يأتي ذلك بعد ليلة من الغارات الجوية على المحافظة.
وافادت مصادر قبلية بأن قوة كبيرة من فصائل الانتقالي معززة بمدرعات ومدافع ذاتية الحركة حاولت التقدم صوب وادي عومران بمديرية مودية من اتجاه منطقة لحمر لكنها تعرضت لهجمات اجبرتها على التراجع إلى ما خلف حدودها التي كانت وصلت إليها في فترات سابقة.
واشارت المصادر إلى ان الخطة كانت تهدف لحصار عناصر التنظيم والتقدم صوب المحفد، لكن دون جدوى.. وكان يتوقع ان تتقدم قوات الانتقالي خصوصا بعد تنفيذ طيران التحالف لسلسلة غارات جوية يفترض انها تستهدف معاقل التنظيم.
