علوم وتقنية

 

YNP: تستعدّ فيس بوك لإطلاق محفظة إلكترونية تتيح للمستخدمين تخزين العملات الرقمية، حسب ما قال مسؤول رفيع في الشركة في مقابلة مع موقع أمريكي.

التقط تلسكوب "هابل"، مؤخرا، صورة لظاهرة فلكية نادرة، يطلق عليها كثيرون اسم "السيف الأزرق".

والاسم العلمي لهذه الظاهرة هو "هيربيغ-هارو إتش إتش 111"، وتتشكل عند توفر ظروف معينة يصعب توفرها.

 وغالبا ما تكون النجوم المتكونة حديثا نشطة للغاية، وفي بعض الحالات تطرد كميات من الغاز المتأين سريع الحركة، وهو غاز شديد الحرارة لدرجة أن جزيئاته وذراته فقدت إلكتروناتها، مما يجعل الغاز عالي الشحنة.

 وتصطدم تيارات الغاز المؤين بسحب الغاز والغبار المحيطة بالنجوم حديثة التكوين بسرعة مئات الكيلومترات في الثانية، لينشأ عنها هذه الظاهرة.

وينجم عن الظاهرة الكثير من الضوء بأطوال موجية بصرية، من الصعب مراقبتها لأن الغبار والغاز المحيط بها يمتص الكثير من الضوء المرئي.

جدير بالذكر أن الصورة التي التقطها "هابل" وهو مرصد يدور حول الأرض ويقدم صورا ومعلومات للفلكيين، تبعد عن الأرض 1300 سنة ضوئية.

