تقارير

 

YNP / خاص -

أكثر من شهر على التصعيد الأمريكي في اليمن بغارات وقصف جوي يومي، دون أن تحقق العمليات العسكرية أيا من الأهداف التي أعلنتها وعلى رأسها القضاء على القدرات العسكرية لقوات صنعاء، في تكرار لسيناريو حرب التحالف بقيادة السعودية التي استمرت لأكثر من 7 سنوات، دون تحقيق أي من أهدافها، وفي ما بين الحربين، تحصد الأطراف اليمنية المناوئة لحكومة صنعاء الخيبات تباعا، بعد أن ركنت إلى الخارج، كأمل وحيد بإعادتها إلى السلطة، مهما كانت تداعيات التدخل في البلاد، وتهديد هذا التدخل لأمنها ووحدتها وسيادتها واستقلالها.

 

YNP /  إبراهيم القانص -

وجّه رئيس المجلس السياسي الأعلى بصنعاء، كلمة شكر لكل اليمنيين الذين رفضوا الانصياع خلف الإغراءات الخارجية للعمل ضد بلادهم، وفي الوقت نفسه وجه رسالة شديدة اللهجة لكل من يثبت تورطه في أي عمل مساند للعدوان الخارجي على اليمن، الأمر الذي يشير إلى احتمالية اقتراب معركة فاصلة مع الأدوات المحلية التي تستخدمها الولايات المتحدة في حربها على اليمن، من خلال دول إقليمية.

YNP: تقرير مارش الحسام

في عالم اليوم، لم تعد الحروب مقتصرة على ساحات المعارك التقليدية، حيث دخلت التكنولوجيا قلب الحروب الحديثة، وخاصة "الحروب الرقمية" التي يتم خوضها من خلال منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث والوسائط الإلكترونية.

YNP / عبدالله محيي الدين -
 
عادت صواريخ صنعاء لضرب عمق الاحتلال الإسرائيلي، لترسي بذلك معادلة جديدة، وأكثر فاعلية في الصراع العربي الإسرائيلي، ويمكن لهذه المعادلة أن تعوض عن جميع الهزائم والنكسات التي منيت بها الدول والجيوش العربية منذ العام 1948، حتى اليوم، فيما لو توفرت المصداقية في نصرة القضية الفلسطينية، والإيمان بأن الصراع مع العدو الإسرائيلي وداعميه وعلى رأسهم أمريكا، لا يمكن حسمه إلا بالقوة الرادعة، وهو أمر كان المفترض أن تكون كل الدول العربية قد آمنت به منذ بدء هذا الصراع الذي لا تتوقف فيه أطماع العدو عند غزة أو فلسطين، بل تمتد تلك الأطماع لتشمل دولا وأقاليم من الأراضي العربية، وفقا للمشروع الصهيوني الرئيسي، المتمثل في "إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات".

 

 

YNP /  إبراهيم القانص - 

أكدت صحافية إيطالية أن الغارات الأمريكية على اليمن ليست حوادث معزولة أو منفردة، بل هي مصالح استراتيجية متشابكة مع قوى إقليمية مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، موضحة أن لهذه الدول مصالح راسخة في اليمن. 

 

YNP / كامل المعمري - 


مع عودة التصعيد العسكري في منطقة البحر الأحمر، يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد اختار أن يضع ما تبقى من هيبة البحرية الأمريكية على المحك، في مغامرة قد تبدو للوهلة الأولى غير محسوبة العواقب. 

 

YNP /  عبدالله محيي الدين - 

استأنفت صنعاء فرض حظر مرور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، مؤكدة مضيها في نصرة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والاستعداد لمقابلة الحصار الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة، بالحصار البحري لسفن الاحتلال، الأمر الذي يعد مؤشرا على المضي في مقابلة أي تصعيد من قبل الاحتلال بتصعيد مقابل ومواز، في موقف لم يسبق أن اتخذته أي دولة عربية على امتداد تاريخ القضية الفلسطينية. 

 

YNP / خاص -

أربعة أيام حددها زعيم حركة أنصار الله "الحوثيين" كمهلة أمام المفاوضات مع إسرائيل لرفع حصارها عن المعابر والسماح بدخول الغذاء والدواء وغيره إلى قطاع غزة، ما لم فإن قوات صنعاء ستستأنف عملياتها العسكرية ضد إسرائيل، الأمر الذي سيشمل بطبيعة الحال استهداف الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، وبذلك يكون التصعيد قد عاد مجددا، بعد أن عرقلت إسرائيل استكمال تنفيذ اتفاق إطلاق النار في غزة، وبذلك فإن استمرار التعنت الإسرائيلي سيتسبب في اندلاع عودة التصعيد إلى المربع الأول وإفشال أي جهود للسلام، خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي المستمر في كل من الضفة الغربية ومناطق جنوب سوريا والجنوب اللبناني.

YNP / عبدالله محيي الدين - 
بوادر تصعيد جديد للحرب في اليمن، بعد قرابة ثلاث سنوات من الهدوء النسبي، في أعقاب الهدنة التي تم إبرامها للمرة الأولى في أبريل من العام 2022، والتصعيد هذه المرة كما تشير المعطيات سيكون بقيادة أمريكا وإشراك حليفتيها "السعودية والإمارات" ومعهم الأطراف اليمنية الموالية للتحالف السعودي الإماراتي،

YNP /  خاص -

تفسح الحكومة الموالية للتحالف المجال للعبث الإماراتي والسيطرة على أرخبيل سقطرى، بل إن هذه الحكومة، باتت تشارك في تمكين السيطرة الإماراتية على جزر الأرخبيل عبر مسئوليها المنتمين إلى المجلس الانتقالي الموالي للإمارات، الذين يسهلون للإمارات كل إجراءات السيطرة والعبث في الأرخبيل، وكان آخرها تسليم وزير النقل في الحكومة الموالية للتحالف ومحافظ سقطرى رأفت الثقلي، المحسوبين على الانتقالي، مطار سقطرى الأسبوع الماضي لشركة المثلث الشرقية القابضة الإماراتية، حيث تم تسليم إدارة المطار للشركة الإماراتية بتوجيهات منهما، بحسب ما أفادت به المصادر