عربي ودولي

قال أشخاص فروا إلى تشاد، إن عمليات القتل ذات الدوافع العرقية زادت في ولاية غرب دارفور السودانية مع سيطرة قوات "الدعم السريع" على القاعدة العسكرية الرئيسة في الجنينة عاصمة الولاية.

وشاهد صحافي من "رويترز"، الثلاثاء، مجموعة من الرجال يعبرون من دارفور إلى تشاد عند منطقة أدري على بعد نحو 27 كيلومتراً غربي الجنينة. وقال ثلاثة من الرجال الفارين إنهم رأوا عمليات قتل على أيدي الميليشيات العربية وقوات "الدعم السريع" التي استهدفت جماعة المساليت العرقية في أردمتا، وهي منطقة نائية في الجنينة تضم قاعدة للجيش ومخيماً للنازحين.

ولم ترد قوات "الدعم السريع" حتى الآن على طلب للتعليق.

وكانت تقارير قد ذكرت في وقت سابق أن قوات "الدعم السريع" والميليشيات العربية المتحالفة معها نفذت خلال الفترة من أبريل وحتى يونيو من هذا العام هجمات منهجية استهدفت قبيلة المساليت المنحدرة من عرق أفريقي، التي تشكل أغلبية سكان الجنينة، مع احتدام الصراع بين القوات شبه العسكرية والجيش السوداني.

ونفى زعماء القبائل العربية علانية اشتراكهم في عمليات التطهير العرقي في الجنينة، بينما قالت قوات "الدعم السريع" في وقت سابق إنها لم تشارك في ما وصفته بالصراع القبلي.

وقال نبيل مكسيا، الذي يعمل ممرضاً، إن الهجوم على قاعدة الجيش في أردمتا بدأ، أوائل الأسبوع الماضي، وصاحبه قصف الميليشيات لبعض المنازل في مخيم للنازحين داخلياً. وقال إنه عبر إلى تشاد بعد أن اعتقلته قوات "الدعم السريع" على الحدود ودفع أموالاً لإطلاق سراحه.

وشأنه شأن آخرين، انتقل مكسيا إلى أردمتا وسط آمال في أن يشملهم الجيش بحمايته بعد الهجمات التي وقعت في أماكن أخرى في الجنينة في وقت سابق من هذا العام.

وقال جندي بالجيش فر من قاعدة أردمتا، إن هجوماً بطائرات مسيرة دمر الأنظمة الدفاعية في القاعدة في وقت مبكر من يوم الجمعة. وأضاف الجندي الذي طلب عدم نشر اسمه أن القادة العسكريين غادروا القاعدة بحلول صباح السبت.

ومع انسحاب قوات الجيش من القاعدة، جمَّع زعماء المجتمعات المحلية في أردمتا الأسلحة التي كانوا يستخدمونها للدفاع عن أنفسهم في محاولة لتأمين ممر آمن للمدنيين، بحسب ما قال مكسيا وشرف الدين آدم وهو لاجئ آخر من المدنيين وصل إلى تشاد.

وتقول المنظمة الدولية للهجرة، إن الصراع في السودان تسبب في أزمة إنسانية كبيرة ونزوح أكثر من ستة ملايين، مضيفة أن أكثر من 500 ألف شخص عبروا الحدود إلى تشاد، معظمهم من غرب دارفور.

وقالت قوات حرس الحدود في تشاد، إن العدد اليومي للفارين من غرب دارفور ارتفع إلى 3146 يوم السبت. وقال مسؤولون بالأمم المتحدة في تشاد، إنه كان من المتوقع أن يعبر آلاف آخرون الحدود لكن قوات "الدعم السريع" منعتهم من ذلك وطلبت منهم مالاً مقابل عبورهم.

وقالت شاهدة أخرى تدعى مشاعر عمر أحمد، إن الميليشيات وقوات "الدعم السريع" أعدمت أكثر من 30 رجلاً في المنطقة "ب" في أردمتا بعد فصلهم عن النساء.

وأضافت وهي تحمل ابنتها البالغة من العمر ستة أشهر "سألوا الرجال إذا كانوا من المساليت، ولم ينفوا ذلك". وقالت إن 10 من أفراد أسرتها مفقودون منذ الأحد.

وقالت سارة آدم إدريس (30 سنة)، إن زوجها وإخوتها ورجالاً آخرين في عائلتها فُقدوا بعد الهجوم، وأضافت أن منفذي الهجوم داهموا مخيم النازحين في أردمتا صباح الأحد. وذكرت أنه على رغم من محاولة زعماء القبائل الحصول على ضمانات لتوفير ممر آمن، فقد اقتحمت قوات "الدعم السريع" المخيم وأحرقت المنازل ونهبتها وقتلت الرجال، وفق ما نقلت عنها وكالة "رويترز".

