منوعات

YNP:

توفي أربعة يمنيين من أسرة واحدة بينهم ثلاثة أطفال ونجاة والديهما بمنطقة البرونكس نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية بعد تعرض منزلهم للحريق.  

وقالت مصادر بالجالية اليمنية اليوم الإثنين إن منزل المواطن اليمني – الأمريكي وليد اليافعي تعرض للحرق مسببا وفاة ثلاثة من أبنائه وحفيدته وحرق المنزل بشكل شبه كلي.  

وأضافت المصادر أن الأب وليد اليافعي وزوجته نجوا من حادث الحريق لكن ثلاثة من أبنائهم وحفيدتهم توفوا في الحريق الذي سببه ماس كهربائي.

  هذا وأكدت المصادر أن وليد اليافعي ينتمي إلى منطقة بني عواض بمديرية بعدي محافظة إب وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية قبل فترة طويلة وحصل وأبنائه على الجنسية الأمريكية.

 

YNP: يصعب لأي كان تذكر أسماء جميع الأشخاص الذين يقابلهم في الحفلات، لكن ذلك لم يكن الحال السبت في طوكيو، حيث كان المدعوون البالغ عددهم 178 شخصا يحملون جميعاً اسم هيروكازو تاناكا، وقد اجتمعوا لتحطيم الرقم القياسي المسجل قبلاً من 164 امرأة يحملن اسم مارتا ستيوارت.

YNP:

توقع المركز اليمني للأرصاد الجوية الجوية ، أجواء باردة وجافة في عدة محافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة، داعياً إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الطقس البارد .

وفي نشرته الجوية اليومية توقع المركز أجواء باردة وجافة في محافظات البيضاء، ذمار، عمران، صنعاء وصعدة والمناطق المرتفعة من محافظات أبين، لحج، إب والضالع. وأشار إلى أن درجات الحرارة الصغرى في تلك المحافظات ستتراوح ما بين ثلاث إلى تسع درجات مئوية.

وحسب المركز من المحتمل هبوب رياح نشطة إلى قوية تتراوح سرعتها ما بين 15-30 عقدة على جنوب البحر الأحمر ومدخل باب المندب وغرب خليج عدن.

ودعا المركز كبار السن والأطفال والمرضى والعاملين أثناء الليل والصباح الباكر إلى أخذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الطقس البارد .

ونبه المزارعين إلى أخذ الحيطة والحذر وحماية محاصيلهم الزراعية من لفحات البرد .

كما نبه مرتادي البحر والصيادين في جنوب البحر الأحمر ومدخل باب المندب وغرب خليج عدن من اضطراب البحر.

وأوضح المركز أن أدنى درجات الحرارة المسجلة في بعض محطات الرصد الجوي صباح اليوم جاءت على النحو الآتي : ذمار : 4 ، عمران : 5 ، صنعاء : 5.4 ، صعدة : 7.7 ، السدة : 8.7 ، إب : 9.2 درجات.

 

YNP: بعد حوالى أسبوع على فرارها اللافت من حجرها في حديقة حيوانات سويدية، نجحت أفعى من نوع الكوبرا الملك في الهرب مجدداً بعدما حدد طاقم الحديقة موقعها داخل جدار، على ما أعلنت السلطات الجمعة.

YNP: وكالات

عاد سيف الله باراشا، السجين الأكبر سنا، البالغ من العمر 75 عاما، من قاعدة غوانتانامو الأمريكية إلى وطنه في باكستان.

وجاء في بيان صدر عن وزارة الخارجية الباكستانية، اليوم السبت: "تم إطلاق سراح سيف الله باراشا، وهو مواطن باكستاني كان محتجزا في قاعدة غوانتانامو، ووصل إلى باكستان في 29 أكتوبر الجاري. أكملت وزارة الخارجية عملية واسعة لتسهيل إعادة باراشي. ويسعدنا أن المواطن الباكستاني المحتجز في الخارج قد عاد أخيرا إلى عائلته".

وكان الرجل البالغ من العمر 75 عاما أكبر سجين سنا في قاعدة غوانتانامو، وتم احتجازه للاشتباه بعلاقته بتنظيم القاعدة، لكن لم توجه له اتهامات رسمية طيلة فترة احتجازه.

وتمت الموافقة على تحريره في مايو العام الماضي بعد أكثر من 16 عاما من الاحتجاز في القاعدة العسكرية الأمريكية في كوبا.

وتم القاء القبض على باراشي في تايلاند في عام 2003.

