يتزامن ذلك مع استمرار الصراع مع الانتقالي بشأن قراره السير بالجرع ومنها رفع الرسوم الجمركية.
وأكد معين خلال لقاء بوزرائه في اجتماع للأسبوع الثالث سيره بقرار رفع الرسوم الجمركية ورفع اسعار الوقود ، معتبرا الخيار الثاني "انهيار العملة" في اشارة كما يبدو للعودة إلى طباعة العملة التي افقدت العملة في مناطق سيطرة حكومته اكثر من 300% من قيمتها.
وجاء اجتماع معين الجديد مع استمرار رفض الانتقالي قراره رفع الرسوم الجمركية إلى 750 للدولار الجمركي وهو ما سيلقي بظلاله على وضع المواطنين في تلك المناطق.