الحياة والصحة

قال الطبيب المصري عمرو السمرة، الأستاذ في الطب وجراحة العيون، إن “الفطر الأصفر مرض مميت، يصيب أصحاب المناعة الضعيفة فقط”.

وفي تصريح لقناة “صدى البلد”، أضاف السمرة أن “مواقع التواصل الاجتماعي تروج لشائعات مزيفة حول فوائد اللقاحات المضادة لكورونا”.

وأشار إلى أنه “حال تطعيم 70 % من الشعب المصري بلقاحات كورونا، سنصل إلى مرحلة مناعة القطيع”، متوقعا ضعف فيروس كورونا مع ارتفاع درجة الحرارة خلال فصل الصيف.

وحول أعراض الفطر الأصفر، قال إنه “مرض مميت، ويصيب أصحاب المناعة الضعيفة فقط”، مشيرا إلى أن “تطور سلالة كورونا الهندية نتج عن حدوث تحور كون الفيروس ذكي وغير قدراته عبر سرعة الانتشار”.

وتابع: “علاج الفطر الأسود في بعض الحالات يكون بتر العضو، لكنها حالات نادرة جدا”.

وكشف السمرة أن “سبب تراجع إصابات كورونا في الصين، يرجع إلى تنفيذها سياسة عزل كامل للمناطق التي يظهر بها الفيروس”.

أعلنت الدكتورة سوزي بوريل، خبيرة التغذية الأسترالية، أن تناول الموز بقشره يجلب المزيد من الفوائد الصحية للجسم.

ويشير موقع Health، إلى أنه وفقا للأخصائية، يحتوي قشر الموز مثله مثل اللب على ألياف غذائية تفيد في تخفيض الوزن.

وتقول، "بفضل القشور يمكن زيادة كمية الألياف الغذائية التي نتناولها، بالإضافة إلى ذلك يحتوي قشر الموز على فيتامين В6 وفيتامين С".

وتنصح الخبيرة، بتحضير قشور الموز ومن ثم إضافتها إلى عصير، مشيرة إلى أن الموز الأصفر غني بمضادات الأكسدة، التي تمنع تطور الأورام الخبيثة. وأما الموز الأخضرـ فغني بالحمض الأميني تريبتوفان، الذي يرتبط بنوعية النوم الجيدة، والنشاء الذي يؤثر إيجابيا في عمل الأمعاء.

ولكن من جانب آخر أعربت خبيرتا التغذية سينتيا ساس وجيكي نيوجينت عن شكوكهما بهذه الطريقة لفقدان الوزن، حيث تشير نيوجنت، إلى أن هناك مواد غذائية لذيذة تحتوي على الألياف الغذائية. أما ساس، فتشير إلى محدودية البحوث بهذا الشأن غير كافية لتأكيد وجهة نظر سوزي بوريل.

النظام الغذائي هو طريقة رئيسية يمكننا من خلالها المساعدة في السيطرة على الالتهابات المزمنة في الجسم. وبينما يمكن أن تؤدي الأطعمة السكرية والمعالجة إلى تفاقم المشكلة، فقد تساعد بعض الأطعمة الفائقة في السيطرة عليها، وفقا لصحيفة الإندبندنت، مثل:

التوت:

توت العليق والفراولة والتوت والعليق غنية بمضادات الأكسدة أيضا. وتساعد هذه الجزيئات المقاومة للأمراض على حماية الجسم من الجذور الحرة، وهي عبارة عن ذرات غير مستقرة يمكن أن تدمر الخلايا وتسبب المرض والشيخوخة.

وتحتوي جميع أنواع التوت على مركبات الفلافونويد، لكن بعض الأنواع أكثر فاعلية من غيرها.

ويشتهر توت العليق بمحتواه العالي من المغذيات النباتية، والتي لها خصائص قوية مضادة للالتهابات، ويمكن أن تلعب دورا في دعم جهاز المناعة أيضا.

