يأتي ذلك مع احتدام المعارك في محيطها وسط غموض يكتنف هوية القوة المسيطرة.
وأفادت مصادر قبلية بأن الانفجارات ناتجه عن قذائف سقطت داخل حقل العقلة الاستراتيجي.
ولم يتضح بعد الجهة التي استهدفت الحقل الأهم، حيث تضاربت الأنباء حول من يسيطر عليه إذ تتحدث فصائل الانتقالي عن سيطرة العمالقة ودفاع شبوة في حين تتحدث وسائل اعلام تابعة للإصلاح عن وقوف العمالقة وراء القصف الذي استهدف كتيبة حماية الشركات النفطية.
مصادر قبلية أوضحت بأن تبادل للقصف المدفعي يجرى في محيط العقلة التي أصبحت الفصائل الانفصالية تسيطر على جزء كبير منها وقوات اللواء 21 ميكا والأمن الخاصة المحسوبة على الإصلاح والمتهمة بالتحصن خلف الحقول النفطية.
