وافادت وسائل اعلام الحزب نقلا عن مصادر لم تسميها قولها إن بقاء العرادة في منصبه كمحافظ لمارب مهم جدا لمنع حصول فراغ يستغله من وصفهم بـ"الحوثيين".
والتصريحات المسربة جزء من حملة تصعيد مسبقة لرفض قرار مرتقب لإقالة العرادة على غرر فرج البحسني وجميعها تعكس مخاوف الاصلاح من خطوات قد تنهي اخر وجوده في معاقله شمال اليمن..
ويتعرض العرادة لضغوط لتسليم عائدات مارب التي يستحوذ عليها منذ سنوات تحت مسمى "مجهود حربي" أو الاستقالة من منصبه كمحافظ لمأرب..