وكانت السلطات الأمريكية تعتقد أنه كان وسيطا لتنظيم القادة وساعد المتورطين في أحداث 11 سبتمبر عام 2001 في إجراء عملية مالية.

ورفض باراشي تورطه بالإرهاب، معلنا أنه لم يعرف أن الشخصين اللذين تعامل معهما كانا عضوين في تنظيم القاعدة.

واقعة شنيعة هزت الشارع المصري بعد تشويه شاب وجه فتاة تبلغ 18 عاماً، عقب رفضها الزواج منه.

في التفاصيل، شاهد المتهم إسراء م. تحضر إحدى حفلات الزفاف في قرية قليوب، فأعجب بها وعرف منزلها، وقرر التقدم لخطبتها بعد أن تحدث مع والده.

غير أن الأب كان له رأي آخر، فتوجه إلى منزل الفتاة وقابلها مع والدها وأخبرهما أن ابنه ليس مستعداً للزواج، وطلب منهما أن يرفضوه، وفق ما كشف لموقع "القاهرة 24".

وبالفعل رفض والد إسراء الشاب، بعد أن سأل عدداً من أهالي القرية عنه الذين أجمعوا على أنه سيئ السيرة والسلوك، ويفتعل الكثير من المشاكل مع أبناء القرية.

إلا أنه عندما رد عليه بعدم القبول، فوجئت إسراء بالمتهم يمر من أمام منزلها ويهددها بإشهار أسلحة بيضاء متنوعة، منها كاتر ومطواة وغيرها، متوعداً إياها بالانتقام منها بعد رفضها.

كما تعدى على والدتها بالضرب، وأخبر شقيقتها أن تبلغ إسراء أنها إن لم تكن له فلن تكون لغيره. وأثناء وقوفها في محل الخضار تساعد أمها، فوجئت بالشاب ينادي على أحد أصدقائه، ثم عاد وسكب عليها مادة الأسيد الحارقة (مياه نار). وعندما حاولت جدتها أن تدافع عنها ونهرته ألقى عليها باقي الزجاجة.

في البداية ظنت إسراء أنها مياه غاز، لكنها بعد ذلك شعرت بسخونة في وجهها وتساقط جلدها، فصرخت: "حياتي اتدمرت وشي باظ، ياريته كان موتني ولا سابني أتعذب".

وأضافت في حديثها لـ"القاهرة 24" أنها كانت دائمة النظر في المرآة وسعيدة بجمالها، لكن بعد أن تشوه وجهها، كرهت المرآة، وتحسرت على نفسها بعد أن أصبح وجهها مشوهاً، مشددة على أنها كلما شاهدت جدتها تذكرت الواقعة التي دمرت مستقبلها بعد أن ضاع حلمها في الالتحاق بكلية التجارة، مطالبة بالقصاص حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه القيام بذلك.

إلى ذلك، تمكنت الأجهزة الأمنية بالقليوبية من إلقاء القبض على المتهم، ويدعى "م. ا ع" (18 سنة)، وشهرته عسلية، واعترف بارتكاب الواقعة وحرر محضر فيها.

وأمرت جهات التحقيق بالقليوبية بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات لاتهامه بتشويه وجه فتاة عن طريق إلقاء مادة حارقة على وجهها انتقاماً منها بسبب رفضها وأسرتها خطبته منها بقليوب، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وسؤال شهود العيان.

 

أُدينت سيدة بقتل صديقتها وقطع رأسها من أجل وراثة عقار تمتلكه في لندن.

وقتلت جيما ميتشيل (38 عاما) صديقتها مي كوين شونغ (67 عاما) في منزلها في شمال غربي لندن في يونيو 2021، قبل أن تضع جثة صديقتها في حقيبة وتسافر بها إلى مقاطعة ديفون وتدفنها هناك.

وُعثر على رفات شونغ، مقطوعة الرأس، بواسطة مسافرين إلى سالكومبي أي على بعد 200 ميل من منزلها في ويمبلي.

وزورت ميتشيل وصية شونغ على أمل الحصول على مال من أجل إجراء إصلاحات لمنزلها.

وكانت شونغ، المعروفة أيضا باسم ديبورا، مصابة بالشيزوفرينيا وعانت من حالتها النفسية، بحسب ما استمعت إليه المحكمة الجنائية في أولد بايلي بلندن.

وعلم القضاة أن السيدتين (شونغ وميتشيل) مسيحيتان ملتزمتان، وأنهما تعرفتا على بعضهما البعض من خلال تجمع في الكنيسة واصبحتا صديقتين حميمتين.

