علوم وتقنية

 

YNP:

 

    

 

أصدرت شركة آبل الإصدار التجريبي الثالث من نظام التشغيل iOS 17.1، والإصدار التجريبي الثالث من نظام التشغيل watchOS 10.1 للمطورين.

 

ووفقاً لموقع 9to5Mac، قال عملاق التكنولوجيا إنه عندما يتم إقران ساعة آبل التي تعمل بالإصدار التجريبي من watchOS 10.1، مع جهاز آيفون يعمل بالإصدار الثابت من iOS 17، فإن النتيجة ستكون "زيادة استهلاك الطاقة".. بمعنى آخر، قم بإقران ساعة آبل التي تعمل بالإصدار التجريبي من  watchOS 10.1 مع جهاز آيفون يعمل بنظام iOS 17، وسوف تستنزف بطارية الهاتف بشكل أسرع من المعتاد.

 

وحدث استنزاف البطارية أيضاً عندما تم إقران ساعة آبل التي تعمل بنظام watchOS 10 بجهاز آيفون مثبت عليه الإصدار التجريبي iOS 17.1، وينتهي كل هذا بتثبيت الإصدار التجريبي الثالث من iOS 17.1.. ويجب على المستخدمين الذين يستخدمون الإصدار التجريبي من iOS 17.1 أو الإصدار التجريبي من watchOS 10.1، التحديث إلى الإصدار التجريبي الأحدث في أقرب وقت ممكن لتجنب التأثر بخلل آخر يؤدي إلى تعطل تطبيق Wallet.

وتقول آبل إن هذا الخطأ كان يتسبب في تعطل تطبيق المحفظة، عند فتحه من قبل المستخدمين الذين يربطون بطاقاتهم بحسابات مصرفية، وقاموا بذلك أثناء استخدام iOS 17.1 beta 1 وiOS 17.1 beta 2.. وقد تتسبب مشكلة أخرى في تطبيق المحفظة المدرج في ملاحظات الإصدار في إبطال الاتصال بين البطاقة والحساب البنكي.

وإذا تم إلغاء الاتصال، تقترح آبل الإعدادات- Apple Pay & Wallet- الاتصالات.. قم بإزالة الاتصال بين بطاقتك والبنك الذي تتعامل معه وأعد توصيل بطاقتك مرة أخرى لحل المشكلة، بحسب موقع فون أرينا.

كشف الخبير التقني ورئيس قسم تطوير التطبيقات في Gem Space، فاهي زاكاريان عن بعض الخطوات البسيطة التي يمكن اتبعاها لحماية الهواتف الذكية من خطر التجسس على بياناتها.

وخلال مقابلة مع موقع Prime الروسي قال الخبير: "هناك أزرار إعدادات مخفية في الهواتف يمكن من خلالها حماية هذ الأجهزة من خطر التجسس على بياناتها، فحتى عندما يقوم المستخدم بتعطيل بعض التطبيقات في جهازه تستمر هذه التطبيقات في جمع البيانات، لا يؤدي تعطيلها بشكل دائم إلى تحسين الخصوصية، بل يقلل من استنزاف بطارية الجهاز".

وأضاف "على سبيل المثال في الأجهزة التي تعمل بأنظمة Android يمكن تعطيل أجهزة الاستشعار دفعة واحدة مثل المايكروفونات والكاميرات وأنظمة تحديد المواقع، ويمكن ذلك من خلال التوجه إلى خيار (معلومات الهاتف)، ومن ثم الانتقال إلى قسم (معلومات البرنامج)، والنقر على خيار(Build number) سبع مرات، وفي عنصر (خيارات المطور) تحتاج إلى الانتقال إلى خيار (الإعدادات السريعة للمطورين)، وبعدها على خيار (تنشيط أجهزة الاستشعار).. بعد ذلك، سيظهر رمز جديد في لوحة الوصول السريع، يمكنك من خلاله تعطيل الوصول بسرعة إلى الميكروفون والكاميرا في أي تطبيق تستخدمه".

أما بالنسبة لهواتف آيفون فقال الخبير :"يمكنك التحقق من التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى الميكروفون والكاميرا والبيانات لكل خيار على حدة في قائمة الخصوصية والأمان. وهناك يمكنك حظر طلبات تتبع الإجراءات على مواقع الويب والتطبيقات الأخرى تماما".

