وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إلى أن غال آيزنكوت، وهو جندي مشاة في اللواء 551 احتياط، كان يقوم بعملية بحث مع رفاقه على مشارف جباليا عندما انفجرت عبوة ناسفة كبيرة بهم.
وأصيب غال بجروح بالغة وتم نقله إلى مستشفى أسوتا في أسدود، حيث أعلن عن وفاته لاحقا.
وأضافت: "شاهد إيزنكوت الأب الحادث على الهواء مباشرة بينما كان في القاعدة الأمامية للفرقة 162، وبعد بضع دقائق تم إبلاغه بأن أحد المصابين بجروح خطيرة في الحادث كان ابنه".