كما عملت ميتشيل كـ"معالجة روحية" لشونغ.

وفي البداية عرضت شونغ استثمار 200 ألف جنيه استرليني في تطوير منزل ميتشيل المتهالك - أيضا في شمال غربي لندن - والذي تبلغ قيمته أربعة ملايين جنيه استرليني، ولكن بعدها غيرت رأيها وأخبرت ميتشيل أنها يجب أن تبيع منزلها - الذي كان لدى عائلة ميتشيل لسنوات - وتستمتع بالمال بدلا عن ذلك.

وبعدها بفترة وجيزة، فقدت شونغ قبل أن يعثر على رفاتها بعد ذلك بستة عشر يوما.

وفي الوقت ذاته، ارتكبت ميتشيل خطأ بإرسال تقرير مزور عبر البريد إلى مؤسسة خيرية تعمل على البحث عن المتغيبين وأرسلت رسالة عبر تطبيق واتش أب لمستأجر لدى شونغ أبلغته أنها ستسافر لعام عند ذويها لتبرىء ساحتها.

كما كتبت أن شونغ خططت للإقامة في "مكان ما قريب من المحيط".

وقال أخصائي الأشعة الذي فحص جروح شونغ للمحكمة أنها على الأرجح ضُربت على الرأس بسلاح.

ووجد المحققون الذين فتشوا منزل ميتشل مستندات شونغ الشخصية والمالية، ووصية كُتبت على كمبيوتر ميتشل بعد وفاة شونغ.

وبعد 15 يوما، في 26 يونيو/حزيران 2021، نقلت ميتشل الجثمان الذي خزنته داخل حقيبة إلى صندوق سيارة مستأجرة وتوجهت إلى ديفون، حيث ألقتها قبل أن تعود إلى لندن.

واكتشفت جثة شونغ المقطوعة الرأس في الغابة من قبل مصطافين في اليوم التالي وعُثر على جمجمتها في شجيرات قريبة بعد بضعة أيام.

 

YNP:

كشف تحقيق صحفي، أجرته صحيفة واشنطن بوست أسرارا صادمة حول الاستغلال الجنسي للنساء في رياضة كمال الأجسام بالولايات المتحدة الأمريكية.

وأوضحت الصحيفة أن مسؤولي الاتحادين الرائدين في كمال الأجسام بالولايات المتحدة "يستغلون جنسيا" النساء في هذه الرياضة منذ عقود، ويضغطون عليهن لـ "التقاط صور عارية"، كما أنهم "ينشرون تلك الصور على مواقع إباحية نسبيا"، وفي بعض الأحيان، "يتلاعبون بنتائج المسابقات لصالح المنافسين المتعاونين".

وبحسب الصحيفة فإنه لأكثر من 15 عاما، قام، جي إم مانيون، الذي كان والده جيم يدير مسابقات كمال الأجسام للهواة والمحترفين منذ عقود، بالتصوير وتشغيل شبكة من المواقع الإباحية – خفيفة المحتوى - التي أعلنت في مرحلة ما عن "أكثر من 30000 صورة" للمنافسين في هذه الرياضة.

وحددت مراجعة منشورة لأرشيف الموقع الإلكتروني أكثر من 200 رياضية في صور تتراوح بين "لقطات البيكيني غير الرسمية والصور الجنسية"، بما في ذلك صور نساء "عاريات يستلقين معا في الأسرة وأحواض الاستحمام".

وعلى أحد المواقع المملوكة لمانيون كان هناك عنوان "رياضيو اللياقة البدنية المفضلون لديك... عارين".

وتقول جين غيتس، التي فازت بجائزة في مسابقة أولمبيا المرموقة في عام 2008، إن مديرها مانيون، طلب منها "خلع البيكيني العلوي والسفلي لالتقاط الصور"، لكنها رفضت ذلك. وفوجئت مؤخرا عندما علمت من مراسلي صحيفة "واشنطن بوست" أن صورها الخاصة بملابس السباحة قد ظهرت إلى جانب منافسات عاريات على أحد المواقع الإباحية التابعة لشركة مانيون.

وقالت: "لم أوافق أبدا على وضع صوري على موقع إباحي ناعم"، وبعد أقل من ثلاث سنوات من فوزها بالأولمبيا، تخلت غيتس عن هذه الرياضة بـ"اشمئزاز"، وحذرت الشابات من هذه المسابقات.

