وقيد موقع فيسبوك عدد من الحسابات لناشطين يمنين وعرب وبشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، ومن غير أن يبدي لهم أسباب إزالة تلك الحسابات التي يحمل بعضها الإشارة الزرقاء "أي الصفحات الموثقة".
الحسابات المقيدة، أغلبها من النشيطة التي تساهم في نقل المأساة الفلسطينية وتفضح الجرائم الإسرائيلية، وهو أمر يعكس محاولات فيسبوك المتكررة اجتثاث فلسطين بشكل كامل، وانحيازه لإسرائيل.
ونشر عدد من الناشطين اليمنين صورًا تظهر رسالة من فيسبوك تشير إلى تقييد حساباتهم، معبرين عن انزعاجهم من تلك الاجراءات.