ضغوط سعودية لجلسة جديدة للرئاسي ونواب الاصلاح يتمسكون بشروطهم

خاص – YNP ..

بدأت السعودية، السبت، تحركات جديدة لإعادة لملمة صفوف السلطة الموالية  جنوب اليمن..

يأتي ذلك في اعقاب كشف رشاد العليمي عن خلافات ما يعكس مخاوف سعودية من تفككها.

وافادت مصادر في حكومة معين  بأن السفير السعودية  يمارس ضغوط على اعضاء المجلس الرئاسي  للحضور إلى الرياض وعقد جلسة هذا الاسبوع، مشيرة إلى تمسك نواب محسوبين على الاصلاح كعبدالله العليمي وسلطان العرادة  على اقالة محافظ شبوة عوض ابن الوزير  في حين يرفض طارق والزبيدي وابوزرعة و البحسني  ذلك..

وكانت السعودية استدعت قبل اسابيع اعضاء المجلس  إلى الرياض في حين رفض الزبيدي والمحرمي  تلبية الدعوة ما افشل جلسة كانت مرتقبة لاعادة لملمة  شتشات المجلس الذي يعاني  من انقسامات واسعة ..

وتخشى السعودية أن تعزز التصريحات الاخيرة للعليمي بشان الخلافات  رقعة الانقسام داخل المجلس الذي لم يتخذ قرار توافقي واحد من تشكيله قبل 5 اشهر.