وقالت المصادر ان قوات شلال شايع التي وصلت الى المعسكر قادمة من الضالع , لدعم قوات كرم المشرقي .
واضافت المصادر ان صراع النفوذ بين القيادات العسكرية للانتقالي الضالع – يافع تصاعد بشكل لافت خصوصا بعد صدور قرارات رئيس الانتقالي عيدروس الزبيدي والذي قلص نفوذ قيادات يافع , لحساب محور الضالع ردفان .
وقبل نحو شهر عيُن "شائع" قائدا لقوات مكافحة الإرهاب، بحسب قرار أصدره رئيس الانتقالي الزبيدي .
والأربعاء الماضي شهدت مدينة الشيخ عثمان مواجهات دامية بين وحدات من الحزام الأمني واللواء الثالث دعم وإسناد، استخدم فيه أسلحة متوسطة وخفيفة، وأسفرت عن مقتل وإصابة 25 شخصًا .
وافادت المصادر ان دعم المشرقي جاء استباقا لاي قرار يصدر من قائد الحزام الامني محسن الوالي , رفيق المشوشي باقالة كرم المشرقي .