وقوبلت المشاورات بجدل واسع وقالوا منتقدون ان المشاركين في المشاورات الجارية في السويد غير فاعلين على الساحة اليمنية وان مثل هذه الفعاليات يمكن تنظيمها عبر تقنية الفيديو لتبادل الأفكار .
وأشاروا الى ان معظم المشاركين هم من المقيمين خارج اليمن ولم يعد لهم أي دراية بالواقع اليمني الجديد الذي تشكل بعد 8 سنوات من الحرب .