وأصدرت السفارات البريطانية والأمريكية الفرنسية تباعا بيانات عبرت فيها عن رفضها لما قالت عنه بيانات التحريض ضد البنك المركزي .
وكان المجلس الانتقالي قد اصدر بيانات اتهم فيها إدارة البنك الحالية بالعمل على نقل البنك الى صنعاء , اعقبه حملات تحريض واسعة من قبل الناشطين ضد إدارة البنك التي هددت بمغادرة مدينة عدن , وحملت الانتقالي مسؤولية سلامة موظفيه .
وقالت مصادر ان تحذيرات السفارات الغربية تحمل تهديدا للإنتقالي المطالب بالرضوخ للمجلس الرئاسي , وان مع البيانات الغربية الصريحة كان هناك نهديد صريح للإنتقالي عبر قنوات بالتعرض للعقوبات .