إلى ذلك طالبت ما تسمى المقاومة الجنوبية في العرم باقالة ما تبقى من قيادات ما قالت عنه " مليشيا الشرعية الإخواني".
وطالبت بنقل القوات التي تصفها بالمليشيا من المديريات الى الجبهات .
في الاثناء واصلت ما تسمى قوات " دفاع شبوة " الموالية للإمارات , الانتشار في مديريات بيحان التي كانت تعد احد اهم معاقل حزب الاصلاح في شبوة .
ومنذ إقالة المحافظ السابق محمد صالح بن عديو , تعمل الإمارات على تحجيم الإصلاح وتمكين قوات الانتقالي في محافظة شبوة النفطية .