- علوم وتقنية
- الزيارات: 493
YNP: اتخذت معركة المتصفحات بين كروم وإيدج منعطفاً جديداً، حيث تقدم مايكروسوفت حرفيًا الأموال لأولئك الذين يستخدمون برنامج تصفح الويب الخاص بها.
YNP: اتخذت معركة المتصفحات بين كروم وإيدج منعطفاً جديداً، حيث تقدم مايكروسوفت حرفيًا الأموال لأولئك الذين يستخدمون برنامج تصفح الويب الخاص بها.
YNP: حطم الباحثون الرقم القياسي لأعلى دقة لصورة تم التقاطها على الإطلاق للذرات الفردية، مما أدى إلى إنشاء لقطة مكبرة حوالي 100 مليون مرة.
قررت شركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأمريكية “غوغل” إنهاء سياسة مساحة التخزين المجاني غير المحدودة للصور على خدمة “غوغل فوتوز” خلال الأسبوع الحالي.
وقالت الشركة إن سياسة التخزين المجاني غير المحدود للصور والفيديوهات ستنتهي اعتبارا من أول يونيو المقبل، حيث سيتم حساب أي صور أو فيديوهات جديدة يقوم المستخدم برفعها للتخزين ضمن مساحة التخزين المجانية وقدرها 15 غيغابايت التي تأتي مع كل حساب مستخدم لدى شركة غوغل.
وأشار موقع “سي نت دوت كوم” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إلى أنه لن يتم احتساب كل الصور والفيديوهات التي قام أي مستخدم برفعها قبل أول يونيو المقبل، ضمن الحد الأقصى المساحة المجانية لحساب غوغل. كما أضافت شركة غوغل أداة مجانية جديدة لمساعدة المستخدمين في إدارة مساحة التخزين المجانية الخاصة بهم.
كانت غوغل قد أعلنت عن السياسة الجديدة لأول مرة في نوفمبر الماضي، وتستهدف تشجيع الناس على الاشتراك في خدمة غوغل للتخزين مدفوعة الثمن “غوغل وان”. وتعتزم خدمة “غوغل وان” توفير مساحة تخزين قدرها 100 غيغابايت إلى جانب خدمات أخرى مثل تخفيضات “غوغل ستور” مقابل دولارين شهريا في الولايات المتحدة.
وبمجرد بدء تطبيق السياسة الجديدة، فإن أكثر من 80% من مستخدمي “غوغل فوتوز” الحاليين سيكونوا قادرين على تخزين صورهم وفيديوهاتهم لمدة ثلاث سنوات، من خلال الـ15 غيغابايت المجانية المتاحة لأصحاب الحسابات.
ومع اقتراب المستخدم من استعمال كامل المساحة المجانية، ستقوم غوغل بإبلاغ المستخدم بذلك سواء عبر تطبيق غوغل فوتوز أو البريد الإلكتروني. كما يمكن تحديد المدة الزمنية المتاحة أمام المستخدم للتخزين المجاني في ضوء وتيرة تخزينه للصور والفيديوهات على حساب غوغل.
YNP: تستعد شبكة موقع التواصل الاجتماعي تويتر لإطلاق خدمتها الجديدة مدفوعة الثمن "بلو". وكانت الباحثة مانشون وانج قد كشفت لأول مرة منذ أسبوعين عن تطوير موقع التواصل الاجتماعي لخدمة جديدة باشتراك مدفوع.
أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في صنعاء ممثلة بالجهات التابعة لها وشركة يمن موبايل عن تبرعها بمبلغ ثلاثمائة مليون ريال للشعب الفلسطيني.
طرحت شركة تويتر خدمة اشتراك جديدة في متاجر التطبيقات، في إشارة إلى أن عملاقة التواصل الاجتماعي تتأهب لتجريب العرض الجديد.
وتسمح خدمة "تويتر بلو" بالقيام بعمليات شراء داخل التطبيق. وقد طرحت تويتر الخدمة بسعر 2.49 جنيه إسترليني في المملكة المتحدة، و2.99 دولار في الولايات المتحدة.
ولم تعط تويتر مزيدا من التفاصيل، كما امتنعت عن التعليق على مزاعم تفيد بأن الخدمة تخوّل مستخدميها صلاحية "التراجع عن" تغريدات.
وكانت الشركة أعلنت في وقت سابق أنها تعمل على تطوير ميزات خاصة للاشتراكات المدفوعة.
ولم تعلق توتير بشكل مباشر على طرح الخدمة الجديدة، لكنها أوضحت سي أنها كانت أعلنت في السابق عن خطط لتنويع مصادر دخلها.
ورغم أن خدمة "تويتر بلو" مطروحة الآن في متاجر التطبيقات، إلا إنها لم تُفعّل بشكل تام للمستخدمين.
بعد أن انتظره المستخدمون لسنوات، بدأت غوغل بطرح نظام Fuchsia على عدد من الأجهزة الذكية.