طور علماء غرفة شحن لاسلكية يمكنها توصيل الطاقة عبر الهواء إلى أي كمبيوتر محمول أو جهاز لوحي أو هاتف دون الحاجة إلى مقابس أو كابلات. وتتضمن التكنولوجيا الجديدة توليد مجالات مغناطيسية على مسافات أطول دون إنتاج مجالات كهربائية من شأنها أن تكون ضارة لأي شخص أو حيوان داخل الغرفة، وفقا لفريق من جامعة طوكيو. وأوضح معدو الدراسة أن النظام يمكنه توفير ما يصل إلى 50 واطا من الطاقة دون تجاوز الإرشادات الحالية لتعرض الإنسان للمجالات المغناطيسية. ويمكن استخدامه لشحن أي جهاز بملف سلكي مثبت بالداخل، على غرار النظام المستخدم مع منصات الشحن اللاسلكية المستخدمة حاليا - ولكن من دون اللوحة. وبالإضافة إلى إزالة حزم كابلات الشحن من المكاتب، يقول الفريق إنه يمكن أن يسمح لمزيد من الأجهزة بأن تكون مؤتمتة بالكامل دون الحاجة إلى منافذ أو مقابس أو كابلات. وقال الفريق إن النظام الحالي يشتمل على عمود في وسط الغرفة للسماح للمجالات المغناطيسية بالوصول إلى كل زاوية، لكنها ستعمل من دونها، والحل الوسط هو "النقاط الميتة" حيث لا يمكن الشحن اللاسلكي. ولم يذكر الباحثون التكلفة التي قد تتطلبها التكنولوجيا، لأنها قيد التطوير. وعند توفرها، يمكن تعديلها لمبنى قائم أو دمجها في مبنى جديد تماما، مع أو دون عمود موصل مركزي. وتشمل الاستخدامات الأخرى إصدارا أصغر لتشغيل الأدوات داخل صندوق، أو إصدار أكبر يمكن أن يسمح لمصنع بأكمله بالعمل من دون كابلات. وقال المعد المشارك للدراسة آلانسون سامبل، من جامعة ميشيغان: "هذا يزيد حقا من قوة عالم الحوسبة في كل مكان - يمكنك وضع جهاز كمبيوتر في أي شيء دون الحاجة إلى القلق بشأن الشحن أو التوصيل". وهناك أيضا تطبيقات إكلينيكية، وفقا لسامبل، الذي قال إن غرسات القلب تتطلب حاليا سلكا من المضخة لتمر عبر الجسم وفي التجويف. وقال: "هذا يمكن أن يقضي على ذاك"، مضيفا أنه سيعمل على تقليل مخاطر الإصابة من خلال إزالة السلك تماما، و"تقليل مخاطر العدوى وتحسين نوعية حياة المرضى". ولإثبات النظام الجديد، قاموا بتركيب البنية التحتية الفريدة للشحن اللاسلكي في "غرفة اختبار" مصنوعة خصيصا من الألومنيوم بمساحة 10 في 10 أقدام. ثم استخدموه لتشغيل المصابيح والمراوح والهواتف المحمولة التي تجتذب التيار من أي مكان في الغرفة، بغض النظر عن مكان وضع الأثاث أو الأشخاص. وقال الباحثون إن النظام يعد تحسينا كبيرا مقارنة بالمحاولات السابقة للشحن اللاسلكي، والتي استخدمت إشعاع الميكروويف الضار أو الأجهزة المطلوبة ليتم وضعها على منصات شحن مخصصة. وبدلا من ذلك، يستخدم سطحا موصلا على جدران الغرفة وقطبا موصلا لتوليد مجالات مغناطيسية، يمكن للأجهزة الاستفادة منها عندما تحتاج إلى الطاقة. وتقوم الأجهزة بتسخير المجال المغناطيسي بملفات الأسلاك، والتي يمكن دمجها في الإلكترونيات مثل الهواتف المحمولة. ويقول الباحثون إنه يمكن بسهولة توسيع نطاق النظام ليشمل هياكل أكبر مثل المصانع أو المستودعات مع استمرار تلبية إرشادات السلامة الحالية للتعرض للمجالات الكهرومغناطيسية، التي وضعتها لجنة الاتصالات الفدرالية الأمريكية (FCC). وقال تاكويا ساساتاني، الباحث في جامعة طوكيو والمعد المقابل في الدراسة: "شيء من هذا القبيل سيكون أسهل في التنفيذ في البناء الجديد، لكنني أعتقد أن التعديلات التحديثية ستكون ممكنة أيضا. وبعض المباني التجارية، على سبيل المثال، لديها بالفعل أعمدة دعم معدنية، وينبغي أن يكون متاحا رش سطح موصل على الجدران". وقال سامبل إن المفتاح لجعل النظام يعمل، هو بناء بنية رنانة يمكن أن توفر مجالا مغناطيسيا بحجم الغرفة مع حصر الحقول الكهربائية الضارة، والتي يمكنها تسخين الأنسجة البيولوجية. واستخدم حل الفريق أجهزة تسمى المكثفات المجمعة، والتي تعمل على نموذج السعة المجمعة - حيث يتم تقليل الأنظمة الحرارية إلى كتل منفصلة. ولا يكاد الفرق في درجة الحرارة داخل كل كتلة يذكر، ويستخدم بالفعل على نطاق واسع في أنظمة التحكم في المناخ للمباني. وعند وضعها في تجاويف الجدار، تولد المكثفات مجالا مغناطيسيا يتردد صداه عبر الغرفة، بينما تحبس الحقول الكهربائية داخل المكثفات نفسها. ويتغلب هذا على قيود أنظمة الطاقة اللاسلكية السابقة، والتي تقتصر إما على توفير كميات كبيرة من الطاقة على مسافة صغيرة تصل إلى بضعة ملليمترات، أو كميات صغيرة جدا من الطاقة عبر مسافات طويلة والتي تضر بالبشر. وكان على الفريق أيضا تصميم طريقة للتأكد من وصول المجالات المغناطيسية إلى كل ركن من أركان الغرفة، والقضاء على أي "نقاط ميتة" حيث قد لا يعمل الشحن. وتميل المجالات المغناطيسية إلى الانتقال في أنماط دائرية، ما يؤدي إلى إنشاء نقاط ميتة في غرفة مربعة، ما يجعل من الصعب مواءمتها بدقة مع الملفات السلكية