واشارت المصادر إلى أن خلافات نشبت بين قيادة هذه الفصائل التي كان التحالف فككها عقب هزيمتها في اغسطس من العام الماضي  وافرادها، عقب تلقيها توجيهات من التحالف بالانخراط في عملية الدمج الجارية تحت مسمى "قوات دفاع شبوة" والتوجه إلى خطوط المواجهة..

ويطالب مقاتلي النخبة باعادة نشرهم في مواقعهم السابقة كقوات امنية بديلة لفصائل الاصلاح ..

واكدت المصادر انسحاب المئات من  مجندي النخبة ممن تم استدعائهم مؤخرا  إلى معسكرات يشرف عليها ضباط اماراتيين، مشيرة إلى ان اغلب المقاتلين عادوا إلى منازلهم ورفضوا ما وصفوه بـ"الزج بهم في محارق الوت".