وأفادت مصادر قبلية بأن المعارك تدور منذ الفجر بين مسلحين من قبيلة ال عديو واخرين من قبيلة ال ناجعة، مشيرة إلى استخدام الطرفين لأسلحة متوسطة وخفيفة بينها قذائف صاروخية باستهداف المنازل.
وكان مشايخ قبائل في المحافظة ابرزها أبو سالم الخيلفي، المحسوب على الانتقالي، دعوا إلى تدخل عاجل لواد الفتنة..
وتأتي المعارك بعد يوم على مقتل سعيد بن عديو واصابة 3 من مرافقيه بعملية اعتبرها محمد بن عديو محافظ شبوة السابق بانها دبرت ردا على مواقفه السياسية في حين تتحدث تقارير ميدانية بانها ثار قبلي يعود إلى ما قبل أربعة اشهر حيث رفض محافظ شبوة حينها بن عديو تسليم متهمين من قبيلته بقضية قتل وارسل وحدات امنية لإخماد خصومه.
