وقال الباحث محسن في تدوينة على مواقع التواصل الإجتماعي، إن متحف في النمسا قام بعرض ثلاث تحف يمنية نادرة، وهي تمثال فأر، وحصان من القرن الأول قبل الميلاد، إضافة إلى تمثال بروتومات ثور.
وتكتظ المتاحف الأوروبية والأمريكية بالآلاف من القطع الأثرية والمخطوطات اليمنية النادرة، وسط اتهامات لمسؤولين في حكومة معين وقوى التحالف بتشكيل شبكات دولية لتهريب الآثار اليمنية.
وقبل أيام، أعترف مدير مكتب الهيئة العامة للآثار والمتاحف في أبين، ربيع الحسني، بنهب قيادات في حكومة معين ومجلسها الرئاسي، لمتحف زنجبار، في ظل سياسة ممنهجة لإستهداف الهوية الثقافية والتاريخية للبلد.
وكانت منظمة اليونيسكو العالمية، قد أكدت في وقت سابق، سرقة أكثر من مليون قطعة أثرية ومخطوطة يمنية منذ بداية حرب التحالف على اليمن.