في الجهاز. وقال سامبل: "إن سحب القوة على الهواء باستخدام ملف، يشبه إلى حد كبير اصطياد الفراشات بشبكة"، مضيفا أن الحيلة هي أن يكون لديك أكبر عدد ممكن من الفراشات تدور حول الغرفة في أكثر الاتجاهات. ومن خلال وجود فراشات متعددة، أو في هذه الحالة تتفاعل عدة مجالات مغناطيسية، لا يهم مكان الشبكة، أو الطريقة التي يتم توجيهها بها - ستصل إلى الهدف. ولتحقيق ذلك، يقوم النظام بتوليد مجالين مغناطيسيين ثلاثيي الأبعاد منفصلين. ويتحرك أحدهما في دائرة حول القطب المركزي للغرفة، بينما يدور الآخر في الزوايا، ويتنقل بين الجدران المجاورة. ويزيل هذا النهج النقاط الميتة، ما يمكّن الأجهزة من استخلاص الطاقة من أي مكان في الفضاء، وفقا لسامبل. وأظهرت الاختبارات باستخدام الدمى التشريحية أن النظام يمكنه توصيل ما لا يقل عن 50 واطا من الطاقة إلى أي مكان في الغرفة دون تجاوز إرشادات لجنة الاتصالات الفدرالية (FCC) للتعرض للطاقة الكهرومغناطيسية. ولاحظ الباحثون أن تنفيذ النظام في البيئات التجارية أو السكنية من المرجح أن يستغرق سنوات. ويعملون حاليا على اختبار النظام في مبنى في حرم جامعة ميشيغان لمعرفة ما إذا كان يمكن تعديله ليناسب مبنى حاليا.
أعلنت “أبل” عن شراء منصة “برايموفونيك” المتخصّصة في الموسيقى الكلاسيكية، على أن تطلق العام المقبل تطبيقا مخصّصا لهذا النمط الموسيقي، في خطوة هي الأولى من نوعها للشركة التي اقتصرت عروضها الموسيقية على خدمة “أبل ميوزيك”. ورفضت “أبل” الردّ على أسئلة بشأن كلفة الاستحواذ على “برايموفونيك”. وتسعى المنصّة الامريكية الهولندية “برايموفونيك” التي أطلقت سنة 2018 إلى تقديم بديل عن الخدمات الكبرى للبثّ التدفقي الموسيقي على الإنترنت وهي توفّر نوعية صوت أفضل بكثير ومجموعة أعمال كلاسيكية أوسع وأكثر ترتيبا. ولم يخف توماس ستيفنز المدير العام للشركة وأحد مؤسسيها يوما أمله في أن يرى أحد عمالقة القطاع يشتري منصّته. واعتبارا من الاثنين، لن تقبل المجموعة المشتركين الجدد وستتوقّف عن العمل مؤقتا في السابع من سبتمبر، وفق ما جاء في البيان الصادر الاثنين. وسيعرض على مشتركي “برايموفونيك” اشتراكا مجانيا لمدّة ستة أشهر في “أبل ميوزيك” بانتظار إطلاق منصّة الموسيقى الكلاسيكية من “أبل” في 2022. وكشفت المجموعة الامريكية أن هذه الخدمة الجديدة ستُعرض بسعر 9,99 دولارات في الشهر، في مقابل 14,99 دولارا شهريا لـ “برايموفونيك” راهنا. وتعهّد أوليفر شوسر نائب رئيس “أبل ميوزيك” و”بيتس” في البيان “تقديم خدمة مخصّصة للموسيقى الكلاسيكية ستكون فعلا الأفضل في العالم”. وليست “براموفونيك” الخدمة الوحيدة المتخصّصة في الموسيقى الكلاسيكية بالبثّ التدفقي. فمنذ العام 2015، تهيمن الألمانية “آيداجيو” على القطاع وقد تمّ تحميلها 1,8 مليون مرّة، بحسب موقع “تيكرانش” المتخصّص في هذا الشأن. وتعرض “آيداجيو” خدمة مجانية مع إعلانات وبدون إمكانية البحث وأخرى مدفوعة الأجر بسعر 9,9 دولارات في الشهر. ولم تعد “آبل” تكشف عن عدد المشتركين في “آبل ميوزيك” منذ حزيران/يونيو 2019 عند إعلانها عن تخطّي عتبة 60 مليون مستخدم يدفع اشتراكات.
من المتوقع إلى حد كبير إطلاق "آيفون 13" الشهر المقبل، ويلقي تقرير جديد الضوء على خارطة طريق آبل الدقيقة للإعلان عن إطلاق سلسلة هاتفها الجديد. من المتوقع أن تعقد الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا، ومقرها كوبرتينو في مقاطعة سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا، حدث إطلاق سلسلة هواتف "آيفون 13" في 14 سبتمبر المقبل. ومن المحتمل أن تتضمن المجموعة أربعة أجهزة، وهي: "آيفون 13" و"آيفون 13 برو" و"آيفون 13 برو ماكس" و"آيفون 13 ميني". وتم الإبلاغ عن سلسلة هواتف "آيفون 13" الأربعة للطلب المسبق بعد أيام قليلة من الحدث المتوقع، في 17 سبتمبر. وأبلغ موقع FrontPageTech، استنادا إلى مصدر مطلع، أن سلسلة هواتف "آيفون 13" بأكملها ستكون جاهزة للطلب المسبق في 17 سبتمبر ومن المرجح أن يبدأ البيع اعتبارا من 24 سبتمبر. وإذا كانت هذه التواريخ صحيحة، يتوقع التقرير أن حدث إطلاق "آبل" من المحتمل أن يتم في 14 سبتمبر، الثلاثاء الثاني من الشهر المقبل، مع إرسال دعوات لوسائل الإعلام في 7 سبتمبر. وقبل تفشي جائحة "كوفيد-19"، اتبعت "آبل" جدولا صارما للإطلاق في سبتمبر، ومن المرجح أن يكون يوم الثلاثاء إما في الأسبوع الأول أو الثاني من الشهر. وفي العام الماضي بسبب عمليات الإغلاق، كان هناك العديد من التأخيرات في الإنتاج، ما أجبر الشركة على تغيير مواعيدها قليلا وبدء البيع بعد شهر من موعد الإطلاق الفعلي. ومن المحتمل أن تعود الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا إلى جدولها السابق للوباء هذا العام.

