تقارير

 

YNP /  عبدالله محيي الدين - 

استأنفت صنعاء فرض حظر مرور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، مؤكدة مضيها في نصرة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والاستعداد لمقابلة الحصار الذي يفرضه الاحتلال على قطاع غزة، بالحصار البحري لسفن الاحتلال، الأمر الذي يعد مؤشرا على المضي في مقابلة أي تصعيد من قبل الاحتلال بتصعيد مقابل ومواز، في موقف لم يسبق أن اتخذته أي دولة عربية على امتداد تاريخ القضية الفلسطينية. 

 

YNP / خاص -

أربعة أيام حددها زعيم حركة أنصار الله "الحوثيين" كمهلة أمام المفاوضات مع إسرائيل لرفع حصارها عن المعابر والسماح بدخول الغذاء والدواء وغيره إلى قطاع غزة، ما لم فإن قوات صنعاء ستستأنف عملياتها العسكرية ضد إسرائيل، الأمر الذي سيشمل بطبيعة الحال استهداف الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، وبذلك يكون التصعيد قد عاد مجددا، بعد أن عرقلت إسرائيل استكمال تنفيذ اتفاق إطلاق النار في غزة، وبذلك فإن استمرار التعنت الإسرائيلي سيتسبب في اندلاع عودة التصعيد إلى المربع الأول وإفشال أي جهود للسلام، خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي المستمر في كل من الضفة الغربية ومناطق جنوب سوريا والجنوب اللبناني.

YNP / عبدالله محيي الدين - 
بوادر تصعيد جديد للحرب في اليمن، بعد قرابة ثلاث سنوات من الهدوء النسبي، في أعقاب الهدنة التي تم إبرامها للمرة الأولى في أبريل من العام 2022، والتصعيد هذه المرة كما تشير المعطيات سيكون بقيادة أمريكا وإشراك حليفتيها "السعودية والإمارات" ومعهم الأطراف اليمنية الموالية للتحالف السعودي الإماراتي،

YNP /  خاص -

تفسح الحكومة الموالية للتحالف المجال للعبث الإماراتي والسيطرة على أرخبيل سقطرى، بل إن هذه الحكومة، باتت تشارك في تمكين السيطرة الإماراتية على جزر الأرخبيل عبر مسئوليها المنتمين إلى المجلس الانتقالي الموالي للإمارات، الذين يسهلون للإمارات كل إجراءات السيطرة والعبث في الأرخبيل، وكان آخرها تسليم وزير النقل في الحكومة الموالية للتحالف ومحافظ سقطرى رأفت الثقلي، المحسوبين على الانتقالي، مطار سقطرى الأسبوع الماضي لشركة المثلث الشرقية القابضة الإماراتية، حيث تم تسليم إدارة المطار للشركة الإماراتية بتوجيهات منهما، بحسب ما أفادت به المصادر

YNP _ حلمي الكمالي :

من المتعارف عليه في مجال الحروب والعلوم العسكرية، أن استخدام الصواريخ الباليستية، المصنوعة في الأساس لضرب الأهداف البرية الثابتة؛ في استهداف القطع الحربية البحرية، أمر معقد وفي غاية الصعوبة، وهذا يعود أولاً لطبيعة أن كون الهدف البحري هو هدف متحرك على الدوام وغير مستقر، ناهيك عن صعوبة تحريك الصاروخ الباليستي الذي يخترق الغلاف الجوي قبل أن يتوجه نحو الهدف، وهو ما قد يسهل نسبياً التنبؤ بمساره ومحاولة اعتراضه.

