الحياة والصحة

YNP:

أعلنت لجنة الطوارئ في حكومة هادي، اليوم الأربعاء، تسجيل أعلى حصيلة وفاة يومية بفيروس كورونا المستجد منذ أشهر بلغت 14 حالة، في حين رصدت 45 إصابة جديدة ليبلغ الإجمالي التراكمي 7625حالة، ضمن الموجة الثالثة التي تجتاح البلاد.

قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء إن قرابة 1.3 مليار شخص على مستوى العالم يعانون من ارتفاع ضغط الدم، وهو القاتل الصامت الذي يرجع سببه في الأغلب للسمنة ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الكلى.

وقالت منظمة الصحة العالمية وجامعة إمبريال كوليدج لندن في دراسة مشتركة نُشرت في دورية لانسيت إن ارتفاع ضغط الدم يمكن تشخيصه بسهولة عن طريق مراقبة ضغط الدم وعلاجه بأدوية منخفضة التكلفة، لكن نصف المصابين لا يعرفون شيئا عن حالتهم وهو ما يعني عدم حصولهم على علاج.

وقالت الدراسة إنه في حين أن معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم لم تتغير سوى قليلا خلال 30 عاما، فقد تحول عبء زيادة الحالات إلى الدول ذات الدخل المنخفض بعد أن تمكنت الدول الغنية من السيطرة على الأمر إلى حد كبير.

وقال ماجد عزاتي أستاذ الصحة البيئية العالمية في إمبريال كوليدج لندن خلال إفادة صحافية: “الأمر بعيد كل البعد عن كونه حالة مرضية ناتجة عن الثراء، بل حالة مرضية مرتبطة إلى حد كبير بالفقر”.

وقال إن “أجزاء كثيرة من أفريقيا جنوب الصحراء، وأجزاء من جنوب آسيا وبعض الدول الواقعة في جزر المحيط الهادي لا تحصل حتى الآن على ما يلزم من العلاج”.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية ، توفي حوالي 17.9 مليون شخص في عام 2019 بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، وهو ما يمثل حالة وفاة واحدة من كل ثلاث وفيات على مستوى العالم، وكان ارتفاع ضغط الدم عاملا رئيسيا في هذه الوفيات.

وقالت بنت ميكلسن مديرة قسم الأمراض غير السارية بمنظمة الصحة العالمية “نعلم أن العلاج رخيص الثمن. إنها أدوية منخفضة التكلفة ولكن هناك حاجة لإدراجها في التغطية الصحية الشاملة على مستوى العالم. حتى لا تشكل تكلفة على المريض يجب أن يشملها نظام تأميني”.

وأضافت ميكلسن أنه بصرف النظر عن عوامل الخطورة الجينية المؤدية لارتفاع ضغط الدم، فإن هناك “عوامل خطورة يمكن تعديلها” ترتبط بنمط الحياة.

وقالت إن هذه العوامل تشمل الأنظمة الغذائية غير الصحية وقلة النشاط البدني واستهلاك التبغ والكحول وداء السكري غير الخاضع للسيطرة وزيادة الوزن.

أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 213.1 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.4 مليون وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 213.107.464، وإجمالي الوفيات 4.450.605.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ630674 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 38.054.839.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ575742 حالة فاة، وإجمالي الإصابات 20.614.866.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات435110، وإجمالي إصابات 32.474.773.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ253526 وإجمالي إصابات 3.231.616.

وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات 197921، وإجمالي إصابات 2.142.565.

وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 174542، وإجمالي إصابات 6.690.633.

وفي المرتبة السابعة بريطانيا بإجمالي وفيات 132174، وإجمالي إصابات 6.586.181.

وفي المرتبة الثامنة إيطاليا بإجمالي وفيات 128855 وإجمالي إصابات 4.494.857.

وفي المرتبة التاسعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 128252، وإجمالي إصابات 4.008.166.

تلتها في المرتبة العاشرة كولومبيا، بإجمالي وفيات124388، وإجمالي إصابات 4.894.702.

كشف الدكتور بافل إيسنبايف، أخصائي تخفيض الوزن في مستشفى "بورمينتال"، عن المواد الغذائية المحتوية على نسبة عالية من عنصر الحديد الضروري للجسم، ويوضح أسباب عدم امتصاصه دائما.