وتكشف المقابلات التي أجرتها الصحيفة مع عشرات المنافسين والقضاة والمسؤولين وغيرهم من المرتبطين بالرياضة عن "الاستغلال المنهجي" لنساء هذه الرياضة اللواتي غالبا ما يصبحن عرضة للخطر بسبب اتباع نظام غذائي وتدريبات متطرفة، والافتقار إلى الاستقرار المالي، والدافع للفوز.

وبحسب الصحيفة فإن بعض النساء يعتقدن أن تأهلهن يعتمد على استعدادهن لـ "التقاط صور جنسية" أو "إرضاء" كبار الحكام والمروجين والمديرين في هذه الرياضة، وجميعهم تقريبا من الذكور. وقال روب روسيتي، وهو مدرب بارز كان يحضر أحيانا جلسات التصوير لمواقع "J.M" الإباحية، إن النساء "وافقن" على ذلك.  

وأضاف للصحيفة أنه "في جلسات التصوير القليلة جدا التي طلب مني حضورها، لم أشاهد أي رياضية يتجبر أو يُضغط عليها أو تجبر على الظهور عارية من قبل J.M. أو أي فرد آخر يساعد في التقاط الصور".

ونقلت الصحيفة عن، ماندي هندرسون، وهي نائبة شريف سابقة في مقاطعة سانتا كلارا، كاليفورنيا تفاصيل حول كيفية ممارسة "الضغط" على النساء. وقالت إنها وافقت على التصوير الفوتوغرافي "العاري" مع توقع الفوز ببطاقة احترافية، والتي تسمح للرياضيين بالانتقال من مسابقات الهواة إلى دوري المحترفين.

ويمكن أن تعني بطاقة المحترفين المزيد من المال والرعاية وفرصة التنافس في المسابقات الرئيسية: أرنولد كلاسيك وأولمبيا. وفي مسابقة للهواة في عام 2009، احتلت هندرسون المركز الرابع، وفوجئت بأن الأمر استغرق وقتا طويلا حتى تحصل على بطاقة المحترفين. وعندما سألت عن السبب، قالت إن محكما بارزا قال لها "لأنك لم تأت إلى غرفتي الليلة الماضية".

ووصفت رياضية أخرى، كانت في جلسة تصوير حضرها روسيتي، تجربة "مهينة" طلب منها فيها مانيون "خلع ملابسها والدخول في الحمام مع امرأتين عاريتين لالتقاط الصور" - على الرغم من أنها أخبرت روسيتي سابقا أنها لا تريد أن تظهر عارية، كما قالت المرأة، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها خوفا من الانتقام. "لا أستطيع أن أخبرك كم كانت التجربة فظيعة." ويدير الاتحادات الرائدة للهواة والمحترفين جيم مانيون، والد J.M، وهو لاعب كمال أجسام سابق يبلغ من العمر 78 عاما، من مكاتبه في بيتسبرغ.

ويرأس جيم مانيون اللجنة الوطنية للياقة البدنية للهواة (NPC) والاتحاد الدولي لدوري كمال الأجسام واللياقة البدنية للمحترفين، والمعروف باسم IFBB Pro League. وردا على استفسار مفصل من صحيفة "واشنطن بوست" أرسل إلى جيم مانيون، أصدرت المنظمتان بيانا من خلال شركة هاموند ستراتيجيز، وهي شركة اتصالات أزمة، لكنهما لم تجيبا مباشرة على أي من الأسئلة.

وقال البيان: "كجزء من جهودنا لتنمية الرياضة، قمنا بتوسيع الأحداث والفرص لجميع المنافسين، ونمت مبالغ الجوائز للنساء في هذه الرياضة، وحسنت الاتصالات للاعبينا لتمكينهم من الحديث عن أي مخاوف قد تكون لديهم بشأن حدث ما أو بشأن تجربتهم".

وأضاف: "نحن نعالج جميع المخاوف التي أثيرت بأقصى قدر من العناية والاهتمام وحسن التوقيت."   وأوضح البيان أن أكثر من نصف المتنافسين المسجلين هم من النساء، وأن العديد من العروض تضم لجان تحكيم نسائية بالكامل.  

وقالت الصحيفة إن J.M قامت أيضا بـ "تزوير" نتائج مباريات لصالح متنافسين معينين. وشاركت الصحيفة قصصا لعدة متباريات، أجمع أغلبهن على أنه طلب منهن "التعري"، وفي بعض الأحيان تقديم "خدمات جنسية" لأشخاص مهمين أو حكام رياضيين.