- تقارير
- الزيارات: 1200
YNP / إبراهيم القانص -
تتجه التحركات الإماراتية في أرخبيل سقطرى اليمني نحو مسار تصاعدي، يحمل طابعاً عسكرياً أكثر مما كان تجارياً، الأمر الذي يفسره مراقبون بأنه يخدم أطرافاً إقليمية ودولية، وجدت نفسها مجبرة على مواجهة واقع جديد ومتغيرات بدأت منذ أطلقت حركة حماس عملية طوفان الأقصى ضد الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة في أكتوبر الماضي، وبدء حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع، ومن ثم دخول القوات المسلحة اليمنية التابعة لحكومة صنعاء خطوط المواجهة إسناداً للشعب الفلسطيني بقرار حظر الملاحة الإسرائيلية، والعمليات العسكرية التي أعقبت القرار ولا تزال مستمرة، ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي.