منوعات

YNP:

كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن كفر الشيخ، ملابسات واقعة مقتل 3 أشخاص بكفر الشيخ، وضبطت مرتكب الواقعة.

 

وجاءت البداية بتلقي قوات الأمن بلاغا من مزارع يفيد بعثوره على 3 جثث (زوج شقيقته، شقيقته، نجلهما "وبهم جروح طعنية") داخل منزلهم بدائرة المركز.

كشفت التحريات أن وراء ارتكاب الواقعة نجل المجني عليهما "الأول والثانية" (مقيم بمحافظة الإسكندرية) لوجود خلاف بين المتهم والمجني عليهم الثلاثة.، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة لذات الخلافات.

وأقر أنه بتاريخ 8 الجاري حضر من محل إقامته بالإسكندرية وتوجه إلى الشقة المقيم بها (والدته وشقيقه المجني عليهما) ونشبت بينهما مشاجرة تطورت إلى قيامه بالتحصل على "سكين" وقام بطعن شقيقه ووالدته، عقب ذلك توجه للشقة الأخرى المقيم بها والده وقام بتسديد العديد من الطعنات له وتخلص من "السكين" المستخدم في ارتكاب الواقعة بإلقائها بإحدى مصارف المياه وعاد لمحل إقامته بمحافظة الإسكندرية. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

 

YNP:

قال علماء آثار بحرية إنهم اكتشفوا حطام سفينة بخارية فقدت عام 1875، بعد أن غرقت في المحيط الهادي مع شحنة كبيرة من الذهب، التي بلغت قيمتها حينها نحو 179 ألف دولار، أي ما يعادل نحو 5 ملايين دولار، اليوم. والسفينة «الذهبية» الغارقة كانت بخارية ذات هيكل خشبي، غرقت بعد اصطدامها في الظلام بالسفينة الشراعية «أورفيوس»، جنوب غرب كيب فلاتري، بولاية واشنطن الأمريكية، وذلك في الرابع من نوفمبر عام 1875.

ونجا اثنان فقط من أكثر من 275 راكباً وأفراد الطاقم، مما يجعلها أكثر الكوارث البحرية فتكاً على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة، في ذلك الوقت.

وكانت السفينة تحمل شحنة تضم بضائع، من بينها أكياس من الشوفان وجلود، إلا أن أهم ما كان على متن السفينة هو حوالي 90 كلغم (200 رطل) من الذهب.

ويعتقد خبيران من مؤسسة «التحالف الشمالي الغربي لحطام السفن»، وهما ماثيو مكولي وجيف هاميل، أنهما نجحا في تحديد موقع الباخرة المفقودة.

YNP: عمرالصراري

منحت كلية الإعلام بجامعة صنعاء، الباحث حميد ردمان القديمي درجة الماجستير في العلاقات العامة والإعلان، بتقدير ممتاز مع التوصية والتبادل بين الجامعات المحلية والعربية؛ عن رسالته الموسومة بـ"استراتيجيات الاتصال الإعلاني المستخدمة في مواقع التسويق الإلكتروني للمنتجات العربية والإجنبية".

وتمت المناقشة العلنية للرسالة صباح اليوم في مركز النوع الاجتماعي بجامعة صنعاء، تحت إشراف نخبة من أساتدة العلاقات العامة، برئاسة الأستاذ الدكتور حسن دجرة (ممتحنًا خارجيًا)، وعضوية كلٍّ من الدكتور عبدالرحيم الشاوري (ممتحنًا داخليًا)، والدكتور عمر عبرين (مشرفًا علميًا على الرسالة)، وبحضور عميد كلية الإعلام الدكتور عمر أحمد داعر ونوابه،والدكتور يحيى أبو حاتم أمين عام جامعة العلوم الحديثة وعددٍ من أساتذة الكلية، ولفيف من أهالي الباحث وأصدقائه.

YNP:

بيعت سراويل عمل انتشلت من صندوق في حطام سفينة غارقة عام 1857 قبالة ساحل ولاية كارولينا الشمالية، ووصفها مسؤولو مزاد بأنها أقدم بناطيل جينز معروفة في العالم، مقابل 114 ألف دولار.