وقال الجندي الذي فضل عدم ذكر اسمه، إنه عندما وصل إلى الحدود مع تشاد تظاهر بأنه مدني وأنكر أنه من المساليت من أجل المرور.

وأضاف أن أفراداً من قوات حرس الحدود التابعة لـ"الدعم السريع" أخذوا رجلاً آخر بعد أن وجدوا على هاتفه صورة له بالزي العسكري.

ووصف توبي هاروارد، وهو مسؤول كبير في الأمم المتحدة معني بالوضع في دارفور، التقارير والصور الواردة من أردمتا بأنها "مقززة". وطلب في منشور على منصة "إكس" من المسؤولين حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إليهم من دون قيود.

قالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن قوات الاحتلال الإسرائيلية اعتقلت عدداً من الفلسطينيين، فيما أصيب عدد أخر بالرصاص، خلال عمليات "اقتحام" نفذتها في عدة مناطق في الضفة الغربية، مساء الثلاثاء وفجر الأربعاء.

واعتقلت القوات الإسرائيلية فلسطينيا بعد أن اقتحام منزله قرب مخيم بلاطة للاجئين، شرق مدينة نابلس، وكانت قد اعتقتلت شقيقيه الاثنين قبل أيام.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي أيضا مدينة قلقيلية، من عدة محاور، واصطحبت معها عدداً من الجرافات والآليات، علاوة على فرق من المشاة، حيث داهم الجنود منازل عدد من المواطنين بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.

وفي نابلس اعتقلت الجيش الإسرائيلي والدة أحد الأسرى، وزوجته، بعدما "اقتحمت قرية تل جنوبي المدينة"، حيث اندلعت مواجهات بين الشبان والقوات الإسرائيلية، استخدم خلالها الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.

أما في مدينة الخليل فنقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن شهود عيان، أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار صوب شاب قرب مفترق المدارس بالمدينة، ما أدى لإصابته بالرصاص في قدمه.

كما اعتقلت القوات الإسرائيلية عدد من المواطنين من مدينة الخليل تزامناً مع حملة عسكرية نفذتها في مدينة أريحا، حيث حاصرت منزلا في مخيم عقبة جبر، وطالبت من بداخله تسليم نفسه عبر مكبرات الصوت، قبل أن تخوض اشتباكات مع مسلحين فلسطينيين.

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، فقد شملت العمليات العسكرية الإسرائيلية هذه الليلة، قرية بيت وليد الواقعة قرب مدينة طولكرم، حيث جرفت القوات الإسرائيلية مدخل القرية الذي سدته بساتر ترابي قبل 6 أيام.

وقال شهود عيان إن أفراد من جيش الاحتلال قاموا بتفتيش وتمشيط الأراضي ومحيط المنشآت والمنازل في المنطقة.

كما قامت القوات الإسرائيلية بعملية اقتحام لبلدة عناتا في القدس الشرقية، حسبما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية.

وفي وقت سابق، حذرت نائبة الرئيس الأمريكي كمالا هاريس خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الإسرائيلي، من أعمال العنف التي ينفذها "المتطرفون الإسرائيليون" ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

 

 

 

 

YNP:

 

 

 

 

 خرج الآلاف في العاصمة الفنزويلية كاراكاس في مظاهرة ضخمة للتعبير عن تضامنهم مع قطاع غزة الذي يتعرض لقصف إسرائيلي متواصل.

 

ووصف وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل في وقت سابق أحداث قطاع غزة بأنها "عملية إبادة" للفلسطينيين من قبل إسرائيل.

 

ودخلت الحرب بين إسرائيل وفلسطين يومها الـ32 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث يواصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة في ظل مخاوف دولية من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.

 

 

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحكومة "حماس" في غزة اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة القتلى جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 7 أكتوبر إلى 10328 شخصا بينهم 4237 طفلا، و2716 سيدة، فيما بلغ عدد الجرحى 25956 شخصا.

 

YNP:

 

 

أكدت إندونيسيا، اليوم الثلاثاء، نفيها لتصريحات لمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال فيها إن مستشفى في غزة بُني بتمويل إندونيسي، تقع تحته أنفاق لحماس ويجاور منصة لشن هجمات صاروخية.

