ونشر ناشطون صورة محمد طارق صالح ، مشيرين إلى أن محمد ابن لطارق من أم ريمية م تزوجها طارق سرا وطلقها مهملا ابنه منها ما اضطر الابن للالتحاق بالقاعدة وكان على تواصل بعمه عمار صالح الذي كان يشغل منصب وكيل الأمن القومي في عهد الرئيس الأسبق.
والصورة تنشر لأول مرة ..
ووفق الناشطين فإن طارق اضطر بعد اسر نجله الثاني عفاش خلال فتنة ديسمبر من العام 2017 من استعادة محمد من تنظيم القاعدة وارساله للدراسة في كلية زايد العسكرية بالامارات عام 2019.
وتكشف الصورة علاقة النظام السابق بالتنظيمات الارهابية، كما من شانها خلط اوراق طارق التواق لخلافة العليمي وكذ شقيقه عمار الذي يسعى للاستحواذ على ملف مكافحة الارهاب ..