وينصح الطبيب، في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، بضرورة إضافة المواد المحتوية على نسبة عالية من عنصر الحديد إلى النظام الغذائي.

ويقول، "يوجد الحديد بنسبة عالية في المنتجات الحيوانية- اللحوم وخاصة في الكبد، والبيض. ويسمى الحديد الموجود في اللحوم، حديد الهيم، الذي يمتصه الجسم بسهولة".

ويؤكد إيسنبايف، على أن الحديد الموجود في المواد الغذائية لا يمتصه الجسم بالكامل، فمثلا يمتص الجسم من المنتجات النباتية- البقوليات والسبانخ والحبوب والحنطة السوداء والشوفان بين 2-12 بالمئة من محتواه الكلي. لذلك يعاني النباتيون عادة من نقصه".

ووفقا له، بعض المواد الكربوهيدراتية تمنع امتصاص الحديد، وفي مقدمتها الألياف الغذائية خاصة عند تناولها بكميات كبيرة، وكذلك الأطعمة الغنية بالبوليفينول - مثل المكسرات والقهوة - والفيتات، وهي مادة مضادة للمغذيات توجد في البقوليات والحبوب. وبالتالي، إذا كنت ترغب في تناول اللحوم مع الحنطة السوداء، فمن الأفضل نقع الحنطة السوداء قبل الطهي: لأن ذلك سوف يسهل عملية امتصاص الحديد.

ويقول، "بالطبع صحة الجهاز الهضمي والجسم ككل مهمة جدا. لذلك فإن أي بؤرة للالتهابات في الجسم بدءا من تسوس الأسنان وانتهاء بالأورام، تتطلب استهلاك الحديد. لذلك يستنفد احتياطي الحديد بسرعة، ما يتطلب تعويضه عن طريق التغذية أو الأدوية. أي يجب استشارة الطبيب بهذا الشأن.

أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 211.7 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.4 مليون وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 211.790.984 وإجمالي الوفيات 4.430.661.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ628498 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 37.707.613.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ574527 حالة وفاة، وإجمالي الإصابات 20.570.891.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 434367، وإجمالي إصابات 32.424.234.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ252927، وإجمالي إصابات 3.217.415.

وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات 197752، وإجمالي إصابات 2.140.062.

وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 173003، وإجمالي إصابات 6.653.498.

وفي المرتبة السابعة بريطانيا بإجمالي وفيات 131958، وإجمالي إصابات 6.523.563.

وفي المرتبة الثامنة إيطاليا بإجمالي وفيات128751، وإجمالي إصابات 4.484.613.

وفي المرتبة التاسعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 126372، وإجمالي إصابات 3.979.456

تلتها في المرتبة العاشرة كولومبيا، بإجمالي وفيات 124216، وإجمالي إصابات4.889.537.

أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 211.3 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.4 مليون وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 211.307.313 وإجمالي الوفيات 4.422.280.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس ب628276 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 37.667.889.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ574209 حالات وفاة، وإجمالي الإصابات 20.556.487.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 433964، وإجمالي إصابات 32.393.286.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ252080 ، وإجمالي إصابات 3.197.108.

وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات 197752، وإجمالي إصابات 2.140.062.

وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 172257، وإجمالي إصابات 6.633.521.

وفي المرتبة السابعة بريطانيا بإجمالي وفيات 131909، وإجمالي إصابات 6.549.643.

وفي المرتبة الثامنة إيطاليا بإجمالي وفيات 128728، وإجمالي إصابات 4.478.691.

وفي المرتبة التاسعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 125342، وإجمالي إصابات 3.967.048.

تلتها في المرتبة العاشرة كولومبيا، بإجمالي وفيات124121، وإجمالي إصابات4.886.897.

من المعروف أن وجود مستويات عالية من السكريات في نظامك الغذائي يضر بصحتك، لكن الاستغناء عنها قد يكون أمرًا صعبًا أيضًا، لا سيما وأنه قد يؤدي إلى مجموعة من الأعراض غير السارة.

قد تشعر بالدهشة عندما تعلم أن استهلاك السكر (في المملكة المتحدة والدول المتقدمة الأخرى على الأقل) كان يتناقص باستمرار خلال العقد الماضي.

