وأكدت مصادر محلية أن عناصر الإنتقالي اعتقلت العشرات من أهالي مديرية دار سعد، بينهم الصحفي أحمد ماهر وشقيقة.
وأوضحت المصادر أن العناصر قامت بإقتياد المعتقلين إلى مكان مجهول.
ولم يعرف بعد دوافع حملة الاعتقالات الجديدة، إلا أنها تشير من حيث التوقيت إلى تصاعد الصراعات بين الفصيل الإماراتي والمجلس الرئاسي في عدن، عقب مساعي المجلس الجنوبي لإستعادة حضوره الأمني والعسكري في أبرز معاقله.