وكانت سراويل بيض لعمال المناجم الشديدة التحمل والمزودة بخمسة أزرار من بين 270 قطعة أثرية من عصر "غولد راش"، قد بيعت بما يقرب من مليون دولار في رينو في نهاية الأسبوع الماضي، وفقا لمتجر التحف "هولابيرد ويسترن أميريكانا كوليكشنز".

وهناك خلاف حول ما إذا كانت هذه السراويل الباهظة الثمن لها أي روابط مع مبتكر الجينز الأزرق الحديث، ليفي شتراوس، حيث تسبق بنحو 16 عاما أول سراويل تم تصنيعها رسميا من قبل شركة "ليفي شتراوس آند آمب"، ومقرها سان فرانسيسكو في عام 1873.

ويقول البعض إن الأدلة التاريخية تشير إلى وجود صلات بشتراوس، الذي كان تاجر جملة للسلع الجافة في ذلك الوقت، ويمكن أن تكون السراويل نسخة مبكرة جدا مما سيصبح لاحقا الجينز الشهير.

لكن مؤرخ الشركة ومدير الأرشيف، تريسي بانيك، يقول إن أي ادعاءات حول أصلها هي "تكهنات".

وبغض النظر عن أصلها، لا يمكن إنكار أن السراويل قد تم صنعها قبل غرق السفينة "إس إس سنترال أمريكا" في إعصار في 12 سبتمبر 1857.

وكانت السفينة مكتظة بالركاب الذين بدأوا رحلتهم في سان فرانسيسكو وكانوا في طريقهم إلى نيويورك عبر بنما. وليس هناك ما يشير إلى وجود سروال عمل أقدم يعود إلى عصر غولد راش.

YNP:

شيع عدد من اليمنيين في العاصمة المصرية القاهرة جثمان طفلان يمنيان توفيا بحادثة غرق في حوض سباحة في منزلهما بالعاصمة المصرية القاهرة.

وتشير مصادر ان الطفلين أحدهما وليد نجل الشيخ عبدالعزيز العقربي والآخر للطفلة أروى ابنة صهره محمد مسعد احمد زين الهصيصي ، غرقا معا الخميس في حوض سباحة بشقتهما.

YNP: متابعات

كشفت دراسة جديدة أن البركان العملاق في يلوستون، الذي قد يتسبب في دمار شامل عندما ينفجر، يحتفظ بضعف كمية الصهارة عما كان يعتقد سابقا.

وقد تم هذا الاكتشاف من خلال تحليل اهتزازات الأرض لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد لحجرة الصهارة أسفل تكوين الأرض. وأظهرت الصور السابقة تركيزا منخفضا بنسبة 10% فقط، لكن البحث الجديد لاحظ أن 16 إلى 20% من الفوهة البركانية تحتوي على الصهارة.

وقالت مين تشين، الأستاذة المساعدة في جامعة ولاية ميشيغان (MUS) والمشاركة في العمل، إن النتيجة "لا تشير إلى احتمال حدوث ثوران في المستقبل".

وقالت تشين في بيان: "أي علامات على تغييرات في النظام ستلتقطها شبكة الأدوات الجيوفيزيائية التي تراقب يلوستون باستمرار". ولسوء الحظ، لم يتمكن تشين من رؤية النتائج النهائية. 

ويقع البركان في متنزه يلوستون الوطني في وايومنغ ومونتانا على قمة محمية ضخمة من الصخور المنصهرة، واندلع آخر مرة منذ 640 ألف عام.

إنها واحد من أكبر الحقول البركانية القارية النشيطة في العالم. وتم إنشاء الصور بواسطة روس ماجواير، باحث ما بعد الدكتوراه في جامعة ولاية ميشيغان، والذي استخدم التقنية المعروفة باسم التصوير المقطعي الزلزالي لإنشاء الصور. لكنها لم تكن واضحة بما يكفي لتحديد سعة الصهارة حقا.

