وقالت المجلة في تقرير إن اليمنيون تمكنوا من إعادة تشكيل الجغرافيا السياسية للطاقة في غضون أسابيع قليلة فقط، من خلال سيطرتهم على المناطق البحرية المجاورة.
وأشارت إلى أن القيادة اليمنية تعرف كيف تلعب جيوسياسية الطاقة بشكل جيد للغاية، من خلال عملياتها في الممر البحري الحيوي.
وتابعت أنه منذ أن أصبح البحر الأحمر منطقة حرب، لم يتم توقيع أي عقد جديد طويل الأجل مع شركات الطاقة الأوروبية.
ويفرض اليمن، حصارا بحريا كاملا على الكيان الصهيوني، في إطار مساندته العسكرية لغزة.