والصورة تجمع حميد الأحمر بشقيقه هاشم الذي يقود فصائل منتشرة في شبوة وحضرموت ومأرب إلى جانب سلطان العرادة وعثمان مجلي.
ومع أن الأحمر ليس له منصب في السلطة الجديدة الإ أن نشره الصورة بمعية اثنين من اعضاء المجلس الرئاسي وصف على أنه استعراض باستعادته نفوذه التي حاولت السعودية ازاحته وحزبه منها، كما أن اختيار عضوان من الشمال حملت في مضمونها رسائل تهديد للانتقالي جنوبا.