أعلن البروفيسور فيليب سيبس، المؤسس المشارك لشركة إيلون ماسك «نيورالينك» لتطوير الواجهات الحوسبية الداعمة للعقل البشري لقراءة الأفكار، إن عمليات زرع الدماغ التي تسمح للناس بالتحكم في عواطفهم ستكون متاحة في العقود المقبلة.

وقال سيبس، عالم الأعصاب في الشركة: «إن شريحة «Penfield» ستساعد الأشخاص على التحكم في عواطفهم ومشاعرهم».

وأضاف: «استلهمت وفريقي الشريحة من رواية الخيال العلمي عام 1968، هل يحلم الروبوتيون بالأغنام الكهربائية في فيلم «Blade Runner» يمكن لسكان سان فرانسيسكو الاختيار من بين مئات الحالات المزاجية التي تتراوح من «البهجة إلى الاكتئاب».

وقال البروفيسور سيبس في مؤتمر بالعاصمة البريطانية لندن: «مثل هذه الشرائح والأجهزة ممكنة، وإن تحفيز الدماغ يجري تجربته بالفعل للمساعدة على تحسين الحالة المزاجية للأشخاص الذين يعانون الاكتئاب غير القابل للعلاج».

أعلنت آبل عن إطلاق تحديث لأنظمة iOS، عالجت معه مشكلة مزعجة عانى منها مستخدمو هواتف "آيفون-15" الجديدة.

وتبعا للمعلومات التي أوردتها آبل فإن تحديث iOS 17.0.3 أتى لمعالجة مشكلة ارتفاع الحرارة التي اشتكى منها العديد من مستخدمي هواتف "آيفون-15 برو" و"آيفون-15 برو ماكس" الجديدة.

وكان العديد من مستخدمي هواتف آيفون الجديدة قد نشروا تعليقات في وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا، اشتكوا فيها من أن هواتفهم ترتفع حرارتها بشكل"مزعج" أثناء الاستخدام.

وأشارت بعض مواقع الإنترنت إلى أن التجارب بينت أن هواتف "آيفون-15 برو" وصلت حرارتها إلى 48 درجة مئوية خلال نصف ساعة من الاستخدام تقريبا.

وللحصول على التحديث الجديد يجب على مالكي هواتف آيفون التوجه إلى قائمة الإعدادات في أجهزتهم، ومن ثم خيار "عام"، وبعدها الضغط على خيار "تحديث برنامج التشغيل".

 

 

 

YNP:

 

اقدمت منصة فيسبوك، اليوم الاحد، على اخفاء المنشورات التي تتضمن هاشتاك "طوفان الأقصى" من البحث، بحجة ان بعض المنشورات ضد معايير الشركة.

 

وذكر بيان مقتضب لمركز الاعلام الرقمي DMC ورد لـ السومرية نيوز إن "منصة فيسبوك تُخفي من البحث المنشورات التي تتضمن هاشتاك طوفان الاقصى، بحجة ان بعض المنشورات ضد معايير الشركة".

 

وأعلن القائد العام لـ"كتائب عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، محمد الضيف، صباح امس السبت، بدء عملية "طوفان الأقصى" لوضع حد "للانتهاكات الإسرائيلية".

 

 

ويأتي ذلك بعد أن أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عشرات الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية.

 

 

YNP:

    

 

بدأت منصة X، المعروفة سابقاً باسم تويتر، في إزالة العناوين والمقتطفات من الروابط المنشورة، تنفيذاً للتغيير الذي ذكرته مجلة فورتشن في أغسطس (آب) الماضي.

 

وفي ذلك الوقت، قال مالك الموقع إيلون ماسك إن الفكرة جاءت منه مباشرة، وأنها "ستعمل على تحسين جماليات المنصة بشكل كبير".. مضيفاً "لقد اختبرنا ذلك من خلال نشر إحدى قصصنا، ولن تظهر سوى صورة المقالة مع تراكب عنوان URL الخاص بها عند عرضها على نظام التشغيل iOS.

وبحسب ما ورد لم يُعجَب المعلنون بالشكل الجديد عندما عرضت عليهم معاينة له، ولكن من الواضح أن التغيير لا يزال مستمراً.. ويبدو أن السبب الرئيسي لـ X لتبديل التنسيق هو جعل المنشورات تبدو أكثر إحكاماً، من خلال ملاءمة المزيد منها في جزء المخطط الزمني الذي يظهر على الشاشة.. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد ماسك أنه يمكن أن يساعد في تقليل حالات Clickbait التي تعتمد على العناوين الرئيسية ذات القيمة الصادمة، على موقع الويب.