كشف تقرير عن عملية احتيال جديدة على "واتس آب"، تتيح للقراصنة الوصول الكامل إلى محادثات المستخدمين الخاصة.

وحذر خبراء الأمن السيبراني من عملية احتيال جديدة سيئة قادرة على اختراق المحادثات الخاصة وسرقة الأموال من محبي تطبيق الدردشة.

واكتشف التهديد الأخير من قبل فريق الأمن السيبراني في Kaspersky، الذي اكتشف انتشار التعليمات البرمجية الضارة عبر نسخة معدلة وغير رسمية من "واتس آب".

وعلى الرغم من أن "واتس آب" مجاني تماما للاستخدام والتنزيل على كل من "آيفون" و"أندرويد"، فغالبا ما يتم إغراء بعض المستخدمين من خلال الإصدارات المعدلة من التطبيق المتوفرة في متاجر التطبيقات عبر الإنترنت.

وتعد هذه التطبيقات غير الرسمية بجلب ميزات جديدة ومثيرة غير موجودة في التطبيق الأصلي المملوك لـ"فيسبوك"، مثل القدرة على التحقق من آخر مرة كانت فيها جهات الاتصال متصلة بالإنترنت، دون الكشف عن وجودك، والرد على الرسائل التي حذفها المستخدمون الآخرون، وغير ذلك الكثير.

