وأفادت المصادر بأن المعلومات الأولية تشير إلى تورط جهة امنية شكلها طارق مؤخرا بمحاولة الاغتيال الجديدة.
وكان الشيخ حسن عبدالوهاب عامر أصيب بانفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولين وانفجرت لحظة مروره في منطقة الزهاري.
وأصيب اثنين من مرافقي العامر، وفق المصادر.
وكان العامر تعرض في نوفمبر من العام 2020 لكمين نصبته وحدات من قوات الأمن الخاصة قرب مصنع الثلج وسط المخا.
ولم تتضح دوافع مطاردة الشيخ من قبل قوات طارق صالح وما اذا كانت بسبب صراع على أراضي ام ضمن مخطط تصفية الشخصيات الهامة في المنطقة التي يرتب طارق لإعلانها مقر لدولته مستقبلا.