وتبعا لغوغل فإن النظام الجديد يوفر حاليا عدة نماذج من مساعدات Nest Hub المنزلية الذكية، لمعاينته من قبل بعض المستخدمين، ومن المفترض أن يظهر خلال الأشهر القادمة على مجموعة أوسع من الأجهزة ربما يكون من بينها الهواتف والحواسب اللوحية.
ويرى الخبراء أن غوغل ربما بدأت باختبار Fuchsia كخطوة تمهيدية لتحضير المستخدمين للاعتياد على هذا النظام للاستغناء مستقبلا عن أنظمة أندرويد الشهيرة، أو أنها ستسعى لطرح هذا النظام بالتوازي مع أنظمة أندرويد لأن عددا كبيرا جدا من المستخدمين حول العالم يعتمدون عليها ومن الصعب عليهم أن يتخلوا عنها.
وكانت غوغل قد بدأت بالترويج لـ Fuchsia منذ 3 سنوات تقريبا، وروجت له على أنه سيكون نظاما مفتوح المصدر سيتمكن المطورون من خلاله طرح تطبيقات مختلفة ومتنوعة للهواتف والأجهزة الذكية على غرار تلك الموجودة في أجهزة أندرويد.
YNP: التقطت غوغل أكثر من 10 ملايين ميل من صور التجول الافتراضي العالمية بفضل سياراتها المجهزة بكاميرات في الشوارع لأول مرة، منذ 14 عاماً.
قال صحفيون إن تطبيق "واتساب" حظر حسابات عشرات الصحفيين الفلسطينيين على إثر الاعتداء الاسرائيلي على غزة الشهر الجاري وفقا لوكالة فرانس برس للأنباء.
وتلقى صحفيان يعملان لدى مكتب وكالة فرانس برس للأنباء في مدينة غزة رسالة باللغة العربية من تطبيق واتساب لإبلاغهما بحظر حسابيهما، بعد فترة وجيزة من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في الساعة الثانية من صباح يوم الجمعة منهيا 11 يوما من النزاع الدامي.
كما قال صحفيون آخرون في القدس والضفة الغربية المحتلة وغزة إن حساباتهم حُظرت.
وقال فريق تابع لقناة الجزيرة الإخبارية في غزة إن حساباتهم قد أعيد تفعيلها في وقت لاحق بعد أن تقدموا بشكاوى إلى "فيسبوك"، مالكة تطبيق واتساب.
وقال تحسين الأسطل، نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين، إن "نحو 100 صحفي" في غزة حُظرت حساباتهم.
ويتلقى صحفيو غزة تصريحات من حماس، عبر تطبيق واتساب، كجزء ضروري من التغطية الصحفية لطرفي الصراع، على الرغم من إدراج الجماعة الفلسطينية المسلحة على القائمة السوداء للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، بتهمة الانتماء إلى "مجموعات وكيانات متورطة في أعمال إرهابية".
وأفاد تقرير من موقع المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي، الذي يقدم نفسه باسم "حملة" بأن حظر حسابات واتساب لم يكن حادثة منعزلة.
ووثق التقرير الجديد 500 حالة انتهاك لـ "الحقوق الرقمية" الفلسطينية خلال الفترة بين 6 و19 مايو.
وقال التقرير: "تضمنت الحالات أنواعا مختلفة مــن الانتهاكات مثل إزالة المحتوى، وحذف الحسابات، وإخفاء الأوسمة، إضافة إلى تقليل الوصول لمحتوى بعينه، وحذف المحتوى المؤرشف".
ووثّق مركز حملة 50 في المئة من هذه الانتهاكات على منصة "انستغرام" و35 في المئة على منصة "فيسبوك" بينما وثق ما نسبته 11 في المئة من مجمل الحالات على منصة "تويتر" وواحد في المئة من الحالات على "تيك توك"، كما يقول.
وقال التقرير: "الشركات لم تقدم تفسيرا للحذف أو التعليق في غالبية ردودها على المستخدمين".
وصرحت منى شتيه، عضو المجلس الاستشاري في "حملة-المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي"، لوكالة فرانس برس للأنباء قائلة : "رصدنا تصعيدا ضد الحقوق الرقمية للفلسطينيين" خلال الأسابيع الأخيرة.
ولا تزال وسائل التواصل الاجتماعي أداة مهمة للفلسطينيين، إذ يعتقد الكثير منهم أن التغطية الإعلامية التقليدية لا تعبر بشكل كاف عن واقع الأزمة.
وتفاقمت التوترات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في وقت سابق من الشهر الجاري في أعقاب طرد عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة لإفساح المجال أمام مستوطنين إسرائيليين.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن الضربات الجوية الإسرائيلية ونيران المدفعية على غزة أسفرت عن مقتل 253 فلسطينيا، من بينهم 66 طفلا، وإصابة ما يربو على 1900 شخص خلال 11 يوما من الصراع منذ 10 مايو.
أعلن القائمون على تطبيق "تويتر" عن ميزات جديدة أدخلت على التطبيق لجعله أكثر فائدة للمستخدمين.
ومن بين أبرز الميزات المذكورة حصل مستخدمو التطبيق على ميزة تساعدهم على استحداث غرف مجدولة لاجتماعات الفيديو عبر خدمات Spaces، أي أنهم يستطيعون التخطيط لأكثر من حدث ودعوة الناس إليه مسبقا.
