وافادت مصادر قبلية بأن وحدات من العمالقة التي توغلت في مناطق على حدود معين- حريب تعرضت لهجوم من اتجاه بيحان ما تسبب بحصار العشرات وسقوط قرابة 200 قتيل وجريح..
ولم يعرف بعد ما اذا كان الهجوم نفذته قوات صنعاء التي لا تزال وحداتها تتمركز في مناطق استراتيجية بعسيلان وبيحان وتفرض سيطرتها على مركز مديرية عين أم طرف اخر في ظل الاتهامات لـ"الاخوان" بـ "الخيانة" لكن العملية قد تحد من طموح الوحدات السلفية في التقدم شمالا في ظل التحذيرات من غياب الحاضنة الشعبية هناك.