ومع ذلك، قد يكون تثبيت هذه التطبيقات مليئا بالمخاطر التي يمكن أن تترك المستخدمين يواجهون العديد من الكوابيس. وتم استهداف تطبيق يُدعى FMWhatsapp، مؤخرا بواسطة برامج ضارة سيئة، تسمى Triada mobile Trojan، ويمكن أن تسبب بعض الخراب الخطير على الأجهزة.

وبمجرد الإصابة به، يبدأ الفيروس في إطلاق إعلانات غير مرغوب فيها لا نهاية لها على الشاشة ولا يمكن إيقاف تشغيلها.

والأسوأ من ذلك، يتم تسجيل المستخدمين بعد ذلك في خدمات الاشتراك باهظة الثمن دون إذنهم. وفي الواقع، تتم العملية برمتها في نافذة غير مرئية مع الضغط على زر "اشتراك" تلقائيا.

وربما يكون أخطر جزء في الهجوم هو أنه يمكن أيضا السماح لجميع الغرباء بقراءة واعتراض الدردشات الشخصية المرسلة عبر الخدمة الشعبية.

وفي حديثه عن الاكتشاف، قال إيغور غولوفين، خبير الأمن السيبراني في Kaspersky: "مع هذا التطبيق، يصعب على المستخدمين التعرف على التهديد المحتمل لأن تطبيق التعديل يقوم بالفعل بما هو مقترح، فهو يضيف ميزات إضافية. ومع ذلك، فقد لاحظنا كيف بدأ مجرمو الإنترنت في نشر الملفات الضارة من خلال حظر الإعلانات في مثل هذه التطبيقات. ولهذا السبب نوصي باستخدام برنامج مسنجر الذي يتم تنزيله من متاجر التطبيقات الرسمية. والذي قد يفتقر إلى بعض الوظائف الإضافية، لكنه لن يقوم بتثبيت مجموعة من البرامج الضارة على هاتفك الذكي".

وإلى جانب اكتشاف التهديد، أصدر خبراء Kaspersky أيضا بعض الإرشادات لمساعدة مستخدمي "واتس آب" على البقاء بأمان. وهذا يشمل:

  • فقط قم بتثبيت التطبيقات من المتاجر الرسمية والموارد الموثوقة
  • تذكر التحقق من الأذونات التي تمنحها للتطبيقات المثبتة، قد يكون بعضها خطيرا للغاية
  • قم بتثبيت مضاد فيروسات محمول موثوق به على هاتفك الذكي. وسوف يكتشف ويمنع التهديدات المحتملة.

ستتيح شبكة “تيك توك” عمّا قريب لمستخدميها أن يشتروا مباشرة سلعا معروضة من منتجي محتويات على المنصّة، في خطوة جديدة تعزّز جهود إنشاء منظومة متكاملة على هذا التطبيق.

ويأتي هذا الإعلان في سياق الشراكة التي أطلقت في أكتوبر 2020 مع “شوبيفاي” التي تخوّل علامات تجارية إطلاق أنشطة إلكترونية. وفي بادئ الأمر، كان هذا الاتفاق يتيح لمستخدمي “شوبيفاي” الكندية الترويج لمنتجاتهم على “تيك توك”.

وسيصبح في وسع البائعين إنشاء متجر مصغّر على “تيك توك” وإدراج روابط تحيل مباشرة إلى المنتجات في أشرطة الفيديو المنشورة على المنصّة التي تضمّ أكثر من مئة مليون مستخدم في الولايات المتحدة لا غير.

وستكون نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينير التي أطلقت ماركة لمستحضرات التجميل باتت قيمتها تقدّر بمئات ملايين الدولارات من بين التجار الأوائل الذين سيتسنّى لهم استخدام هذه الخدمات الجديدة، وفق بيان صادر عن “شوبيفاي”.