 

وبينما يدعي " ماسك " علناً أن القوة الدافعة الأساسية للتغيير في التنسيق هي جمالية موقع الويب، فليس سراً أنه كان يحاول تشجيع المزيد من الأشخاص على نشر مقالات طويلة مباشرة على X، وقد قام موقع الويب بتوسيع الحد الأقصى لمشاركات المشتركين في Blue إلى 25000 شخصيات تحت قيادته.

وغرد ماسك سابقاً قائلاً إن الصحفيين الذين يريدون مزيداً من الحرية في الكتابة ودخلاً أعلى يجب عليهم "النشر مباشرة" على المنصة.. وفي الآونة الأخيرة، شجع "المزيد من صحافة المواطن" على X، وقال إن الناس يمكنهم عمل "فيديو مباشر بسهولة" من هواتفهم، بحسب موقع إن غادجيت.

 

YNP:

 

    

 

أطلقت شركة هواوي سماعة الأذن اللاسلكية FreeBuds Pro 3 الجديدة، التي تتمتع بحماية ضد العرق والمطر والغبار وفقا لفئة الحماية IP54.

 

وأوضحت الشركة الصينية أن السماعة اللاسلكية FreeBuds Pro 3 الجديدة تدعم كود الترميز L2HC 3.0 Bluetooth، مما يتيح نقل المقاطع الصوتية عبر البلوتوث بمعدل يصل إلى 5ر1 ميجابت/ثانية، وبحد أقصى 24 بت عند 96 كيلوهرتز.

وتدعم السماعة اللاسلكية أيضا سوني LDAC وكوالكوم APTX وLHDC وAAC. وأشارت هواوي إلى أن رقاقة Kirin A2 Bluetooth تتيح اتصالاً أكثر موثوقية وأقل زمن تأخير ممكن.

ويتيح الجمع بين مشغلات 11 ملم ومكبر صوت للترددات العالية نطاق تردد من 14 هرتز إلى 48 كيلوهرتز. وتتيح خاصية Spatial Audio تتبع حركات رأس المستخدم، كما أن خاصية عزل الضوضاء النشط تتواءم أوتوماتيكياً مع البيئة المحيطة. ويمكن التحكم في وظائف السماعة عبر السطح الحساس للمس.

وتستمر بطارية السماعة في العمل لمدة 4.5 ساعة، كما تضمن علبة الشحن توفير الطاقة الكافية لشحن بطارية السماعة 4 مرات شحن. ويمكن شحن العلبة نفسها عن طريق منفذ USB-C ولاسلكيا أيضا.

 

YNP:

رفع رجل من كاليفورنيا دعوى قضائية ضد رجل الأعمال إيلون ماسك بتهمة التشهير، ادعى فيها أن الأخير روّج في شبكته الاجتماعية X خبرا كاذبا اتهم فيه المدعي بالتعاون مع أجهزة المخابرات.

 

أفادت بذلك اليوم وكالة أسوشيتد برس، وذكرت أن الدعوى القضائية التي رفعها بنجامين برودي البالغ من العمر 22 عاما، تتعلق بمقطع فيديو نشرته شبكة التواصل X ويدور الحديث فيه عن مصادمات خلال مهرجان LGBT في ولاية أوريغون في يونيو.

 

في تلك الحادثة، كان بعض المتظاهرين يرتدون ملابس أعضاء Proud Boys اليمينية المتطرفة (الشباب المتعزين بأنفسهم).

 

وأشار بعض مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي إلى أن أحد المشاركين في أعمال الشغب يشبه برودي، الذي كان قد صرح سابقا بأنه يرغب العمل في جهاز الدولة، وهو ما أثار الشكوك حول احتمال تعاونه مع الهيئات الأمنية المختصة.

 

وتشير الدعوى إلى أن ماسك الذي قام بدور نشط في مناقشة ما حدث، ساعد من خلال نشاطه في نشر الافتراء على برودي الذي تعرض للتهجم بسبب ذلك. على سبيل المقال، قال ماسك في تعليقه إن الحادث يشبه "عملية تحت راية غريبة" وألمح إلى احتمال تورط برودي في العمل مع أجهزة المخابرات.

نشرت بعض القنوات على "يوتيوب" مقاطع فيديو تظهر هاتف Pixel 8 الذي ستعلن عنه غوغل رسميا الأسبوع الجاري.

ويظهر في المقطع الذي نشرته قناة "PBKreview" الهاتف باللون الرمادي، وعلى واجهته الخلفية توضعت عدسات الكاميرا في إطار بارز أنيق التصميم.

