وتقدم الدولي الفرنسي السابق بدعوى للمطالبة "بملايين الجنيهات

 الإسترلينية" أمام محكمة العمل سعياً لاستعادة مستحقات مالية حتى نهاية عقده الذي انتهى في يونيو مع بطل إنجلترا. 

وبرأت محكمة بريطانية ميندي في يوليو الماضي من تهمتي~ اغتصاب ومحاولة اغتصاب.

وفي كانون الثاني الماضي، ثبت أن ميندي غير مذنب في ستة اتهامات بالاغتصاب وواحدة بالاعتداء الجنسي. 

وأكد نيك دي ماركو محامي مندي في بيان أرسله عبر البريد الإلكتروني لرويترز أنه رفع قضية "للمطالبة بملايين الجنيهات بسبب خصومات غير قانونية من مستحقات مالية". 

وأضاف البيان "لم يدفع مانشستر سيتي أي رواتب للسيد ميندي اعتباراً من سبتمبر 2021 بعد اتهامه بارتكاب جرائم متنوعة تمت تبرئته جميعاً منها لاحقاً، وحتى نهاية عقده في يونيو 2023".

وانضم ميندي الذي يلعب حالياً في لوريان المنافس في دوري الدرجة الأولى الفرنسي إلى سيتي قادماً من موناكو في 2017 مقابل نحو 52 مليون جنيه إسترليني (  64.80 مليون دولار).