 

وقالت وزارة الخارجية الإندونيسية في بيان إن "المستشفى الإندونيسي في غزة منشأة بناها الشعب الإندونيسي بالكامل لأغراض إنسانية ولخدمة الاحتياجات الطبية للشعب الفلسطيني في غزة".

 

وجاء البيان غداة إعلان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري، أن المستشفى تم بناؤه على موقع يخفي شبكة من أنفاق حماس.

 

 

ورفض المتحدث باسم وزارة الخارجية الإندونيسية إقبال محمد التصريحات المتعلقة بالمستشفى الذي يعالج حاليا مثل غيره من المراكز الطبية في غزة التي يدمرها القصف، مرضى بشكل يفوق طاقته.

 

ونفت الجمعية الخيرية المشغلة للمستشفى (MER-C) أن "يكون المستشفى تستخدمه حماس".

 

 

وقال رئيس الجمعية سربيني عبد المراد في جاكرتا الاثنين إن "ما تتهمنا إسرائيل به، قد يكون ذريعة لها لشن هجوم على المستشفى الإندونيسي في غزة".

 

وأضاف مراد أن "اتهامات الجيش الإسرائيلي ذريعة لتبرير هجمات علينا. لذا علينا دحضها".

 

وتم بناء المستشفى الواقع في شمال قطاع غزة قرب الحدود المحصنة مع إسرائيل، بأموال تبرعات خيرية إندونيسية.

أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بمقتل شابين فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة بيت عنان شمال غربي القدس وآخر في بلدة سعير شمال شرقي الخليل.

وارتفعت حصيلة القتلى الفلسطينيين في الضفة الغربية إلى 162 قتلوا برصاص الجيش الاسرائيلي منذ السابع من اكتوبر الماضي٬ ومنذ بداية العام الجاري 370 قتيلا٬ وفقاً لأرقام وزارة الصحة.

وأصيب ستة فلسطينيين خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم طولكرم وسط اشتباكات مسلحة،

وتجريف للبنية التحتية في شوارع المخيم واستهداف محول الكهرباء الرئيسي في المكان أدى لانقطاع التيار عن المخيم وأجزاء من المدينة.

 

 

 YNP:

 

 

نفذت المقاومة اللبنانية "حزب الله"، اليوم الاثنين، هجوما ضخما ومتزامنا على مواقع إسرائيلية على مسافة 50 كيلومترا.

 

واستهدف "حزب الله" موقع الراهب المقابل لبلدة عيتا الشعب على الحدود اللبنانبة، وموقع "أفيفيم" العسكري بصواربخ موجهة من الأراضي اللبنانية.

 

وذكرت وسائل اعلام عربية، أن "المسيرات الإسرائيلية لا تزال تحلق بأجواء جنوب لبنان".

 

 

وأفادت مصادر إسرائيلية ولبنانية بأصوات انفجارات في حيفا ونهاريا وعكا، وهو أمر لم يحدث منذ نحو 20 عاما.

 

واستهدف الجيش الإسرائيلي بالمدفعية أطراف بلدة مروحين في القطاع الغربي جنوب لبنان.

 

YNP:

 

شهدت مدينة غزة الليلة، انفجارات وقصفا عنيفا، من قبل الطائرات والبوارج الحربية الإسرائيلية، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات المواطنين، بالتزامن مع قطع الاتصالات والانترنت عن قطاع غزة.

 

YNP ـ قتل 20 شخصاً في الأقل مساء أمس الأحد في الخرطوم إثر سقوط قذائف على سوق شعبية في أم درمان، الضاحية الشمالية للعاصمة السودانية، حيث اندلعت الحرب منذ قرابة سبعة أشهر بين الجيش وقوات "الدعم السريع"، بحسب ما أفادت منظمة حقوقية مستقلة.

وقال "محامو الطوارئ"، وهي منظمة حقوقية مستقلة تقوم برصد الانتهاكات وإحصاء الضحايا المدنيين، في بيان إنه "إثر تصاعد وتيرة الاشتباكات بين طرفي النزاع وتبادل القصف العشوائي، سقطت قذائف عدة في سوق زقلونا (بأم درمان) أدت إلى وفاة أكثر من 20 مواطناً وسقوط عدد من الجرحى تم نقلهم إلى مستشفى شندي ومستشفى النو".

وقضى 15 مدنياً في الأقل السبت إثر تعرض منازلهم للقصف بالعاصمة السودانية الخرطوم.

