وتفتح السلطات الفرنسية بين الحين والآخر ملف تحطم طائرة اليمنية كأحد ملفات الضغط على اليمن للحصول على إمتيازات نفطية وغازية .
واسفر الحادث المميت عن سقوط 152 قتيلا فيما نجت راكبة واحدة كانت في الثانية عشرة .
وقالت مصادر ان إعادة باريس فتح ملف تحطم طائرة اليمنية يأتي بهدف ممارسة الضغوط لاعادة تشغيل منشأة بلحاف وتصدير الحصول على الغاز المسال الذي قفز الى أسعار قياسية في أوروبا .