وقالت مصادر قبلية إن المئات من عناصر الهبة الحضرمية والمجلس الإنتقالي وصلت إلى مديرية ساه الحدودية مع مدينة سيئون، حيث تتمركز قيادة قوات المنطقة العسكرية الأولى الموالية للإصلاح، قادمة من مدينة المكلا.
والتعزيزات الجديدة، تأتي تزامناً مع إعلان رئيس المجلس الإنتقالي في حضرموت سعيد المحمدي، إستمرار التصعيد ضد قوات الإصلاح حتى طردها من الهضبة النفطية.
وتسعى الإمارات لإستئناف التصعيد في محافظة حضرموت، لتخفيف الضغط السعودي على فصائل الإنتقالي في محافظة عدن، حيث يجري إزاحتها بشكل نهائي من معقلها الرئيسي، ضمن صراعات السيطرة والإستحواذ بين قطبي التحالف، حسب مراقبين.