وإذا كنت لا تستطيع شراء التوت الطازج على أساس منتظم، يمكنك اختيار أصناف مجمدة، والتي يمكن تناولها مع الزبادي أو في شكل عصائر.

الأسماك الدهنية:

يجب أن نهدف جميعا إلى تناول حصتين على الأقل من الأسماك الدهنية أسبوعيا، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، مثل السلمون والماكريل والأنشوجة والسردين، وتزويدنا بحمض الإيكوسابنتاينويك (EPA) وحمض الدوكوساهكساينويك (DHA)، أحماض أوميغا 3 الدهنية طويلة السلسلة التي لها خصائص مضادة للالتهابات موثقة جيدا.

وعندما تأكل هذه الأنواع من الأسماك، يقوم جسمك بتفكيك الأحماض الدهنية البحرية إلى مركبات تسمى resolvins وProtectins، والتي يمكن أن تساعد في تقليل مستويات الالتهاب في الجسم.

البروكلي:

هذا العنصر الأساسي له بعض الفوائد الصحية الرائعة التي لا يدركها الكثير منا. فبالإضافة إلى كونه مصدرا جيدا للألياف والبروتين، فإن هذا الطعام الغني بالمغذيات، وبشكل خاص بمركبات الفلافونويد المضادة للأكسدة مثل الكايمبفيرول والكيرسيتين.

كما أنه مليء بمجموعة متنوعة من الكاروتينات، والتي يمكن أن تساعد في الحماية من تطور سرطان الجلد وبعض أمراض العيون.

الكركم:

مثل الكالي والكينوا، أصبحت هذه التوابل ذات اللون الذهبي أحد تلك المكونات العصرية التي يبدو أن الجميع يمتلكها الآن في خزائنهم.

والسبب وراء ذلك، أن الكركم يحتوي على بعض الخصائص المضادة للالتهابات المدروسة جيدا، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الأوجاع والآلام المرتبطة بالتهاب المفاصل، بالإضافة إلى تلطيف مشاكل الجلد الالتهابية مثل حب الشباب.

ووجد الباحثون أن المادة الكيميائية الصفراء التي تعطي الكركم لونا غير عادي، وتسمى الكركمين، قادرة على التفاعل مع مجموعة متنوعة من الجزيئات المتورطة في الالتهاب، ويعتقد البعض أنها فعالة في قمع الالتهاب مثل مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية.

 

 

YNP: بمناسبة اليوم العالمي للناسور الولادي والذي يصادف 23 مايو من كل عام تنفذ الجمعية الوطنية للقابلات اليمنيات بتمويل ودعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان مجموعة من الانشطة والبرامج التوعوية في اطار الحملة الهادفة التوعوية التي تهدف الى اهمية القضاء على الناسور الولادي وامكانية علاجه بالتدخل الجراحي والوقاية منه.

أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 163.9 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 3.3 مليون وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 163.952.478، وإجمالي الوفيات 3.399.194.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ587198 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 32.996.675.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ428034 حالة فاة، وإجمالي الإصابات 15.359.397.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 278719، وإجمالي إصابات 25.228.996.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ220493 وإجمالي إصابات 2.382.745.

وفي المرتبة الخامسة بريطانيا بإجمالي وفيات 127953، وإجمالي إصابات 4.466.220.

وسادسا إيطاليا بإجمالي وفيات 124497، وإجمالي إصابات 4.167.025.

وفي المرتبة السابعة روسيا بإجمالي وفيات 114619، وإجمالي إصابات 4.900.995.

وفي المرتبة الثامنة فرنسا بإجمالي وفيات 108201 وإجمالي إصابات 5.959.593.

وفي المرتبة التاسعة ألمانيا بإجمالي وفيات 86514، وإجمالي إصابات 3.615.896.

تلتها في المرتبة العاشرة كولومبيا بإجمالي وفيات 82291، وإجمالي إصابات 3.144.547.