ويمكن أن يحدث هذا لعدد من الأسباب، مثل التحول في الأذواق وأنماط الحياة وزيادة شعبية الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات، مثل الكيتو، خلال العقد الماضي.

وقد يكون إدراكنا بشكل أكبر لمخاطر تناول السكر الزائد على صحتنا هو الدافع الأساسي وراء هذا الانخفاض.

إن تقليل تناول السكر له فوائد صحية واضحة، بما في ذلك تقليل السعرات الحرارية، وهو الأمر الذي يمكن أن يساعد في إنقاص الوزن وتحسين صحة الأسنان.

لكن في بعض الأحيان يقول الناس إنهم يتعرضون لآثار جانبية سلبية عندما يحاولون تناول كميات أقل من السكر، ومن بين هذه الأعراض الصداع أو التعب أو تغيرات المزاج، والتي عادة ما تكون مؤقتة.

ولا يزال سبب هذه الآثار الجانبية غير مفهوم بشكل جيد حتى الآن، لكن من المحتمل أن تكون هذه الأعراض مرتبطة بكيفية تفاعل الدماغ عند تعرضه للأطعمة السكرية، وما يسمى بيولوجيا "المكافأة".

تأتي الكربوهيدرات في عدة أشكال - بما في ذلك السكريات، والتي يمكن أن توجد بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة، مثل الفركتوز في الفواكه واللاكتوز في الحليب. ويوجد سكر المائدة - المعروف باسم السكروز - في قصب السكر وبنجر السكر وشراب القيقب، بينما يعد الجلوكوز والفركتوز المكونين الرئيسيين للعسل.

ونظرًا لأن الإنتاج الضخم للطعام أصبح أمرًا معتادًا، يُضاف السكروز والسكريات الأخرى إلى الأطعمة لجعلها أكثر قبولا. وبالإضافة إلى تحسين مذاق الأطعمة، فإن للسكر تأثيرات بيولوجية عميقة في الدماغ. وهذه التأثيرات مهمة جدًا لدرجة أنها أدت إلى إثارة نقاش حول ما إذا كان من الممكن أن يكون المرء "مدمنًا" للسكر - على الرغم من أن هذا لا يزال قيد الدراسة.

ويُنشط السكروز مستقبلات الطعم الحلو في الفم، وهو ما يؤدي في النهاية إلى إطلاق مادة كيميائية تسمى الدوبامين في الدماغ. والدوبامين هو ناقل عصبي، بمعنى أنه مادة كيميائية تمرر الرسائل بين الأعصاب في الدماغ. وعندما نتعرض لمحفز مجزي، يستجيب الدماغ بإفراز الدوبامين، وهذا هو السبب في أنه غالبًا ما يطلق عليه اسم المادة الكيميائية "المكافأة".

وتظهر الآثار المجزية أو المكافئة للدوبامين إلى حد كبير في جزء الدماغ المسؤول عن المتعة والمكافأة. وتتحكم المكافأة في سلوكنا - بمعنى أننا مدفوعون لتكرار السلوكيات التي تسبب إفراز الدوبامين. ويمكن أن يدفعنا الدوبامين إلى البحث عن الطعام، مثل الوجبات السريعة.

وأظهرت تجارب أُجريت على كل من الحيوانات والبشر أن السكر يلعب دورا كبيرا في تنشيط مسارات المكافأة هذه، فالسكريات الشديدة تفوق حتى الكوكايين من حيث المكافأة الداخلية التي تسببها.

كما أن السكر قادر على تنشيط مسارات المكافأة الموجودة في الدماغ، سواء نتيجة تذوقه في الفم أو حقنه في مجرى الدم، وفقا لبعض الدراسات التي أجريت على الفئران. ويعني هذا أن تأثير السكر مستقل عن المذاق الحلو.

وفي الفئران، هناك أدلة قوية تشير إلى أن استهلاك السكروز يمكن أن يغير الهياكل التي ينشطها الدوبامين في الدماغ، وكذلك تغيير المعالجة العاطفية وتعديل السلوك في كل من الحيوانات والبشر.

ومن الواضح أن السكر يمكن أن يكون له تأثير قوي علينا. لذلك من الطبيعي أن نرى آثارًا سلبية عندما نتناول كميات أقل من السكر أو نستبعده تمامًا من نظامنا الغذائي.