وظهر في الفيديو أن غوغل وضعت في علبة الهاتف كابل USB C، ومحولا صغيرا من USB C إلى USB A، لمساعدة المستخدمين على ربط الهاتف بأنواع متعددة من الأجهزة، وتسهيل عملية نقل البيانات.

وتبعا لأجدث التسريبات فإن الجهاز الجديد الذي سيحمل اسم "Hazel" سيحصل على ذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128 غيغابايت، كما جهّز بشاشة AMOLED بمقاس 6.2 بوصة، دقة عرضها (2400/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتزا، ومعدل سطوعها 424 شمعة/م تقريبا.

أما الكاميرا الأساسية فيه فأتت ثنائية العدسة بدقة (50+12) ميغابيكسل، والكاميرا الأمامية بدقة 10.5 ميغابيكسل.

 

YNP:

 

 

توصلت دراسة جديدة إلى أن من المرجح أن تضرب صواعق البرق الفائق كلما اقتربت منطقة الشحن الكهربائي للسحابة العاصفة من الأرض أو سطح المحيط.

 

وهذه الظروف هي المسؤولة عن "النقاط الساخنة" للصواعق الفائقة فوق بعض المحيطات والجبال الشاهقة.

 

 

 

ويشكل البرق الفائق أقل من 1% من إجمالي البرق، ولكن عندما يضرب، فإنه يضرب بقوة. ويقول العلماء إنه في حين أن متوسط ضربة البرق تحتوي على نحو 300 مليون فولت، فإن الصواعق الفائقة أقوى 1000 مرة ويمكن أن تسبب أضرارا كبيرة للبنية التحتية والسفن.

وأوضح أفيخاي إفرايم، عالم الفيزياء في الجامعة العبرية في القدس، والمؤلف الرئيسي لهذه الدراسة: "على الرغم من أن الصواعق الفائقة لا تمثل سوى نسبة ضئيلة جدا من كل البرق، إلا أنها ظاهرة رائعة".

ووجد تقرير صدر عام 2019 أن الصواعق الفائقة تميل إلى التجمع فوق شمال شرق المحيط الأطلسي، والبحر الأبيض المتوسط، ومنطقة ألتيبلانو في بيرو وبوليفيا، وهي واحدة من أطول الهضاب على وجه الأرض.

 وقال إفرايم: "أردنا أن نعرف ما الذي يجعل هذه الصواعق القوية أكثر ميلا للتشكل في بعض الأماكن مقارنة بأماكن أخرى".

وتقدم الدراسة الجديدة التفسير الأول لتكوين وتوزيع الصواعق الفائقة فوق الأرض والبحر في جميع أنحاء العالم.

وغالبا ما يصل ارتفاع السحب العاصفة إلى 12 إلى 18 كيلومترا (7.5 إلى 11 ميلا)، وتغطي نطاقا واسعا من درجات الحرارة. ولكن لكي يتشكل البرق، يجب أن تمتد السحابة على الخط الذي تصل فيه درجة حرارة الهواء إلى 0 درجة مئوية (32 درجة فهرنهايت).

 

 

وفوق خط التجمد، في الروافد العليا للسحابة، تحدث كهربة وتولد "منطقة الشحن" الخاصة بالبرق.

وتساءل إفرايم عما إذا كانت التغيرات في ارتفاع خط التجمد، وبالتالي ارتفاع منطقة الشحن، يمكن أن تؤثر على قدرة العاصفة على تكوين صواعق فائقة.

وقد استكشفت الدراسات السابقة ما إذا كانت قوة الصواعق الفائقة يمكن أن تتأثر برذاذ البحر، أو انبعاثات الممرات الملاحية، أو ملوحة المحيط، أو حتى غبار الصحراء، لكن تلك الدراسات اقتصرت على المسطحات المائية الإقليمية، ويمكن أن تفسر على الأكثر جزءا فقط من التوزيع الإقليمي للصواعق الفائقة. وظل التفسير العالمي للنقاط الساخنة للصواعق الفائقة بعيد المنال.

ولتحديد أسباب تجمع الصواعق الفائقة فوق مناطق معينة، كان إفرايم وزملاؤه بحاجة إلى معرفة وقت وموقع وطاقة ضربات البرق المحددة، والتي حصلوا عليها من مجموعة من أجهزة كشف الموجات الراديوية.