واستخدمت تشين مهاراتها مع أجهزة الكمبيوتر العملاقة لنمذجة الصور بشكل أكثر دقة لكيفية انتشار الموجات الزلزالية عبر الأرض.

وكانت النتيجة صورا أكثر وضوحا وتركيزا. وبينما تشير الدراسة إلى أن البركان الهائل ليس مهيأاً للانفجار، وإذا حدث ذلك، فقد يغطي الانفجار الولايات المتحدة في "شتاء نووي".

وكشف تقرير متعمق من HowStuffWorks عن العملية التي يمكن أن تحدث في حالة انفجار البركان. ويقول إن خليطا من الصهارة والصخور والبخار وثاني أكسيد الكربون والغازات الأخرى ستخرج في النهاية من الأرض، ما يخلق شكل قبة مع شقوق. ثم تنفجر الغازات المذابة، مطلقة الصهارة عبر المنتزه.

ويقولون إن الثوران البركاني يمكن أن يقتل ما يصل إلى 90 ألف شخص على الفور تقريبا ويطلق طبقة من الرماد المنصهر يبلغ ارتفاعها 10 أقدام على بعد 1000 ميل من المنتزه.

 

YNP: لقي 4 أشخاص مصرعهم، مساء الثلاثاء، تحت الرمال أثناء التنقيب عن الآثار، شمالي محافظة سوهاج في مصر، حيث جرى استخراج الجثث، وباشرت النيابة العامة التحقيقات.

أعدمت حكومة كوريا الشمالية مراهقين اثنين، رميا بالرصاص بتهمة العمل على ترويج أفلام كورية جنوبية.

ووفقا لصحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية، فقد أجبر السكان المحليون على مشاهدة عملية إعدام الصبيين، الذين تتراوح أعمارهما بين 16 و17 عامًا، عقب الحكم عليهما.

وأشارت تقرير الصحيفة إلى أن أحكام الإعدام نفذت في أكتوبر ، لكن المعلومات الخاصة بها لم تسرب سوى الأسبوع الماضي نتيجة لحملة القمع التي يمارسها نظام كيم جونغ أون على وسائل الإعلام الأجنبية.

كما أُعدم مراهق آخر من نفس العمر لقتله زوجة أبيه، لكن السلطات قالت للسكان المحليين إن الجريمتين "تحملان نفس القدر من الإثم".

وأكد الشهود الذين أُجبروا على مشاهدة الإعدامات، وقوع عمليات الإعدام المروعة، لإذاعة آسيا الحرة.

وقال أحدهم إن سكان هايسان، الواقعة شمال البلاد بالقرب من الحدود الصينية، تجمعوا في مجموعات على مدرج مطار المدينة لمشاهدة عمليات الإعدام.

وقالوا: "قامت السلطات بوضع المراهقين أمام الجمهور وحكمت عليهم بالإعدام وأطلقت عليهم النار على الفور".

وأضاف الشهود أن السلطات حذرتهم "من أن مشاهدة وتوزيع الأفلام والمسلسلات الكورية الجنوبية، ستواجه بأقصى عقوبة هي الإعدام".

وبحسب ما ورد، كان الصبيان اللذان تم إعدامهما يحاولان بيع شرائح ذاكرة صغيرة تحتوي على أفلام مهربة في أسواقهما المحليةز

وقال الشهود إن حكومة كوريا الشمالية تزرع جواسيس بين الجمهور للإبلاغ عن هؤلاء البائعين، مما أدى إلى "وقوع الشابين في الفخ".

وجدت كل من الأفلام الغربية والكورية الجنوبية، وكذلك الموسيقى والبرامج التلفزيونية، طريقها إلى كوريا الشمالية على ذاكرة بيانات يو إس بي وبطاقات الذاكرة، القادمة إلى البلاد عبر الصين.

وأشار التقرير إلى أن كوريا الشمالية تشعر بقلق بالغ إزاء تأثير الثقافة الكورية الجنوبية على الشباب. فمجرد مشاهدة فيلم أجنبي تقود صاحبها للنفى إلى معسكر عمل تأديبي، بحسب شهود الإعدام.