وخلال هذه المرحلة المبكرة من "انسحاب السكر"، تظهر بعض الأعراض النفسية والجسدية - بما في ذلك الاكتئاب والقلق وتشوش الدماغ، إلى جانب الصداع والتعب والدوخة.

ويعني هذا أن التخلي عن السكر قد يكون مزعجًا، عقليًا وجسديًا، وهو ما قد يجعل من الصعب على البعض الالتزام بتغيير النظام الغذائي.

وعلى الرغم من أن فكرة "إدمان السكر" قد تكون مثيرة للجدل، إلا أن الأدلة المستخلصة من التجارب التي أجريت على الفئران أظهرت أن السكر يسبب بعض الأعراض التي تسببها المواد الأخرى المسببة للإدمان.

وأظهرت أبحاث أخرى أجريت على الحيوانات أن تأثيرات إدمان السكر والانسحاب والانتكاس مماثلة لتلك التي تسببها المخدرات.

لكن معظم الأبحاث الموجودة في هذا المجال تدور حول الحيوانات، لذلك من الصعب حاليًا تحديد ما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على البشر أم لا.

وظلت مسارات المكافأة في دماغ الإنسان دون تغيير بسبب التطور - ومن المحتمل أن العديد من الكائنات الحية الأخرى لديها مسارات مكافأة مماثلة في أدمغتها. ويعني هذا أن التأثيرات

البيولوجية لسحب السكر التي تظهر على الحيوانات من المحتمل أن تحدث إلى حد ما في البشر أيضًا، لأن أدمغتنا لها مسارات مكافأة مماثلة.

ومن المرجح أن التغيير في التوازن الكيميائي للدماغ هو السبب وراء الأعراض التي يشتكي منها الأشخاص الذين يتوقفون عن تناول السكر أو يقللون نسبته في غذائهم.

وينظم الدوبامين أيضًا التحكم في الهرمونات والغثيان والقيء والقلق. وعند إزالة السكر من النظام الغذائي، فإن الانخفاض السريع في تأثيرات الدوبامين في الدماغ قد يتداخل مع الوظيفة الطبيعية للعديد من مسارات الدماغ المختلفة، وهو ما يفسر سبب إبلاغ الأشخاص عن هذه الأعراض.

وبالتالي، فإذا كنت ترغب في تقليل السكر من نظامك الغذائي على المدى الطويل، فإن القدرة على اجتياز الأسابيع القليلة الأولى الصعبة تكون مهمة للغاية.

ومن المهم أيضًا أن تدرك أن السكر ليس "سيئًا" في حد ذاته، لكن يجب تناوله باعتدال، جنبًا إلى جنب مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.

أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 210.7 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.4 مليون وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 210.783.833، وإجمالي الوفيات 4.413.729

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ627833 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 37.611.752.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ573511 حالة فاة، وإجمالي الإصابات 20.528.099.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 433589، وإجمالي إصابات 32.358.829.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ251319 وإجمالي إصابات 3.175.211.

وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات 197716، وإجمالي إصابات 2.138.666.

وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 171480، وإجمالي إصابات 6.613.107.

وفي المرتبة السابعة بريطانيا بإجمالي وفيات 131805، وإجمالي إصابات 6.459.643.

وفي المرتبة الثامنة إيطاليا بإجمالي وفيات 128683 وإجمالي إصابات 4.471.225.

وفي المرتبة التاسعة كولومبيا بإجمالي وفيات 124023، وإجمالي إصابات 4.883.932.

تلتها في المرتبة العاشرة إندونيسيا، بإجمالي وفيات 123981، وإجمالي إصابات 3.950.304.

YNP:

أعلنت منظمة اليونيسف، أمس الخميس، وصول نحو 19 طنا من اللقاحات الروتينية للأطفال دون سن الثانية، إلى العاصمة صنعاء.

وقالت المنظمة في تغريدة على صفحتها في تويتر، إن طائرة وصلت إلى مطار صنعاء تحمل 19 طناً من اللقاحات الروتينية المتنوعة.

وأضافت أنها ستستخدم تستخدم في تحصين 500 ألف طفل دون سن الثانية خلال أنشطة التحصين الروتيني.