وقصد البحسني، محافظ حضرموت وقائد المنطقة العسكرية الثانية، مدينة سيئون المركز الاداري لمناطق وادي وصحراء حضرموت المعروفة بـ"الهضبة النفطية".
وجاء وصول البحسني إلى هناك عقب تطورات خطيرة ابرزها اطلاق سراح عناصر وقيادات القاعدة من السجون الخاضعة لسيطرة فصائل تتبع علي محسن ، النائب المقال.
وتوعد البحسني بإجراءات لملاحقة المتورطين في اشارة إلى المنطقة العسكرية الاولى التابعة لمحسن والتي يطالب البحسني بخروجها..
كما اشترط خروج المنطقة العسكرية للعودة إلى المجلس.