 

 YNP / عبدالله محيي الدين -

تعود صنعاء إلى الواجهة كجبهة إسناد ومواجهة فاعلة ومؤثرة، مع اتخاذ التوتر في المنطقة العربية منحى تصاعديا منذرا بعودة اشتعال الحرب في المنطقة مجددا بعد توالي تصريحات الرئيس الأمريكي حول مخططه لتهجير سكان قطاع غزة ودعوته كل من مصر والأردن لاستقبال الفلسطينيين الذين سيتم تهجيرهم، وهو الأمر الذي ترفضه الدولتان فيما تتواتر المعلومات عن استعدادات عسكرية وخاصة من جانب مصر التي بدأت منذ مايو الماضي تكثيف تمركزها العسكري في منطقة شمال سيناء، حسب ما ذكرته مصادر مصرية لوسائل الإعلام، وفي موازاة ذلك أعلنت صنعاء قبل أيام أنها ستدعم مصر والأردن في أي مواجهة عسكرية قد يتطلبها إفشال مخطط ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

YNP /  إبراهيم القانص -

وصل الفساد في مناطق حكومة الشرعية إلى مستوى غير مسبوق وغير مسيطر عليه، بل إنه أصبح محاطاً بحماية شخصيات نافذة ومسؤولة، ما جعله يصبح أقوى من السلطات الرسمية، كون الفاسدين يحظون بحماية مسؤولين من أعلى هرم في السلطة.

YNP  / عبدالله محيي الدين - 
يواصل الرئيس الأمريكي التصريح بطريقة فجة عن خطته التي لا تنفصل عن الأجندة اٍلإسرائيلية بتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة إلى كل من الأردن ومصر، وسط صمت عربي مريب، خاصة من الدول التي تطرح حل الدولتين مقابل التطبيع، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، وهو ما يثير الكثير من التساؤلات حول الموقف الحقيقي لهذه الدول من مخطط تهجير أكثر من 5 ملايين فلسطيني من أرضهم التي قدموا في سبيلها عشرات الآلاف من الشهداء، وصمدوا لأكثر من 70 عاما في مواجهة آلة القتل الصهيونية وقاوموا أقذر وأبشع احتلال شهده التاريخ، مدعوما من قوى الاستعمار الغربية، وعلى رأسها بريطانيا وأمريكا.

 

YNP  / عبدالله محيي الدين -  

على طريقة عصابات اللصوص ومافيا الفساد والتهريب والاتجار غير المشروع، تتكشف يوما بعد آخر فضائح الأطراف الموالية للتحالف، والتي تتنوع بين الفساد المالي ونهب المال العام والاتجار غير المشروع بثروات ومقدرات البلاد، والتي كان آخرها الكشف عن أنبوب لسرقة النفط الخام من منشآت التخزين في ميناء الضبة بمحافظة حضرموت إلى مصفاة سرية لتتم عملية التكرير وبيع الناتج من المشتقات النفطية بصورة غير مشروعة.

 

 YNP / عبدالله محيي الدين -

تصاعد مضطرد تشهده المواجهات العسكرية في البحر الأحمر، توشك معه البحرية الأمريكية ببوارجها وطائراتها وأسلحتها التي لطالما صنفت بأنها الأكثر تطورا والأشد فتكا، أن تفقد هيبتها بشكل نهائي، بعد الضربات التي تلقتها وتتلقاها من قبل قوات صنعاء، رغم الفارق الكبير في التسلح والإمكانيات المادية والاستراتيجية، وفقا لمقاييس القوة على كافة المستويات، وهو الأمر الذي من شأنه أن يهدم الصورة النمطية التي بنتها الولايات المتحدة لنفسها على مدى عقود، ويحد من الدور الذي ندبت نفسها له كقوة عظمى ونصبت نفسها كشرطي العالم وحامي حمى حلفائها، بمقابل مصالحها التي يغلب عليها طابع الانتهازية بل والابتزاز، كما هو الحال مع دول عدة في المنطقة تأتي في مقدمتها المملكة العربية السعودية.

YNP  / عبدالله محيي الدين -

فيما تتوالى التهديدات الإسرائيلية بشن هجمات على اليمن، انتقاما لما تتعرض له من هجمات بصواريخ ومسيرات قوات صنعاء، والتي ثبت قدرتها على اختراق الدفاعات الإسرائيلية، وفشل القبة الحديدية في اعتراضها،