قال الزبيدي " بعد انتهاء من تأمين أبين وشبوة ستنتقل القوات نحو حضرموت والمهرة " .
وجاءت تصريحات الزبيدي بعد مطالب قوى حضرمية خلال الحوار الجنوبي بإقليم حضرموت المستقل ماليا واداريا وأمنيا وعسكريا , وعبرت القوى الحضرمية رفض قدوم أي قوات من خارج حضرموت , ان التبعبة للإنتقالي او لغيره .
ويتذرع الانتقالي بطرد قوات حزب الإصلاح للسيطرة على وادي حضرموت ومنابع النفط هناك والتي من شأنها فتح الطريق نحو البوابة الشرقية لليمن " المهرة " .