وطالبت قيادات عسكرية في تصريحات صحفية بحماية اخر فصائل الإصلاح المعروفة بـ"الجيش الوطني" معتبرين تفكيك اللواء 141 مشاة بداية لضرب هذه الفصائل التي تقاتل في صفوف التحالف منذ 7 سنوات وعانت من استنزاف كبير..
وجاءت التحذيرات من تداعيات تفكيك الوية "الجيش الوطني" بالتزامن مع حراك يقوده صغير بن عزيز بضوء سعودي بدء بالاستحواذ على مخصصات جبهات القتال ومرورا بإعادة تشكيل هذه القوات تحت مسمى "الوية اليمن السعيد" ومحور سبأ وسط غضب غير مسبوق وصل حد اتهام وزير الدفاع محمد المقدشي لبن عزيز بتدبير مؤامرة لالغاء "الجيش الوطني".