واستخدموا بيانات البرق هذه لاستخراج الخصائص الرئيسية من بيئات العواصف، بما في ذلك ارتفاع سطح الأرض والماء، وارتفاع منطقة الشحن، ودرجات الحرارة العلوية والقاعدية للسحابة، وتركيزات الهباء الجوي. ثم بحثوا عن الارتباطات بين كل من هذه العوامل وقوة الصاعقة الفائقة، وتوصلوا إلى رؤى حول الأسباب التي تنتج البرق القوي.

ووجد العلماء أنه على عكس الدراسات السابقة، لم يكن للهباء الجوي تأثير كبير على قوة الصاعقة الفائقة. وبدلا من ذلك، أدت المسافة الأصغر بين منطقة الشحن وسطح الأرض أو الماء إلى زيادة نشاط البرق بشكل ملحوظ.

 

 

وتسمح العواصف القريبة من السطح بتكوين مسامير ذات طاقة أعلى، لأن المسافة الأقصر عمومًا تعني مقاومة كهربائية أقل وبالتالي تيارا أعلى. والتيار الأعلى يعني صواعق أقوى.

والمناطق الثلاث التي تشهد أكبر عدد من الصواعق الفائقة - شمال شرق المحيط الأطلسي، والبحر الأبيض المتوسط، وجبال ألتيبلانو - تشترك جميعها في شيء واحد: فجوات قصيرة بين مناطق الشحن البرقي والأسطح.

وقال إفرايم: "الارتباط الذي رأيناه كان واضحا وكبيرا للغاية، وكان من المثير للغاية أن نرى حدوثه في المناطق الثلاث. هذا إنجاز كبير بالنسبة لنا".

وأشار إفرايم إلى أن معرفة أن المسافة القصيرة بين السطح ومنطقة شحن السحابة تؤدي إلى المزيد من الصواعق الفائقة، سيساعد العلماء على تحديد كيفية تأثير التغيرات في المناخ على حدوث البرق الفائق في المستقبل. وأضاف أن درجات الحرارة الأكثر دفئا يمكن أن تسبب زيادة في البرق الأضعف، لكن زيادة الرطوبة في الغلاف الجوي يمكن أن تبطل ذلك. ولا توجد إجابة محددة حتى الآن.

ويخطط الفريق لاستكشاف عوامل أخرى يمكن أن تساهم في تكوين الصاعقة الفائقة، مثل المجال المغناطيسي أو التغيرات في الدورة الشمسية.

نُشرت الدراسة في مجلة Geophysical Research: Atmospheres.

YNP ـ أعلنت مايكروسوفت عن إطلاق تحديث جديد لأنظمة "ويندوز-11"، حمل معه العديد من الميزات المهمة والعملية لمستخدمي الحواسب.

وتبعا لمايكروسوفت فإن تحديث Moment 4 الجديد حمل مع العديد من التغييرات التي تسهل التحكم بالحواسب وخصائصها، إذ حصلت أدوات التحكم بالصوت على سبيل المثال على تصميم جديد مصنوع بأسلوب Fluent Design، يمكن المستخدم من ضبط مستوى الصوت بسرعة، كما يمكنه من اختيار تقنية الصوت المحيطي في حال كان حاسبه يدعم هذه الخاصية.

ويسهل التحديث الجديد على المستخدمين التحكم بأجهزتهم وتنفيذ عدة مهام عبر الأوامر الصوتية من خلال ميزة Copilot الجديدة التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.

ومع Moment 4 حصل مستخدمو الحواسب على إمكانيات أكبر لاستخدام الصور "الشفافة" على واجهات أجهزتهم، وبات بإمكانهم التحكم بخلفيات واجهات الاستخدام بشكل أفضل، وتصميم الرسوميات باستخدام الطبقات.

وبالنسبة لبرامج الصور أضافت مايكروسوفت ميزات تساعد المستخدم على تشويش خلفية الصورة ليظهر فيها العنصر المراد لإبرازه، وتعتمد هذه الخاصية أيضا على تقنيات الذكاء الاصطناعي.

وأضيفت إلى أداة Snipping Tool في أنظمة ويندوز أيضا ميزات تسمح بالتعرّف على النصوص ونسخها من لقطات الشاشة، وكذلك إخفاء المعلومات الحساسة فيها.

وتم تحسين ميزات النسخ الاحتياطي في أنظمة ويندوز لتسهيل عملية انتقال المستخدم إلى حاسب جديد مع الحفاظ على بياناته المهمة والتطبيقات التي يستخدمها.