منوعات

 

YNP: أنجبت امرأة تبلغ من العمر 37 عاما 10 توائم في مدينة خاوتينغ بجنوب إفريقيا، محطمة بذلك الرقم القياسي العالمي لموسوعة "غينيس".

 

YNP: وافق نواب الاتحاد الأوروبي على شهادة سفر جديدة من المقرر أن تسمح للمواطنين بالتنقل بين الدول الأوروبية دون الحاجة إلى الحجر الصحي أو الخضوع لاختبارات إضافية لفيروس كورونا.

كشفت السلطات في كوريا الشمالية عن قرارات جديدة أطلقتها الحكومة بشأن من يشاهدون الأفلام الأجنبية أو يرتدون الجينز، بالإضافة لمن يحلقون شعورهم بتسريحات أجنبية.

وتعد كوريا الشمالية من أكثر البلاد انغلاقاً في العالم، ولا يوجد بها إنترنت، والقنوات المسموح مشاهدتها هي بعض القنوات الرسمية في البلاد وتدافع عن النظام الشيوعي في البلاد وزعيمه كيم جونغ أون الذي زعم أنه سيزيد من مكافحة “التفكير الرجعي”.

وحسب تقرير لـ”بي بي سي”، فإن أي شخص يتم تصويره وبحوزته كمية من الأفلام الأجنبية من كوريا الجنوبية أو أمريكا أو اليابان سيواجه عقوبة الإعدام، ومن يقبض عليه وهو يشاهدها سيحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاماً.

ونقلت الإذاعة عن مواطنة كورية هربت لكوريا الجنوبية، أنها شهدت قديماً إعدام رجل تم القبض عليه وهو يشاهد فيلماً من كوريا الجنوبية.

وقالت إنها تذكر دموعه التي غطت وجهه، وقام الجنود بتقييده وحرقه قبل أن يطلقوا النار عليه.

في الآونة الأخيرة، أرسل كيم رسالة إلى وسائل الإعلام الرسمية دعا فيها “رابطة الشباب” في البلاد لمنع أي “سلوك بغيض وفرداني ومعادي للاشتراكية” بين جيل الشباب، وتجنب استخدام اللغات الأجنبية وتسريحات الشعر والملابس التي يصفها بأنها “سموم خطيرة”.

وكان موقع ديلي NK، الذي يعمل من سيول ويستند إلى مصادر داخل كوريا الشمالية، أول من أبلغ عن القوانين الجديدة، وذكر أنه تم إرسال ثلاثة شباب إلى معسكر لإعادة التأهيل بعد قص شعرهم مثل نجوم البوب ​​الكوريين الجنوبيين وارتداء سراويلهم أعلى كاحليهم.

كما ينص القانون على أنه إذا تم القبض على عامل، يمكن معاقبة مدير المصنع، وإذا كان الطفل يمثل مشكلة، فيمكن معاقبة الوالدين.

تشهد المغرب تفاعلا شعبيا واسعا مع حملة أطلقها نشطاء لـ”كنس وتنظيف” أماكن زارها دافيد غوفرين، ممثل إسرائيل لدى الرباط، بحسب بيان وحسابات نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة.

وانطلقت هذه الحملة قبل أيام؛ على خلفية تفجر الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، منذ 13 أبريل الماضي؛ جراء اعتداءات إسرائيلية “وحشية” في مدينة القدس المحتلة.

وفي مدن مغربية عديدة، انخرط نشطاء في حملة “الكنس والتنظيف”، حيث نشروا صورا وهم ينظفون أماكن ومواقع زارها “غوفرين” والتقط صورا فيها.

وشارك في الحملة، الثلاثاء، وفد من “الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع” (غير حكومية)، بحسب بيان وزعه نشطاء مرفقا بصورة لهم.

وقام النشطاء في الجبهة، الطيب مضماض ومحمد الغفري وأبو الشتاء مساعف، بـ”كنس وتطهير المكان الذي دنسه ممثل الاحتلال بحسان الرباط (باحة صومعة حسان-معلم تاريخي)”، وفق البيان.

وفي مدينة فاس (شمال)، قام النشطاء أحمد بلماضية ويوسف العروصي بكنس وتنظيف موقع بجانب الباب الرئيسي لجامع القرويين (شيد سنة 245 هجرية) سبق وأن زاره “غوفرين” والتقط صورا فيه.

