لعكب الذي كان قد وصل في وقت سابق الى سيئون حمل محافظ شبوة عوض الوزير العولقي مسؤولية الاقتتال في عتق .
ونفى لعكب رفضه لقرار اقالته , وقال انه تواصل مع العميد حمدي شكري قائد اللواء الثاني عمالقة لإبلاغه بقبول قرار الإقالة , لكنه تفاجئ بأن المحافظ ومن قال عنهم " المليشيات " مصرون على التصعيد ورفضوا استقبال اللجنة المكلفة بالتنفيذ حد قوله .
وأضاف " ما قام به عوض الوزير منذ تعيينه وصولاً إلى هذه الفتنة المؤسفة قد أحدث جروحاً غائرة في نفوس أبناء شبوة وأثبتت عدم أهليته لقيادة محافظة، ونطالب المجلس الرئاسي بإقالته ومحاكمته".
وتابع " دافعنا عن شرفنا العسكري أمام مجاميع مليشياوية، حاولت اقتحام معسكراتنا ".