جاء ذلك، وسط أنباء عن هجوم مرتقب من إيران ومحور المقاومة، رداً على التصعيد الإسرائيلي الأخير ضد لبنان وجبهات الدعم والإسناد.
وأعلن "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، مزيداً من القيود في منطقتي الشمال والوسط، على نحو يشمل القدس المحتلة، إضافة إلى تل أبيب.
كما فرض جيش العدو الصهيوني، قيوداً على التجمعات، بحيث سيُسمح بتجمع ما يصل إلى 30 شخصاً في الهواء الطلق، و300 شخص في الأماكن المغلقة، بينما أغلق الشواطئ في ظل التصعيد ضد المقاومة الإسلامية في لبنان.
في سياق متصل، دعت السفارة الأمريكية في دولة الاحتلال، موظفيها والأمريكيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة للتوجه إلى الملاجئ فورًا وحتى إشعار آخر.
وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أكد أن واشنطن أبلغتهم أنها ترصد استعدادات من إيران لإطلاق صواريخ نحو إسرائيل قريباً.