وقال بلايك تشاندلي رئيس قسم مشاريع الأعمال في “تيك توك” في البيان إن هذه الأخيرة “تتمتّع بموقع فريد ما بين المحتويات والتجارة. وتسهّل هذه الإمكانيات الجديدة على الشركات، أيّا كان حجمها، إنتاج محتويات جذّابة تشدّ المستهلكين إلى نقاط البيع على الإنترنت”.

وتأخّرت “تيك توك” التابعة لمجموعة “بايت دانس” الصينية في جني عائدات مالية من محتوياتها، بالرغم من النموّ الكبير الذي تشهده منذ سنتين.

وتسعى غالبية شبكات التواصل الاجتماعي إلى الاستفادة من رواجها وإقبال المستخدمين، في صفقات تجارية تشكّل مع الإعلانات دعامة أساسية لقدرتها على الاستمرار.

وتقدّم “إنستغرام”، كما “سنابشات”، خاصية تتيح شراء المنتجات مباشرة من تطبيقها.

تستعدّ “فيسبوك” لإطلاق محفظة إلكترونية تتيح للمستخدمين تخزين العملات الرقمية، بحسب ما قال مسؤول رفيع في الشركة في مقابلة مع موقع أمريكي.

وصرّح ديفيد ماركوس رئيس وحدة العملات المشفّرة لموقع “ّذي إنفورمايشن” الإخباري أن مسؤولي الشركة “ملتزمون” بإطلاق المحفظة الرقمية التي تحمل اسم “نوفي” هذه السنة.

وكشف ماركوس أنه كان يفضّل إطلاق “نوفي” بالتوازي مع “دييم”، وهي عملة رقمية مربوطة بالدولار قيد التطوير في الشركة، غير أن موعد طرحها ليس أكيدا بعد.

وقال ديفيد ماركوس خلال المقابلة “من حيث المبدأ، من الممكن إطلاق نوفي قبل دييم… لكن ليس هذا ما نريد فعله بالضرورة”، مشيرا إلى أن الأمر “رهن المدّة اللازمة لتطوير دييم. وهذا ليس من اختصاصي”.

وكانت “فيسبوك” أعلنت في 2019 عن نيتها إطلاق عملة مشفّرة تحت اسم “ليبرا”، لكنها واجهت معارضة من الجهات الناظمة على خلفية مخاوف بشأن الأمن والموثوقية.

وفي ديسمبر 2020، غُيّر اسم “ليبرا” إلى “دييم” وانتقل مقرّ العمليات الخاصة بها من سويسرا إلى الولايات المتحدة في إطار “تحوّل استراتيجي”.

أعلن القائمون على تطبيق "سناب شات" أن منصات التطبيق المختلفة حصلت على ميزات جديدة تجعلها أكثر فائدة وعملية للمستخدمين.

وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن منصات "سناب شات" حصلت على ميزة جديدة  تدعى Snapchat Trends شبيهة بآلية عملها بميزة Google Trends، ومن خلالها يمكن لمستخدمي المنصات التعرف على أشهر الكلمات والمصطلحات التي يتم تداولها عبر ميزة "القصص" في التطبيق.

وتظهر هذه الميزة الكلمة أو الصورة أو العنوان الذي يتم تداوله مؤخرا بكثرة عبر منصات التطبيق، كما تظهر جداول زمنية تبين كمية تفاعل المستخدمين معه، ما يمكن المستخدم من رسم صورة عامة في ذهنه عن أكثر المواضيع المتداولة وكيفية تفاعل الناس معها، وهذا الشيء تبعا للخبراء سيمكنه من تعديل صفحته الشخصية أو الإعلانات التي يبثها عبرها ما سيزيد من تفاعل الآخرين معها.

كما أن هذه الميزة ستساعد الراغبين بتسويق منتجاتهم بالطلاع على شعارات شركات المنتجين الآخرين ومدى اهتمام الناس وتفاعلهم معها، أو يمكن استخدامها من قبل المستخدمين العاديين للاطلاع على أهم المواضيع التي تشغل الناس مؤخرا.