تقارير

YNP / خاص -

تتصاعد موجة الغضب الشعبي في عدن احتجاجا على تفاقم أزمة الكهرباء في محافظة عدن وغيرها من المحافظات الجنوبية للبلاد، وسط تحذيرات من تصاعد هذه الاحتجاجات التي قد تتحول إلى أعمال عنف وتشعل ثورة مع استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وتزايد معاناة المواطنين مع الأجواء الحارة التي تشهدها المدينة مع دخول فصل الصيف.

YNP /  إبراهيم القانص -

هذه المرة لم تختبئ الولايات المتحدة الأمريكية خلف شعاراتها المضللة التي تبدي من خلالها حرصها على إنجاز اتفاق السلام بين صنعاء والرياض، بينما هي التي تعرقله وتشترط لإنجازه والموافقة على إعلانه أن تتوقف قوات صنعاء عن عملياتها البحرية ضد الملاحة الإسرائيلية،

 

YNP / إبراهيم القانص -

مثَّل إعلان قوات صنعاء عن مرحلة رابعة من التصعيد العسكري ضد إسرائيل تحولاً جديداً وتغييراً في معادلات المواجهة ربما لم يعد بمقدور أحد تغييره، خصوصاً أن المراحل الأولى من التصعيد اليمني المتضامن مع فلسطين أتت ثمارها بشكل غير متوقع، إذ ظهرت تداعياتها على الأوضاع بشكل لم يحتمل التكتم أو التمويه، فقد وصل ضرره في الاقتصاد الإسرائيلي.

YNP _ حلمي الكمالي :

على وقع الإعلان اليمني للمرحلة الرابعة من التصعيد ضد الكيان الإسرائيلي، في إطار الانتصار للدم الفلسطيني المسفوك ظلماً وعدواناً تحت مقصلة الصهيونية وعلى مأدبة أممية معدومة الضمير في قطاع غزة؛ يكسر التصعيد اليمني الذي شمل 5 مسارح بحرية إستراتيجية في 3 قارات؛ أغلال الصهيونية الرابظة على صدر العالم، ويفتح عهداً جديداً قد يُعيد رسم الخارطة السياسية والعسكرية والاقتصادية للنظام العالمي، كما يفتح معه أيضاً الأمل لكافة الشعوب المقهورة.

YNP / خاص -

تسعى الولايات المتحدة جاهدة تجديد الصراع في اليمن، بعد أن نجحت في عرقلة عملية السلام التي كانت قد تمخضت عن تفاهمات حول اتفاق سلام وخارطة طريق لحلحلة الأزمة اليمنية، وذلك يعد امتدادا للمخطط الأمريكي لربط عملية السلام في اليمن بوقف الهجمات التي تنفذها قوات صنعاء ضد إسرائيل وضد السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي ومؤخرا شملت هذه العمليات المحيط العندي .

YNP /  إبراهيم القانص -

"جهود الحوثيين تطورت بسرعة إلى مثال ممتاز لكيفية إجراء استطلاع فعال، واستطلاع مضاد، ومنع دخول البحر أثناء العمل داخل منطقة متنازع عليها"، هذا الاعتراف جاء في صفحة خصصها فيلق في مشاة البحرية الأمريكية لأنشطة الحوثيين العسكرية في البحر الأحمر، خلال الفترة 2016-2018، في وثيقته لعام 2021، وفقاً لصحيفة "مارين كوربس تايمز"، التي قالت إن مشاة البحرية يحاولون التعلم من تكتيكات الحوثيين في البحر الأحمر.

YNP / خاص -

تتزايد احتمالات انحسار الآمال بتقدم عملية السلام في اليمن، في ضوء بوادر تصعيد أمريكي جديد، ضد حكومة صنعاء، وهو ما يهدد بنسف التفاهمات التي تم التوصل إليها بين صنعاء والرياض، في إطار المفاوضات التي جرت بين الطرفين خلال العامين الماضيين، والتي حرصت الولايات المتحدة على عرقلتها، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، بهدف الضغط على حكومة صنعاء، ومنع عملياتها ضد إسرائيل والملاحة الإسرائيلية عبر البحر الأحمر والعربي وخليج عدن.

YNP _ حلمي الكمالي :

بعد اصطياد القوات المسلحة اليمنية أكثر من 102 سفينة إسرائيلية وأمريكية وبريطانية دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، يمكن القول بأن اليمن بات صاحب الكلمة العليا في أهم وأكبر المعارك البحرية في العصر الحديث، وصاحب اليد الطولى في أهم الممرات البحرية في العالم، في وقت يواصل التحالف الأمريكي البريطاني حصد خيباته المتراكمة على وقع انتصارات القوات المسلحة اليمنية التي حولت أساطيل كبرى القوى الإستعمارية الغربية إلى مادة للتندر والسخرية.

YNP /  إبراهيم القانص - 
تتجه التحركات الإماراتية في أرخبيل سقطرى اليمني نحو مسار تصاعدي، يحمل طابعاً عسكرياً أكثر مما كان تجارياً، الأمر الذي يفسره مراقبون بأنه يخدم أطرافاً إقليمية ودولية، وجدت نفسها مجبرة على مواجهة واقع جديد ومتغيرات بدأت منذ أطلقت حركة حماس عملية طوفان الأقصى ضد الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة  في أكتوبر الماضي، وبدء حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع، ومن ثم دخول القوات المسلحة اليمنية التابعة لحكومة صنعاء خطوط المواجهة إسناداً للشعب الفلسطيني بقرار حظر الملاحة الإسرائيلية، والعمليات العسكرية التي أعقبت القرار ولا تزال مستمرة، ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي. 

YNP /  إبراهيم القانص -

تزداد فاعلية القوى الصاعدة في العالم بشكل واضح، ومع كل تطور جديد تزداد القوى العالمية التقليدية انكشافاً من حيث أنها لم تعد قوية كما كانت، إذ يظهر عجزها جلياً عن كبح جماح القوى الصاعدة أو الحد من تأثير نشاطها وقدراتها، كما هو في اليمن التي فرضت معادلة جديدة إقليمياً ودولياً بعملياتها المساندة للشعب الفلسطيني الذي يواجه حرب إبادة جماعية إسرائيلية على مدى أكثر من ستة أشهر،

YNP / خاص - 

في خطوة وصفها محللون اقتصاديون بالناجحة والمسؤولة، تمكن البنك المركزي بصنعاء، من التغلب على مشكلة العملة التالفة فئة ١٠٠ ريال، عبر إصدار عملة معدنية بالقيمة ذاتها، والإعلان عن مراكز استبدال العملة التالفة، وهو الأمر الذي يحد من أي تأثير لهذه العملية على العملة الوطنية في مناطق سيطرة حكومة صنعاء، والتي ظلت محافظة على قيمتها منذ قرابة ست سنوات، حيث لم يتجاوز سعر الصرف أمام العملات الأجنبية حاجز ال ٦٠٠ ريال للدولار، و ١٤٠ ريالا أمام الريال السعودي.