وتبعا للخبراء في "تويتر" فإن المدعوين إلى الغرف التي سيستحدثها مستخدم ما عبر الميزة المذكورة سيتلقون تذكيرا قبل 30 دقيقة من وقت البث في الغرفة المدعويين إليها، كما سيتلقون رسالة تذكير أخرى تعلمهم ببدء البث كي لا تفوتهم الأحداث.
ويمكن لمستحدث الغرفة إرسال الدعوات للانضمام لغرفته عبر تغريدة لمتابعيه في "تويتر" أو عبر رسالة تضم عنوان URL للغرفة.
ولتحقيق الفائدة للمستخدمين ومساعدتهم على جني الأموال، قرررت "تويتر"إيضا السماح لمستخدمي خدمات Spaces باستحداث غرف مدفوعة يمكن دعوة المستخدمين الآخرين إليها.
وللاستفادة من الميزة الأخيرة وفتح غرفة مدفوعة يجب أن يكون لدى المستخدم 1000 متابع على "تويتر" على الأقل، وأن يكون قد استضاف 3 غرف صوتية عبر Spaces في الـ 30 يوما الاخيرة قبل استحداث الغرفة الجديدة، كما يجب أن يكون عمره 18 عاما على الأقل.
أفاد تقرير جديد أن “Fitbit” هو أسوأ تطبيق للهواتف الذكية يمكن استخدامه إذا كانت البطارية ضعيفة.
وحللت شركة التخزين السحابي “pCloud”، مقرها سويسرا، 100 من أكثر التطبيقات شيوعا والمطالب التي تقدمها على جهازك، وفقا لـ”ديلي ميل”.
وعُثر على أسوأ تطبيقات استنزاف البطارية، وهي “Fitbit” و”Verizon”، والتي كانت في أعلى القائمة برصيد 92 من 100، تليها “أوبر” و”Skype”.
وفي المركز الخامس كان “فيسبوك” و”Airbnb”، ومنصة البث المباشر “BIGO LIVE” – كل ذلك مع درجة 82 من أصل 100. ومن بين المراكز العشرة الأولى أيضا، “إنستغرام” و”سناب شات” و”واتس آب” و”أمازون”، بالإضافة إلى تطبيقات المواعدة “تيندر” و”Bumble” و”Grindr”.
وقالت “pCloud” في منشور بالمدونة: “مع اعتراف 93% من مستخدمي الهواتف الذكية باستخدام التطبيقات يوميا، بدأت بطاريات هواتفنا تعاني، ما يجعلنا بلا هاتف بحلول نهاية اليوم. أردنا معرفة التطبيقات الأكثر تطلبا على هواتفنا، لذلك أجرينا دراسة لاكتشاف التطبيقات التي تعتبر قاتلة الهواتف السرية”.
وقامت “pCloud” بتحليل ثلاثة عوامل – العمليات التي يستخدمها كل تطبيق، مثل الموقع أو الكاميرا، والبطارية التي تستخدمها هذه التطبيقات، وما إذا كان الوضع المظلم متاحا.
ويمنح الوضع الداكن المستخدمين خيار تحويل خلفية واجهة التطبيق الخاصة بهم من الأبيض إلى الأسود لتسهيل الأمر على العين، وتوفير ما يصل إلى 30% من طاقة البطارية على الهاتف.
وتبين أن “Fitbit” و”Verizon” يسمحان بتشغيل 14 من الميزات الـ 16 المتاحة في الخلفية، بما في ذلك الأربعة الأكثر تطلبا (الكاميرا والموقع والميكروفون واتصال Wi-Fi).
وكانت ستة من بين أفضل 20 أداة لاستنزاف البطارية عبارة عن منصات وسائط اجتماعية – “فيسبوك” و”إنستغرام” و”سناب شات” و”يوتيوب” و”واتس آب” و”LinkedIn”.
وتبين أن موقع “تويتر”، أحد عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي، غائب بشكل ملحوظ عن المراكز العشرين الأولى، حيث احتل المرتبة 25.
ونظرت “pCloud” أيضا في التطبيقات التي تستهلك أكبر قدر من الذاكرة، بناء على متوسط الهاتف الذي يحتوي على ما يصل إلى 64 غيغابايت من التخزين المدمج، ونظام التشغيل الذي يستهلك ما يصل إلى 10 غيغابايت تقريبا.
وكان “Fitbit” و”فيسبوك” من بين الخمسة الأوائل في هذه الفئة.
وقالت “pCloud” إن الأشخاص الذين يستخدمون تطبيقات الفيديو على هواتفهم، يجب أن يختاروا “Zoom” و”Skype”، وليس “Microsoft Teams”، إذا كانوا يريدون توفير طاقة البطارية.
وأوضحت: “بشكل عام، تشير الدراسة بوضوح إلى أن تطبيقات الوسائط الاجتماعية ما تزال واحدة من أكبر قتلة الهاتف عندما يتعلق الأمر باستنزاف البطارية”.
الصفحة 110 من 112