الانتقالي الوطنية احمد بن بريك بجر البحسني إلى المحاكم الدولية في حال لم يقدم استقالته.. كما تتزامن مع تحركات اماراتية لاعادة ترتيب الوضع في المحافظة النفطية وبما ينهي سيطرة خصومها في حزب الاصلاح ..