ملخص لـ المستجدات الاقتصادية لحرب غزة

 

YNP: بقش

 

--- موقع "فوكس ـ vox" الأمريكي يقول إن إسرائيل تلقت مساعدات عسكرية من الولايات المتحدة بقيمة 150 مليار دولار خلال الـ50 سنة الماضية، فيما تعكف إدارة بايدن حالياً على إجازة مبلغ 14.3 مليار دولار مساعدات أخرى لتل أبيب، مؤكداً أن إسرائيل لم تكن لتمتلك القدرة على شن هذه الحرب لولا الأسلحة التي ترسلها إليها أمريكا.

---- ديون إسرائيل التي اقترضتها لتمويل حربها على غزة، تتجاوز 6 مليارات دولار بفوائد مرتفعة بشكل حاد، منها 5.1 مليارات دولار عبر 3 إصدارات سندات جديدة و6 زيادات للسندات الحالية المقومة بالدولار واليورو، وأكثر من مليار دولار من جمع الأموال من خلال حملة "سندات إسرائيل" الأمريكية الإسرائيلية - فاينانشال تايمز.

--- إسرائيل تدرس تقليص عدد أفراد قوات الاحتياط في الجيش الذين تم استدعاؤهم للحرب (يبلغون أكثر من 350 ألف موظف إسرائيلي)، وذلك بسبب التكلفة الاقتصادية المرتفعة لاستدعائهم والأضرار البالغة التي لحقت بالاقتصاد جراء تغيبهم عن وظائفهم ومنازلهم - هيئة البث الإسرائيلية.

---- وكالة رويترز تقول إن من المستحيل التحقق من أرقام الأضرار الحاصلة في قطاع غزة بسبب أن الدمار على نطاق واسع، مشيرةً إلى أنه في بيت حانون على سبيل المثال لم يبق سوى مبنى واحد صالح للسكن قائماً.

--- المدير العام للمستشفيات في قطاع غزة يعلن أن لا وجود لأي مستشفى يعمل داخل غزة الآن.

---- منظمة أوكسفام: المجاعة تُستخدم كسلاح في الحرب على #غزة، وهناك مليون شخص نزحوا إلى جنوب القطاع الذي ليس فيه كهرباء ولا ماء وبقليل من الطعام، وهذا عقاب جماعي.

---- وزارة الصحة في غزة: لدينا داخل مجمع الشفاء ما بين 7 إلى 10 آلاف شخص والطعام الذي سُمح به يكفي فقط 400 شخص.

---- إسرائيل تقول إنها سمحت بدخول شاحنتي وقود إلى غزة، وهو ما يمثل 3% مما كان يدخل يومياً قبل الحرب، وتشير إلى أنها منعت إدخال نقطة وقود واحدة إلى شمال القطاع حتى لا تستفيد الكتائب من الكهرباء.

---- صندوق النقد الدولي يؤكد أن دول مصر والأردن و لبنان تواجه ‏جميعها صعوبات اقتصادية بسبب تأثر السياحة بالأحداث في الشرق الأوسط.‏

--- صندوق النقد الدولي يقول إنه يدرس بجدية زيادة محتملة لبرنامج القروض لمصر البالغ 3 مليارات دولار نتيجة الصعوبات الاقتصادية الناجمة عن الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.

---- السياحة الأوروبية، ولا سيما الفرنسية في باريس، تتكبد خسائر فادحة من الحرب على غزة، خصوصاً السياحة الفاخرة الجاذبة للأثرياء الأمريكيين الذين أحجموا عن حجز رحلات إلى باريس بسبب تداعيات الحرب الواسعة التي أدت إلى تراجع الطلب على السياحة دولياً وفقاً لمجلة فورتشن الأمريكية - متابعات بقش.