وكشف اكاديميين عاملين في الجامعات السعودية بأن من تم فصلهم من جامعات نجران نحو 150 اكاديمي و50 من جامعة جيزان إضافة إلى 80 اخرين من جامعة الملك خالد.
وتشير خارطة انهاء التعاقد على أن الهدف ليس جيزان ونجران فقط بل تشمل كافة الاراضي السعودية.
ومع أن الخطوة السعودية التالية ليست جديدة وقد سبق للسعودية منذ سنوات شن حرب على العمالة اليمنية تحت مسمى "السعودة" بموازاة الحرب على اليمن، لكن تزامنها مع ادعاء وزير خارجية هادي تخصيص لقائه بوزير الخارجية السعودية للحديث عن المغتربين اليمنيين في محاولة لتدارك فضيحة هادي في تجاهلهم لدى لقائه نائب وزير الدفاع خالد بن سلمان يشير إلى ان السعودية تحاول ايصال رسالة لـ"الشرعية" مفادها انه غير مرحب بهم.