واستؤنفت المحادثات بين الطرفين برعاية سعودية - أميركية في مدينة جدة، وقالت الرياض إن الهدف منها "تسهيل وصول المساعدات الإنسانية والتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإجراءات أخرى لبناء الثقة من أجل التقدم نحو وقف دائم للقتال".

ويحتدم القتال منذ أبريل في مناطق مكتظة بالسكان بين قوات الجيش بقيادة عبدالفتاح البرهان ونائبه السابق قائد قوات "الدعم السريع" محمد حمدان دقلو، الملقب بـ"حميدتي".

وأدى الصراع بين الجنرالين المتنافسين إلى شل الخدمات الأساسية في السودان وتدمير أحياء بأكملها في العاصمة وإقليم دارفور الشاسع في غرب البلاد.

وأسفرت الحرب عن سقوط 10400 قتيل وفقاً لمنظمة "أكليد" المعنية بإحصاء ضحايا النزاعات، كما أدت إلى نزوح ولجوء أكثر من ستة ملايين سوداني، وفق الأمم المتحدة.

 

 

YNP:

 

 

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الاحد، ان عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وصلت الى 9770 قتيلا منذ بدء الحرب بينهم 4800 طفلا.

 

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة ب‍غزة في تصريح صحافي، إن "الاحتلال الإسرائيلي يمارس حرب إبادة وتطهيرا عرقيا منذ 30 يوما على الحرب في غزة".

 

وأضاف أن "الاحتلال ارتكب 24 مجزرة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية راح ضحيتها 243 شهيدا"، مناشدا "كل الأطراف بضرورة توفير ممر آمن لتدفق المساعدات بما فيها الوقود".

 

 

ولفت الى انه "لا توجد ممرات آمنة وهي كذبة والاحتلال يستخدمها للانقضاض على أبناء شعبنا"، مؤكدا أنه "ولليوم الثالث على التوالي لم نتمكن من إخراج الجرحى إلى مستشفيات مصر بسبب القصف الكثيف".

 

واكد أن "الاحتلال يتعمد استهداف سيارات الإسعاف ما يمنعنا من نقل الجرحى للحدود المصرية".

 

 

YNP:

 

 

 

كشف تحليل أجرته صحيفة The Guardian البريطانية للقطات الأقمار الصناعية من شمال قطاع غزة، عقب الغارات المكثفة التي تعرض لها، عن رصد أكثر من 1,000 حفرة انفجار ظاهرة من الفضاء داخل مساحة تبلغ 10 كيلومترات مربعة تقريباً.

 

وقد تعرضت منطقة تضم مجموعة من المباني السكنية ويبلغ عرضها نحو نصف كيلومتر للقصف بشدة، لدرجة أنها تحتوي اليوم على نحو 100 حفرة انفجار يصل عرض بعضها إلى 45 قدماً (13.9م).

 

 

وأسفر القصف عن خروج مستشفى وثلاث مدارس من الخدمة في المنطقة على الأقل، وذلك بسبب قصف المناطق المجاورة لها على ما يبدو. بينما تعرضت مبانٍ أخرى للتسوية بالأرض تماماً وتحولت إلى أنقاض في الصورة، التي جرى التقاطها يوم الـ30 من أكتوبر/تشرين الأول.

 

وقالت "إسرائيل" إنها أسقطت أكثر من 8,000 قذيفة على غزة حتى الآن، وأصابت أكثر من 12,000 هدف خلال الحرب التي شنّتها رداً على هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول. يُذكر أن هذه الأرقام تتجاوز حجم الذخيرة التي استخدمتها الولايات المتحدة خلال عامٍ كامل من عملياتها في أفغانستان.

 

 

 

 

وأسفر ذلك القصف عن مقتل أكثر من 9,000 شخص حتى الآن بحسب وزارة الصحة في غزة.

 

 

كما أن عدد الأطفال الذين قُتلوا في غزة حتى الآن (أكثر من 3,700 طفل) تجاوز عدد الأطفال الذين يُقتلون في مناطق الصراع حول العالم سنوياً منذ 2019، وذلك بحسب منظمة Save the Children.

 

وتضررت أكثر من 200 مدرسة بسبب القصف (نحو 40% من مدارس قطاع غزة)، فيما كانت الأضرار جسيمة للغاية داخل 40 مدرسة منها تقريباً بحسب اليونيسف.

 

 

 

 

 

يُذكر أن القانون الإنساني الدولي ينص على اعتبار المدارس والمستشفيات من الأهداف المدنية المحمية، مع ضرورة مراعاة المبادئ الإنسانية المتعلقة بالتمييز والقوة المتناسبة عند استهدافها.