وكتب أحمد بلماضية، عبر “فيسبوك”: “تبقى مدينة فاس، مدينة العلماء والمجاهدين، ويبقى جامع القرويين عصيا على أن تدنسه أيادي قتلة الأطفال والأبرياء من الكيان المحتل”.

وبموازاة “حملة التنظيف”، يشارك نشطاء مغاربة، منذ أيام، في حملة تحت وسم “اطردوا ممثل الكيان الصهيوني”، على “فيسبوك” و”تويتر”.

وحسب تقارير إعلامية مغربية، يقيم “غوفرين” في أحد فنادق الرباط، ولم يتم بعد افتتاح مكتب الاتصال الإسرائيلي.

واستأنف المغرب علاقاته مع إسرائيل في 2020، وهو العام الذي شهد توقيع 3 دول عربية أخرى، هي الإمارات والبحرين والسودان، اتفاقيات لتطبيع العلاقات مع تل أبيب.

وأثارت هذه التطورات غضبا شعبيا عربيا واسعا؛ في ظل استمرار احتلال إسرائيل لأراضٍ عربية، ورفضها قيام دولة فلسطينية مستقلة، بجانب اعتداءاتها المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.

ومن أصل 22 دولة عربية تقيم 6 دول علاقات رسمية معلنة مع إسرائيل، وهي: مصر والأردن والإمارات والبحرين والسودان والمغرب.

وعقب تفجر الأوضاع في القدس، امتد التصعيد إلى الضفة الغربية المحتلة والمناطق العربية داخل إسرائيل، ثم تحول إلى مواجهة عسكرية في غزة، استمرت 11 يوما وانتهت بوقف لإطلاق النار فجر 21 مايو الماضي.

وأسفر العدوان الإسرائيلي إجمالا عن سقوط 290 شهيدا، بينهم 69 طفلا و40 سيدة و17 مسنا، وأكثر من 8900 مصاب، مقابل مقتل 13 إسرائيليا وإصابة مئات، خلال رد الفصائل في غزة بإطلاق صواريخ على إسرائيل.

عادت الحياة إلى كائن مجهري متعدد الخلايا، بعدما ظل مجمدا طيلة 24 ألف عام في سيبيريا، بحسب دراسة جديدة.

واستخرج العلماء الحيوان، الذي ينتمي إلى فصيلة الدوارات، من نهر ألايزا.

وبعد إذابة الجليد عنه، كان الكائن قادرا على التكاثر اللاجنسي، بعد قضاء آلاف السنين في حالة تجمد تعرف باسم الحيوية الخفية.

وأظهرت بحوث سابقة أن هذه الكائنات تستطيع البقاء على قيد الحياة مجمّدة بما يصل إلى عشر سنوات.

لكن الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة "كارنت بيولوجي" ، تشير إلى أنها تستطيع البقاء حيّة آلاف السنين، إن لم يكن إلى الأبد.

وفي حديث لوكالة أسوشيتد برس للأنباء، قال ستاش مالافين من المعهد الروسي للمسائل الفيزيائية/ الكيميائية والبيولوجية في علوم التربة: "الفكرة هنا هي أنه يمكن تجميد كائن متعدد الخلايا آلاف السنين ومن ثم إعادته إلى الحياة.. (إنه) حلم العديد من كتّاب الروايات الخيالية".

وأضاف قائلاً إنّ هناك حاجة إلى مزيد من البحث لمعرفة كيفية تحقيق هذا الإنجاز. وقام العلماء خلال الدراسة بتجميد ثمّ إذابة الجليد عن عشرات الحيوانات في المختبر لبحث العملية.

وحدّد الكربون المشعّ عمر الكائن العائد إلى الحياة بما يتراوح بين 23960 و24485 سنة.

ويعيش هذا الكائن من فصيلة الدوارات في بيئات المياه العذبة حول العالم.

ويُعرف بقدرته على الصمود في وجه الصعوبات. كما أنه، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز"، واحد من أكثر الحيوانات مقاومة للإشعاع على وجه الأرض. وتشير الصحيفة إلى أنه يستطيع أيضا تحمل نقص الأكسجين والجوع والحموضة العالية وسنوات من الجفاف.

وتشير تقاريرعن إلى وجود كائنات أخرى متعددة الخلايا تعود إلى الحياة بعد آلاف السنين، ومنها الديدان الأسطوانية، بالإضافة إلى بعض النباتات والطحالب.