وفي حال ألقي القبض عليهم للمرة الثانية، يتم إرسالهم إلى معسكر عمل إصلاحي لمدة خمس سنوات مع والديهم، لمسؤوليتهم عن تعليم أطفالهم أمورا غير لائقة.

لكن القبض على شخص يوزع أو يبيع أفلامًا كورية جنوبية يمكن أن يكون سببًا كافيًا لعقوبة الإعدام، حتى وإن كان هؤلاء الأشخاص دون سن الرشد.

ويمتد إرث كوريا الشمالية في عمليات الإعدام العلني إلى أفراد عائلة كيم جونغ أون نفسه، حيث نشرت تقارير في وقت سابق من هذا العام تفيد بإعدام عمه بشكل مروّع بعد وصفه بأنه "حثالة بشرية حقيرة.. أسوأ من كلب".

وبحسب التقارير، قام 120 كلبًا تم تجويعهم لمدة ثلاثة أيام بمطاردة وقتل جانغ سونغ ثايك عام 2013.

وتشير تقارير أخرى إلى أن المسؤولين شاهدوا الكلاب وهي تمزق جانغ، بينما أعدمت الدولة ثمانية حلفاء مقربين منه.

 

شهدت مدينة أوستن في ولاية تكساس الأميركية، ضحية جديدة لحوادث العنف المجتمعي وجرائم محاولة الاعتداء أو القتل انتقاما من طرف ثان في ارتباط أو محاولة ارتباط، على غرار سلسلة الجرائم التي أودت بحياة سلمى ونيرة في مصر، حيث أعلنت مصادر أمنية أن كاميرات المراقبة فضحت محاولة غافن راش، محام من مدينة أوستن، بينما سحب مسدسًا وحاول إطلاق النار على صديقته السابقة، بينما كانت تزاول عملها كنادلة في مطعم، بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع Austin.com.

وقالت نيكيتا فيد، نائب رئيس الخدمات المجتمعية في تحالف SAFE Alliance لحماية حقوق الأفراد ومناهضة العنف المجتمعي: "إنها محاولة لاستعادة السيطرة عندما تحاول الضحية إنهاء العلاقة".

انتهت علاقة الارتباط بين راش وصديقته التي استمرت ثلاث سنوات قبل حوالي شهر ونصف من إطلاق النار.

كان راش يريد استمرار الارتباط وعندما رفضت، قالت الشرطة إنه أرسل عدة رسائل نصية يهددها بإيذائها هي وخطيبها الجديد. وعندما توقفت المرأة عن الرد على رسائل راش النصية، علم أنها متواجدة في محل عملها بمقهى نورث أوستن.

توجه راش إلى المقهى محاولًا التحدث إليها، وعندما امتنعت عن الرد عليه، أخرج مسدسًا، ووجه صوب صدرها، وأطلق النار، وتم التصدي له بواسطة أشخاص كانوا يجلسون على مقربة منهما وعلى دراية بالخلفية الدرامية، حيث حاولوا شل حركته وانتزاع السلاح من يده، فيما استمر راش في المقاومة وإطلاق الرصاص بل وحاول الانتحار.

قالت فيد إن "العنف المنزلي، أحيانًا يكون من الصعب اكتشافه عندما يبدأ لأنه ربما لا يكون سلوكًا جسديًا، لكن يمكن رصد العلامات الأولية لخطر العنف المنزلي من خلال ملاحظة السلوكيات المسيطرة"، مشيرة إلى أنه لحسن الحظ أن الضحية في تلك الواقعة " تمكنت من العثور على بعض الأشخاص الموثوق بهم الذين انتهى بهم الأمر إلى إنقاذ حياتها".

من المثير للجدل أنه تم اصدار قرار إطلاق سراح مؤقت لصالح راش بالفعل من السجن، مما أثار انتقادات من رئيس جمعية شرطة أوستن، توماس فيلاريال، الذي كتب جزئيًا، قائلًا: "يبدو أن هذه القضية بالذات هي إحدى الحالات التي فشلت فيها المحاكم مع هذه الضحية".